( الشموع الحزينة !! )
للأديب الشاعر / عبد الرشيد راشد
كان عيد الزواج الأول الذي مرَّ عليها ، بعد رحيل رفيق الدربْ ، و نور العين والقلبْ !! فامتزجتْ الأفراح بالجراح ، والحياة بالموت ، وظلت في وحدتها تتأمل بعض الذكريات !! وكيف كان هذا اليوم عيدا قبل أن يرتدي زِي الممات !! وانتهي المطاف بها لأن تقيم حفلا صغيرا تعجب منه البنين والبنات !! لكنهم لم يدركوا أنها بتلك الشموع الحزينة تودع كل الأماني الغاليات !!
للأديب الشاعر / عبد الرشيد راشد
كان عيد الزواج الأول الذي مرَّ عليها ، بعد رحيل رفيق الدربْ ، و نور العين والقلبْ !! فامتزجتْ الأفراح بالجراح ، والحياة بالموت ، وظلت في وحدتها تتأمل بعض الذكريات !! وكيف كان هذا اليوم عيدا قبل أن يرتدي زِي الممات !! وانتهي المطاف بها لأن تقيم حفلا صغيرا تعجب منه البنين والبنات !! لكنهم لم يدركوا أنها بتلك الشموع الحزينة تودع كل الأماني الغاليات !!