جارى التحميل
استخدم زر ESC أو رجوع للعودة
حصاد عمر
-----------------------
أن كان لي
في ألعمر وُدا
فلك من عمري وِردا
ومناسك في الحب تمضي
على الشفاه
طيباً وشهدا
ألا تعلمين
كيف في الهوى صار فؤادي
بحبك
يغشاه قيدا
وما ضر سمعه حتى تلاقى
بهاتف لأسمك
فأجاد ردا
فكم ناديت
وما جاء من أفقي
صدىً لعشقٍ
ألا لك وردا
ولما أطل طيفك
هام فؤادي
فما أستطعت له ردا
وحسبت أحلامي
فكانت حيلتي
وما عرفت لغير حبك عدا
أبو صالح رحيب صبح