هيئة استخدام الأراضى الزراعية
والمياه فى الشرق الأدنى (RNE-708)

ALAWUC/NE

(المادة 6-1 من الدستور)

أنشئت هذه الهيئة بدمج هيئتين اقليميتين سابقتين (الهيئة الاقليمية للزراعة فى الشرق الأدنى RNEA-708، والهيئة الاقليمية للأراضى والمياه فى الشرق الأدنى (RNEA-701) اعمالا لقرار المجلس 13/97.

تمت عملية الدمج لزيادة فعالية عمل الهيئة ومضاعفة قدرتها على الاستجابة لاحتياجات الدول الأعضاء. وعلاوة على ذلك، كان الغرض منها هو تعزيز المنهج متعدد التخصصات وبرامج التنمية الزراعية الريفية المتكاملة والشاملة. وأنشئت الهيئة الجديدة لتوفير منتدى يمكن من خلاله للدول الأعضاء تبادل المعلومات والخبرات، وتعزيز التعاون الفنى الاقليمي وشبه الاقليمى فى المجالات ذات الاهتمام المشترك، والاضطلاع ببرامج العمل المشتركة. وثمة منفعة اضافية تتمثل فى المساعدت التى تقدمها المنظمة فى تحديد القضايا والمشكلات ذات الاهتمام المشترك للدول الأعضاء وصياغة برامج عمل المستقبل. ويمكن أن يشمل ذلك تعزيز التعاون التقنى للتغلب على المشكلات المحددة فى ادارة موارد المياه، والاستخدام المستدام للأراضى، واستكمال البيانات ذات الصلة بتنمية موارد الأراضى والمياه وصيانتها فى الاقليم، وتعزيز برامج الانتاج الغذائى ووقاية النباتات، وصحة الحيوان، والانتاج الحيوانى، وتطوير نظم البحوث الزراعية وتحديد الخدمات الزراعية التى تتسم بالكفاءة لخدمة المزارعين وغير ذلك.

25-27 مارس / آذار 2000, بيروت, لبنان.

مفتوحة لجميع الأعضاء فى المنظمة التى تقع كل أراضيها أو جزء منها فى اقليم الشرق الأدنى على النحو الذى حددته المنظمة والتى تخطر المدير العام برغبتها فى أن تعتبر عضوا.

وعضوية الهيئة فى الوقت الحاضر هى:

وتحضر الجزائر وجيبوتي وفرنسا وقيرغيزستان ومالطة والسلطة الوطنية الفلسطينية وطاجيكستان وتركمنستان والمملكة المتحدة والولايات المتحدة الأمريكية الدورات بصفة مراقب.

الانجليزية والعربية.

اللائحة العامة للمنظمة.

كل سنتين. وعقدت الدورة الأولى خلال الفترة 25-27/3/2000.فى بيروت، لبنان. . وعقدت الدورة الثانية خلال الفترة 5-7/3 2000 في طهران، جمهورية إيران الإسلامية.

ناقشت الهيئة مساهمة المجتمع المحلي في إدارة ومكافحة التصحر في مجموعة من برامج التنمية في إقليم الشرق الأدنى؛ فضلاً عن إصلاحات السياسات الخاصة بالمياه في الشرق الأدنى وإدارة التغذية النباتية من أجل تكثيف إنتاج الأغذية في إقليم الشرق الأدنى.

<!--<!--<!--<!--

أعدته للنشر على الموقع/ أمانى إسماعيل