مادونا عسكر

في رحاب الحلّاج (9)/ حضور الله نور وحياة

حضورك خلاصي

أحبّ من العالم صخبه المدوّي في أنحاء المعمورة، يربك مسامع الجبال ويقضّ مضجع الوديان، ولكنّه يمرّ بالقرب منّي ويتلاشى. وحده صوتك يأسر مسمعي، ويدخلني إلى صومعة

أحبب أنت أوّلاً

لبنان بين خيار الحرب وخيار الحب

في رحاب الحلّاج (8)

____________ * ديوان الحلّاج، أبي المغيث الحسين بن منصور بن محمى البيضاوي (244 هـ- 309 هـ/ 858-922 م)، صنعه وأصلحه أبو

في رحاب الحلّاج (7)

كيفما أدركنا مشاعر انجذاب أو تعلّق، أطلقنا عليها تعريف "الحبّ"، إلّا أنّ للحبّ أصولاً بل هو أصل واحد يرتبط ارتباطاً وثيقاً به، ألا وهو الألم. وما

في الذّكرى الثّانية والثّمانين لرحيل عظيم من لبنان " جبران خليل جبران"

إلى أمّي

في رحاب الحلّاج (6)

نظري بَدْءُ عِلَّتي ويحَ قلبي وما جنى يا مُعينَ الضَنَى عليَّ أَعِنِّي على الضنى

من ثمارهم تعرفونهم

"من أراد أن يتبعني، فليحمل صليبه ويتبعني"(متى16/24)

صغيرة أنا في هذا العالم، كبيرة في قلبك

ضدّ الطّائفيّة

ما أسهل أن تتسرّبَ إلى قوم ينهشهم الفكر الطّائفيّ، وتعشّش فيهم الذّهنيّة الطّائفيّة والقبليّة. وما أيسر أن تحرّك شعباً وتبرمج عقله وردّات فعله، في حال كان

في رحاب الحلّاج (5)

محاورة قلبية مع الحق

في رحاب الحلّاج (3)/ الحبيب الأنا

_____________ ديوان الحلّاج، أبي المغيث الحسين بن منصور بن محمى البيضاوي (244 هـ- 309 هـ/ 858-922 م)، صنعه وأصلحه أبو طرف