جارى التحميل
استخدم زر ESC أو رجوع للعودة
. هل يجوز أن يقول الإنسان عند وقوع الحادثة:يا علي،يا محمد،يا الحسن أو يسمي اسم من يعتقده وليا أو صالحا؟ الجواب: هذه العبارات بدعية بل هي من قبيل الشرك ومن المحرمات التي تبطل العمل.
|
. ما حكم بناء القبور وتعليتها؟ الجواب: لا يجوز البناء على القبور أوتعليتها، أو تجصيصها، أو تزيينها، أو تطيينها.
|
. ما حكم الصلاة في المساجد التي فيها القبور؟ الجواب: لما كان بناء المساجد على القبور من المحرمات فإن الصلاة في هذه المساجد لا تجوز لأن ما كان منهيا في أصله يعد منهيا في فرعه، ولأن المساجد المبنية على القبور مظنة تعظيمها.
|
. ما حكم الأفعال التي يرتكبها الشخص قبل إسلامه؟ الجواب: الإسلام دين الفطرة، والرحمة والتسامح والعفو عن الخطايا والسيئات ويهدم ما قبله فمن دخل فيه سقطت عنه الأفعال المحرمات التي ارتكبها قبل إسلامه.
|
. ما حكم المرتد إذا تاب وعاد إلى الإسلام؟ الجواب: إذا ارتد المسلم ثم تاب وعاد إلى الإسلام تسقط عنه حقوق الله في أثناء ردته وتجب عليه حقوق الآدميين.
|
ما الدليل من القرآن على أن من يدخل في الإسلام يغفر له ما سلف من ذنوب وخطايا؟ الجواب: قوله تعالى:(قل للذين كفروا إن ينتهوا يغفر لهم ما قد سلف).(الأنفال:38).
|
ما الدليل من السنة النبوية على أن الإسلام يهدم ما كان قبله؟ الجواب: قول الرسول صلى الله عليه وسلم :(الإسلام يهدم ما كان قبله والهجرة تهدم ما كان قبلها والحج يهدم ما كان قبله).(رواه مسلم).
|
ما الدليل على أن الإسلام قائم على الإقناع والدعوة المصحوبة بالحكمة والكلمة الطيبة؟ الجواب: قوله تعالى:(ادع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي أحسن) .(النحل:125).
|
ما مكانة الإيمان باليوم الآخر في حياة المسلم؟ الجواب: الإيمان باليوم الآخر وما فيه من ثواب وعقاب أحدُ أركانِ الإسلام ومبانيه العظام.
|
من هم أشد بلاء من البشرية؟ الجواب: الأنبياء ثم الأمثل فالأمثل.
|
ما أثر الشرك الأكبر على الإنسان وأعماله؟ الجواب: حبوط العمل ، والخلود في النار لمن مات عليه كما قال الله تعالى: (ولو أشركوا لحبط عنهم ما كانوا يعملون)،(الأنعام:88).
|
ما أمثلة الشرك الأكبر؟ الجواب: دعاء الأموات والأصنام ، والاستغاثة بِهِم، والنذر لَهُم ، والذبح لهم ، ونحوذلك.
|
ما معنى الإحسان؟ الجواب: أن تعبد الله كأنك تراه فإن لم تكن تراه فهو يراك.
|
ما حقيقة العبادة؟ الجواب: هي إفراد الله سبحانه بجميع ما تعبد العباد به من دعاء وخوف ورجاء وصلاة وصوم وذبح ونذر وغير ذلك على وجه الخضوع له والرغبة والرهبة مع كمال الحب له سبحانه والذل لعظمته. | |
|
|
|
|
|
|
|
|
ساحة النقاش