فــَتــَشــِتُّ بَــيــْنَ أرواقــى الـْمُــبَعــْثَـرَةَ
عَـــنْ شــئ أكــَتَــبٍّ فبِــهِ قُــصَّــ♥ـة
فــَلَـــمْ أجـد الإ غِــلاَفِ قُـلَّـبِـكَ
لأكــتـب فيه قُـصَّــةَ عــشــقــى
وَعَــلَــى شــرايـينــك وأوردة قــُلّــَبــَكَ
أَسُــطِـــرَ هَــيــامَى وَحُــبـ♥ــى
وَأَغْــزِلُ لَــكَ مَــنِ الـــْوَرْدِ وَالْــفــُلَّ
ثــُوِّبَ مُــحَــلا بـِالـْعـِشــْقِ وَالـْغِـرَامَ
وَمـــَرْسُــومٌ بِــهَ صُــورَتَــكَ يـاحــبـى
ومـــن دمــوع عــيــنـى أنـسـج أبــيــاتــ♥ـى
مَــنـْقُــوشٌ بِــهَا وَمَــكْــتــُوبٌ فِــيهَا
يــاحــبــيـبـي كَــمْ أُحْـبُـكَ وَكَــمْ أعـشـقـك
آنت الشَّوْقَ الَّذِي يُرْمِينِي عآشقةَ
أنـْتُ الْعِـشْـقَ الـَّذِي يَـجْـعَلـَنِي مـُشَـاغَـبـ♥ـةَ
يـاعـمــرى كَــْم أهــواك وَكَـُمْ أذوب فــى عَبـِيـرَكَ
كَــمْ أنـتـفـس عِـشْـقَـكَ وكَـمْ أتعـطـر بِعـُطُـرِكَ
يـاللَّهُ كــم أتـذوق رَحِـيـقَ شُـهَّــدَك
كَــمْ أعـشــق لـمـسةَ حَــنَـانِ مـَنْ يَـدِيــ♥ــكَ
فَـاُنْـتُ مـَنِ أثـمـلتنى مـَنْ نَـظِــرَةِ عَـيِّـنِـيـكَ
كَــمْ يــدفـنــى حِـضْــنَـكَ فــى لَـحْـظَـةَ حَـنـَانِ
كَــمْ يــسعــدنى الــرَّاحَةَ بَــيْـنَ عَـيّـَنَياكَ وَأُعَيـِّشَ الْأمَـانَ
يــاللَّهُ أَنْــتَ مــَنْ يَــمْــلَأُ حُــبـَكَ قــلــبـ♥ـى
وَعَــلَــى أَنْــغَــامِ نـَبْـضَـاتِ قـُلّـَبِــكَ
أَعُــزِفَ مَــعْــزُوفَــةَ حُـــبـى
فَــأُنْــتُ النَّــبْضَ الــذى يـُرَاقِـصُ شـريـانى وأوردتـى
وَعَـلَـى ضـُلُوعِـكَ أَرْسُـمْ لــوحـاتـ♥ــى
لـَوْحَةـُ جُمـِعْتِ كُـلُّ الألـــوان
لِـتــَرْسُمُ صُــورَةَ لأغــلى إنـسـان
وَمَــعَ نَـسِـيمِ هَوَاكَ أتـنـفـس الْحـَيَـاةَ
وَمَـعَ سَـفَـنـِيَّةٍ عـشـقـى أِبْــدَأْ رحــلتـ♥ـى
تُــسَــيِّــرُ مَـنْ شــآطــئ إِلَـى مَــوْجِ
وَمِــنْ رِيــاحِ إِلَى عَــاصـِفَـــةٍ
فَــهُــنَـا يــاحــبـيـبـى دَعَّـنِــي أُرُّوي يَـنَابِيعَـكَ
وَدَعَّــنِـــي أُرُّوي الـــزَّهْـ♥ـــرَ
وَأَقْــبَــلَ الـــزَّرْعَ الَّذِي نَــمـــَا
بَـــيْــنَ يَــدِيــكَ أَيُّــهَــا الحـبـيـب الأسـطــورى.
فَــهَـيَـا حَبـيــبَـي أسـقـنــى مَـنْ
نَـهُــرُّ حُـبَــكَ الْحــَبِّ الــصـّافَـــ♥ـى
♥♥♥♥♥أمل
لأكــتـب فيه قُـصَّــةَ عــشــقــى
وَعَــلَــى شــرايـينــك وأوردة قــُلّــَبــَكَ
أَسُــطِـــرَ هَــيــامَى وَحُــبـ♥ــى
وَأَغْــزِلُ لَــكَ مَــنِ الـــْوَرْدِ وَالْــفــُلَّ
ثــُوِّبَ مُــحَــلا بـِالـْعـِشــْقِ وَالـْغِـرَامَ
وَمـــَرْسُــومٌ بِــهَ صُــورَتَــكَ يـاحــبـى
ومـــن دمــوع عــيــنـى أنـسـج أبــيــاتــ♥ـى
مَــنـْقُــوشٌ بِــهَا وَمَــكْــتــُوبٌ فِــيهَا
يــاحــبــيـبـي كَــمْ أُحْـبُـكَ وَكَــمْ أعـشـقـك
آنت الشَّوْقَ الَّذِي يُرْمِينِي عآشقةَ
أنـْتُ الْعِـشْـقَ الـَّذِي يَـجْـعَلـَنِي مـُشَـاغَـبـ♥ـةَ
يـاعـمــرى كَــْم أهــواك وَكَـُمْ أذوب فــى عَبـِيـرَكَ
كَــمْ أنـتـفـس عِـشْـقَـكَ وكَـمْ أتعـطـر بِعـُطُـرِكَ
يـاللَّهُ كــم أتـذوق رَحِـيـقَ شُـهَّــدَك
كَــمْ أعـشــق لـمـسةَ حَــنَـانِ مـَنْ يَـدِيــ♥ــكَ
فَـاُنْـتُ مـَنِ أثـمـلتنى مـَنْ نَـظِــرَةِ عَـيِّـنِـيـكَ
كَــمْ يــدفـنــى حِـضْــنَـكَ فــى لَـحْـظَـةَ حَـنـَانِ
كَــمْ يــسعــدنى الــرَّاحَةَ بَــيْـنَ عَـيّـَنَياكَ وَأُعَيـِّشَ الْأمَـانَ
يــاللَّهُ أَنْــتَ مــَنْ يَــمْــلَأُ حُــبـَكَ قــلــبـ♥ـى
وَعَــلَــى أَنْــغَــامِ نـَبْـضَـاتِ قـُلّـَبِــكَ
أَعُــزِفَ مَــعْــزُوفَــةَ حُـــبـى
فَــأُنْــتُ النَّــبْضَ الــذى يـُرَاقِـصُ شـريـانى وأوردتـى
وَعَـلَـى ضـُلُوعِـكَ أَرْسُـمْ لــوحـاتـ♥ــى
لـَوْحَةـُ جُمـِعْتِ كُـلُّ الألـــوان
لِـتــَرْسُمُ صُــورَةَ لأغــلى إنـسـان
وَمَــعَ نَـسِـيمِ هَوَاكَ أتـنـفـس الْحـَيَـاةَ
وَمَـعَ سَـفَـنـِيَّةٍ عـشـقـى أِبْــدَأْ رحــلتـ♥ـى
تُــسَــيِّــرُ مَـنْ شــآطــئ إِلَـى مَــوْجِ
وَمِــنْ رِيــاحِ إِلَى عَــاصـِفَـــةٍ
فَــهُــنَـا يــاحــبـيـبـى دَعَّـنِــي أُرُّوي يَـنَابِيعَـكَ
وَدَعَّــنِـــي أُرُّوي الـــزَّهْـ♥ـــرَ
وَأَقْــبَــلَ الـــزَّرْعَ الَّذِي نَــمـــَا
بَـــيْــنَ يَــدِيــكَ أَيُّــهَــا الحـبـيـب الأسـطــورى.
فَــهَـيَـا حَبـيــبَـي أسـقـنــى مَـنْ
نَـهُــرُّ حُـبَــكَ الْحــَبِّ الــصـّافَـــ♥ـى
♥♥♥♥♥أمل
نشرت فى 5 أكتوبر 2017
بواسطة Lyrics
همسات د. أمل العربى
نشر الاشعار والقصص والابتهالات والمقالات والاغانى »
أقسام الموقع
ابحث
تسجيل الدخول
عدد زيارات الموقع
44,867
ساحة النقاش