و ذلك اكمال الى قناعتى الشخصيه بان التغير امر لامفر منه و لا مخرج من النفقى المظلم الذى نعيشه الان فى المجتمع الى التغير فلابد من كل فرد منا ان يقيس النجاح حتى يتاكد الانسان من خطواته التى يخطوها فى الحياه فانا اتخيل للنجاح معيارين وليس ثلاثه .....
و قبل ان اذكرهما لابد ان اوضح شيىء هام الى من يريد ان ينجح .....
ان الانسان منا ينجح كل يوم و كل لحظه سواء اكان بارادته او بدون اراده و السؤال طبعا كيف؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الانسان اذا خطط الى النجاح فهذا نجاج باراده الانسان و يكون طبعاااا ايجابى عن وعى تام و ادراك و بصيره سلميه
اما اذا لم يعيره اهتمامه فان هذا نجاح ايضااا فالفرد
نجح نجاح صاحق و باهرااا فى ادراك النجاح السلبى الى و هو الفشل
ففى كلاتى الاحوال الانسان منا يمر بلحظات النجاح
و بينما انا افكر فى النجاح و مشاكل الانسان فى كيفه تحديد فوجدت اننا فقط ليس لدينا مشكله فى النجاح بعينه ولكن المشكله فى معيار النجاح و كيفيه قياسه
وبينما انا كنت اذاكر قصص الانبيا عليهم السلام فوجت ان الله عزوجل و ضع معيار النجاج فى شيئان
الاول
التكبر
الذى وقع فيه ابليس عندما امره الله عز وجل بان يسجد الى سيدنا ادم و رفض و استكبر
و الثانى
فى كلمه لم اتذكر
عندما اتى جبريل عليه السلام الى سيدنا ادم ليقبط روحه فى سن 960 فقال ادم الى جبريل عليه السلام الم يعطنى الله عزوجل 1000 عام و ليس 960 فتناسى ادم عليه السلام انه اعطى سيدنا ادريس عليه السلام 40 عام من عمره و كان يريد سيدنا ادم المده كلها و كان هذا خطا سيدنا ادم فى الدنيا
وطبعا ذكره سيدنا جبريل
النتيجه :___
انه
اذا الفرد منا حاول ان يخفف نسبه المعيار الاول و المعيار الثانى كلما كان نجاحه اكبر و اذا قلل الانسان النسبه بالعكس طبعا كلما قل
فلا للتكبر و لا كلمه لا اتذكر
وهيا الى المعرفه و العمل و المرونه و المثابره و الاقدام
فالحياه رحله و النجاح ايضا رحله فعمل اخى على القيمه النافعه لك و المجتمع
ساحة النقاش