الواقع أننا بإزاء تشتت كبير ونحن أسرى النظرة التفتيتية لعلوم اللغة - وبالأحرى علوم البلاغة ، التى انقسمت تقليديا تحت مسميات :
- علم المعانى ،
- علم البيان ،
- علم البديع ،
- وعندى - فى إطار حديث / تحديث تحديث : نظرية أو علم النظم ، (شبكة النظم المتوخى فى كل نظم وكل طريقة (بنى جامعة وطرائق إبداع) -
محاولة لتحديث عرض البلاغة العربية بسائر مكوناتها وما يمت إليها فى علوم اللغة المتنوعة ، كنظرية نظم مستوعبة * شبكة/ مطوية فى عدة جداول تتضمن 109 عاملا منتظمة عندي فى (13) فئة ، بدءا بـ "فيزيقا اللغة" فمقام الإرسال ... ، وانتهاء بمدخلات لمقام "نصبة التلقى" أو حال المستمع أو القارئ ، مدمجا فى قسم كما فى كتابى "إحياء البلاغة العربية فى أربعة أجزاء" .
وأعود ثانية لحصر الكلام تحت ما أصبح يسمى - عندى على الأقل - علوم الخطاب الثلاثة :
-علم النص
-علم المعنى
-علم المعانى ، (وهو التقليدي المذكور ذاته قبل) .
انظر المقال كاملا بالتحميلات
ساحة النقاش