* أول كلية حديثة تم افتتاحها في الوطن العربي هي كلية الطب بالقاهرة سنة 1827.
* نشأت الجامعة المصرية سنة 1908 .
* الجامعات العربية لم تصل بعد إلى إحداث الأثر المطلوب في أهداف التعليم العالي الأخرى وبخاصة في مجال البحث العلمي في العلوم الإنسانية والاجتماعية .
* الجامعات العربية لم تخرج عن كونها استكمالا لمراحل التعليم ، فاقتصر نشاطها على الاهتمام بعملية التدريس فقط ، وبات حظها فى مجال البحث العلمى منحصرًا فى مجال نظرى تهتم به أقسام الدراسات العليا بغرض منح الشهادات .
* إن أخطر مهام الجامعة هي مهمة البحث العلمي، فالجامعة هي المؤسسة التي يوكل إليها مواكبة التقدم العلمي في العالم والعمل على تطويعه واستيعابه وإجراء أبحاث ودراسات في مختلف ميادين المعرفة .
* تخلف ركب البحث العلمى فى الوطن العربى – سواء من ناحية الميزانية المخصصة أو عدد الباحثين – مقارنة بمعظم الدول المتقدمة .
نداء إلى معشر العلماء والباحثين :
نعم : كانت بالأمس معظم معوقات البحث العلمى ترجع إلى النظام السابق ، وها هو قد رحل ، فماذا أنتم اليوم فاعلون ؟؟؟؟
نشرت فى 6 إبريل 2011
بواسطة EsamAldefrawy
عصام عبدالعزيز الدفراوى
للعلم فوائد تَعْظٌم كلما عالج مشاكل الواقع . ولابد من قراءة جيدة للواقع لتحديد المشكلة والأسباب المؤدية لها ، ثم البحث عن سُبل التصدى لها ... إن الله عز وجل لم يفرض علينا العلم لنكنزه أو نتباهى به وإنما لنعمل به . »
ابحث
تسجيل الدخول
عدد زيارات الموقع
149,564
ساحة النقاش