سمارت للمصاعد والهندسة / مصاعد FUJI العالمية ، مصاعد LG الكورية

اليمن _ صنعاء _ الدائري _ جولة كنتاكي / للمراسلة على الواتساب https://wa.me/967771187153

ﻳﻌﺘﺒﺮ ﺍﻟﻤﺼﻌﺪ ، ﻭﺍﺣﺪ ﻣﻦ ﺃﻫﻢ ﻭﺍﻋﻈﻢ ﺍﻻ‌ﺧﺘﺮﺍﻋﺎﺕ ﺍﻟﺘﻰ ﺣﺪﺛﺖ ﻓﻰ ﺗﺎﺭﻳﺦ ﺍﻻ‌ﻧﺴﺎﻥ ، ﻭﻫﺬﺍ ﺍﻻ‌ﺧﺘﺮﺍﻉ ﺑﺎﻟﺘﺤﺪﻳﺪ ، ﻛﺎﻥ ﺳﺒﺒﺎ ﻣﺒﺎﺷﺮﺍ ﻓﻰ ﻭﺟﻮﺩ ﺁﻻ‌ﻑ ﻧﺎﻃﺤﺎﺕ ﺍﻟﺴﺤﺎﺏ ، ﺍﻟﻤﻨﺘﺸﺮﺓ ﻓﻰ ﻣﺪﻥ ﻭﻋﻮﺍﺻﻢ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﺃﺟﻤﻊ ، ﻭﺍﻟﺬﻯ ﺃﺗﺎﺡ ﻟﻼ‌ﻧﺴﺎﻥ ، ﻭﻷ‌ﻭﻝ ﻣﺮﺓ ، ﺍﻟﻘﺪﺭﺓ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺘﻮﺳﻊ ﻋﻤﻮﺩﻳﺎ ،ﻭﺍﺗﺨﺎﺫ ﻣﺴﺎﻛﻦ ﻭﺍﻋﻤﺎﻝ ﻓﻰ ﻣﺒﺎﻥ ﻋﺎﻟﻴﺔ ﺿﺨﻤﺔ ، ﺑﺪﻻ‌ ﻣﻦ ﺍﺳﺘﻤﺮﺍﺭﻩ ﻓﻰ ﺍﻟﺘﻮﺳﻊ ﺍﻓﻘﻴﺎ ﻋﻠﻰ ﺍﻻ‌ﺭﺽ ﻃﻮﺍﻝ ﺗﺎﺭﻳﺨﻪ .

 

ﻭﻋﻠﻰ ﺍﻟﺮﻏﻢ ﻣﻦ ﺣﺪﺍﺛﺔ ﻫﺬﺍ ﺍﻻ‌ﺧﺘﺮﺍﻉ ، ﺇﻻ‌ ﺍﻧﻪ ﻛﺎﻥ ﻣﻌﺮﻭﻓﺎ ﻓﻰ ﺍﻟﻤﺎﺽ ﺍﻟﺒﻌﻴﺪ ( ﻣﻨﺬ ﺣﻮﺍﻟﻰ 2400 ﺳﻨﺔ ﻗﺒﻞ ﺍﻟﻤﻴﻼ‌ﺩ ) ﺑﺼﻮﺭﺓ ﺑﺪﺍﺋﻴﺔ ، ﺗﺤﺖ ﻣﺴﻤﻰ ( ﺍﻟﺮﺍﻓﻌﺔThe Hoist ) ، ﺍﺳﺘﺨﺪﻣﻬﺎ ﺍﻟﻤﺼﺮﻳﻮﻥ ﺍﻟﻘﺪﻣﺎﺀ ﻓﻰ ﺑﻨﺎﺀ ﺍﻷ‌ﻫﺮﺍﻣﺎﺕ ﻭﺍﻟﻤﻌﺎﺑﺪ ، ﻭﻛﺎﻧﺖ ﺗﻌﻤﻞ ﺑﺎﺳﺘﺨﺪﺍﻡ ﺍﻟﻄﺎﻗﺔ ﺍﻟﺒﺸﺮﻳﺔ ﻭﺍﻟﺤﻴﻮﺍﻧﺎﺕ ، ﻟﺮﻓﻊ ﺍﻻ‌ﻭﺯﺍﻥ ﺍﻟﺜﻘﻴﻠﺔ ، ﺣﺘﻰ ﺃﺗﻰ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﺍﻹ‌ﻏﺮﻳﻘﻲ ﺍﻟﺸﻬﻴﺮ ( ﺃﺭﺷﻤﻴﺪﺱ ) ، ﻭﺍﺑﺘﻜﺮ ( ﺍﻟﺒﻜﺮﺓ ) ﻭ ( ﺍﻟﺤﺒﻞ ) ، ﻭﺍﻟﺘﻰ ﺳﻬﻠﺖ ﻛﺜﻴﺮﺍ ﻣﻦ ﺍﻟﻘﺪﺭﺓ ﻋﻠﻰ ﺭﻓﻊ ﺍﻷ‌ﻭﺯﺍﻥ ، ﻭﺍﻟﺘﻮﺳﻊ ﻓﻰ ﺍﺳﺘﺨﺪﺍﻡ ﺍﻟﺮﺍﻓﻌﺎﺕ ﻓﻰ ﺍﻟﺒﻨﺎﺀ ﻭﺍﻟﺘﺸﻴﻴﺪ ﻓﻰ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺰﻣﻦ ، ﻭﺑﻌﺪﻩ ﻣﻦ ﺍﻻ‌ﺯﻣﺎﻥ ﺍﻟﻼ‌ﺣﻘﺔ ، ﺣﺘﻰ ﻛﺎﻥ ﺍﻟﻤﺼﺎﺭﻋﻴﻦ ﻓﻰ ﺯﻣﻦ ﺍﻟﺮﻭﻣﺎﻥ ، ﻳﺘﺠﻤﻌﻮﻥ ﻋﻠﻰ ﺭﺍﻓﻌﺔ ، ﺗﻨﻘﻠﻬﻢ ﻣﻦ ﺳﺠﻮﻧﻬﻢ ﺍﻟﻰ ﺳﺎﺣﺔ ﺍﻟﻘﺘﺎﻝ ﺍﻟﺸﻬﻴﺮﺓ ﺑﺎﻟﻜﻮﻟﻮﺳﻴﻮﻡ ﻓﻰ ﺭﻭﻣﺎ.

 

ﻭﻓﻰ ﺍﻭﺍﺧﺮ ﺍﻟﻘﺮﻥ ﺍﻟﺴﺎﺩﺱ ﻋﺸﺮ ، ﻭﺑﺎﻟﺘﺤﺪﻳﺪ ﻓﻰ ﺍﻟﻌﺎﻡ 1743 ﻓﻰ ﻓﺮﻧﺴﺎ ، ﻭﻓﻰ ﻋﺼﺮ ﺍﻟﻤﻠﻚ ( ﻟﻮﻳﺲ ﺍﻟﺨﺎﻣﺲ ﻋﺸﺮ ( ﺗﻢ ﺻﻨﺎﻋﺔ ﻣﺎﺳﻤﻮﻩ ﻓﻰ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻮﻗﺖ ( ﺍﻟﻜﺮﺳﻲ ﺍﻟﻄﺎﺋﺮ Flying chair ) ، ﻝ ( ﻣﺪﺍﻡ ﺩﻱ ﺑﻮﻣﺒﺎﺩﻭ (ﻳﻘﻮﻡ ﺑﺈﻧﺰﺍﻟﻬﺎ ﻣﻦ ﺷﻘﺘﻬﺎ ﻓﻰ ﺍﻟﻄﺎﺑﻖ ﺍﻟﺜﺎﻧﻲ ﻓﻰ ﻗﺼﺮ ﻓﺮﺳﺎﻱ ، ﺍﻟﻰ ﺍﻟﺪﻭﺭ ﺍﻻ‌ﻭﻝ ﺣﻴﺚ ﻳﻌﻴﺶ ﺍﻟﻤﻠﻚ ( ﻟﻮﻳﺲ ﺍﻟﺨﺎﻣﺲ ﻋﺸﺮ) ﺑﺪﻭﻥ ﺍﻻ‌ﺳﺘﻌﺎﻧﺔ ﺑﺪﺭﺟﺎﺕ ﺍﻟﺴﻠﻢ ، ﻭﻛﺎﻥ ﻫﺬﺍ ﻳﻌﺘﺒﺮ ﺃﻭﻝ ﻣﺼﻌﺪ ﺻﻤﻢ ﺧﺼﻴﺼﺎ ﻟﺤﻤﻞ ﺍﻷ‌ﺷﺨﺎﺹ.

 

ﺷﻬﺪ ﺍﻟﻘﺮﻥ ﺍﻟﺴﺎﺑﻊ ﻋﺸﺮ ، ﺑﺪﺍﻳﺔ ﻇﻬﻮﺭ ﺃﻭﻝ ﻣﺼﻌﺪ ﺣﺪﻳﺚ ، ﻭﺫﻟﻚ ﻓﻰ ﺍﻟﻌﺎﻡ 1850 ﻋﻠﻰ ﻳﺪ ( ﺇﻟﻴﺸﻴﺎ ﺃﻭﺗﻴﺲ ) ، ﺍﻟﺬﻯ ﻗﺎﻡ ﺑﺘﺼﻤﻴﻢ ﺭﺍﻓﻌﺔ ﻟﺸﺤﻦ ﺍﻟﺒﻀﺎﺋﻊ ﻭﺍﻷ‌ﺛﻘﺎﻝ ﺑﺎﺳﺘﺨﺪﺍﻡ ﻗﻮﺓ ﺍﻟﺒﺨﺎﺭ ، ﻓﻰ ﻣﺒﻨﻰ ﺑﻤﺪﻳﻨﺔ ﻧﻴﻮﻳﻮﺭﻙ ، ﻭﺍﻟﺬﻯ ﻛﺎﻥ ﻳﺘﻨﻘﻞ ﻓﻘﻂ ﺑﻴﻦ ﻃﺎﺑﻘﻴﻦ ﺍﺛﻨﻴﻦ ﻣﻦ ﻃﻮﺍﺑﻖ ﺍﻟﻤﺒﻨﻰ ، ﺛﻢ ﻗﺎﻡ ﺑﺘﻄﻮﻳﺮﻩ ﺑﻌﺪﻫﺎ ﺑﻌﺎﻣﻴﻦ ﻓﻰ ﺍﻟﻌﺎﻡ 1852 ، ﺑﺄﻥ ﺟﻌﻠﻪ ﺃﻛﺜﺮ ﻗﻮﺓ ﻭﻣﺘﺎﻧﺔ ﻭﻗﺪﺭﺓ ﻋﻠﻰ ﺣﻤﻞ ﺍﻷ‌ﺷﺨﺎﺹ ﻭﺯﺍﺩ ﻣﻦ ﺳﺒﻞ ﺗﺄﻣﻴﻨﻪ .

 

ﻭﻓﻰ ﺍﻟﻌﺎﻡ 1853 ، ﻋﺮﺽ ﺃﻭﺗﻴﺲ ﺇﺧﺘﺮﺍﻋﻪ ﻟﻠﺒﻴﻊ ، ﻭﻟﻜﻨﻪ ﻟﻢ ﻳﻠﻘﻰ ﺍﻟﺮﻭﺍﺝ ﻭﺍﻻ‌ﻗﺒﺎﻝ ﺍﻟﺬﻯ ﺗﻮﻗﻌﻪ ، ﺣﺘﻰ ﺃﻗﻴﻢ ﺍﻟﻤﻌﺮﺽ ﺍﻟﻌﺎﻟﻤﻲ ﺍﻟﺬﻯ ﺍﻗﻴﻢ ﻓﻰ ﻛﺮﻳﺴﺘﺎﻝ ﺑﺎﻻ‌ﺱ ﺑﻨﻴﻮﻳﻮﺭﻙ ، ﻭﺍﻧﺒﻬﺮ ﺍﻟﺠﻤﻬﻮﺭ ﺑﻬﺬﺍ ﺍﻻ‌ﺧﺘﺮﺍﻉ، ﻭﺧﺼﻮﺻﺎ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺭﻛﺐ ﺃﻟﻴﺸﺎ ﻓﻲ ﺩﺍﺧﻠﻪ ﻭﺍﺭﺗﻔﻊ ﻟﻤﺴﺎﻓﺔ 40 ﻗﺪﻣﺎ ﺛﻢ ﻃﻠﺐ ﻣﻦ ﻣﺴﺎﻋﺪﻩ ﺃﻥ ﻳﻘﻄﻊ ﺍﻟﺤﺒﺎﻝ، ﻭﺑﺎﻟﻔﻌﻞ ﺗﻢ ﻗﻄﻊ ﺍﻟﺤﺒﺎﻝ ﻭﺑﻘﻲ ﺍﻟﻤﺼﻌﺪ ﻓﻲ ﻣﻜﺎﻧﻪ ﻭﻟﻢ ﻳﺴﻘﻂ ﻋﻠﻰ ﺍﻷ‌ﺭﺽ ﻧﺘﻴﺠﺔ ﺍﺳﺘﻨﺎﺩﻩ ﻋﻠﻰ ﺩﻋﺎﻣﺎﺕ ﺗﺮﺍﻓﻘﻪ ﻓﻰ ﺍﺭﺗﻔﺎﻋﺎﺗﻪ ، ﻭﺑﺬﻟﻚ ﺣﺎﺯ ﺍﺧﺘﺮﺍﻋﻪ ﻋﻠﻰ ﺛﻘﺔ ﺍﻟﺠﻤﻬﻮﺭ ﻭﺗﻢ ﺍﻟﺘﺄﻛﺪ ﻣﻦ ﺍﻧﻪ ﺁﻣﻦ ﻭﻳﻤﻜﻦ ﺍﻻ‌ﻋﺘﻤﺎﺩ ﻋﻠﻴﻪ ﻟﻠﺘﻨﻘﻞ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻄﻮﺍﺑﻖ ﺍﻟﻤﺨﺘﻠﻔﺔ ﺿﻤﻦ ﺍﻟﺒﻨﺎﺀ ﺍﻟﻮﺍﺣﺪ.

 

ﻭﻓﻰ ﺍﻟﻌﺎﻡ 1857 ، ﺗﻢ ﺗﺪﺷﻴﻦ ﺃﻭﻝ ﻣﺼﻌﺪ ﻓﻰ ﻣﺪﻳﻨﺔ ﻧﻴﻮﻳﻮﺭﻙ ، ﻟﺤﻤﻞ ﺍﻻ‌ﺷﺨﺎﺹ ﺑﻴﻦ ﻃﻮﺍﺑﻖ ﺍﻟﻤﺒﺎﻧﻰ ﺍﻟﻤﺨﺘﻠﻔﺔ ، ﻭﺑﺪﺍﻳﺔ ﺗﻌﻤﻴﻢ ﺍﻟﺘﺠﺮﺑﺔ ﻋﻠﻰ ﻣﺴﺘﻮﻯ ﺍﻟﻮﻻ‌ﻳﺎﺕ ﺍﻟﻤﺘﺤﺪﺓ ﺍﻷ‌ﻣﺮﻳﻜﻴﺔ ، ﻭﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﺑﻌﺪ ﺫﻟﻚ.

 

ﻭﻗﺎﻡ ﺍﻟﻤﺨﺘﺮﻉ ﺍﻷ‌ﻟﻤﺎﻧﻰ ( ﻓﻴﺮﻧﺮ ﻓﻮﻥ ﺳﻴﻤﻨﺲ ) ، ﻓﻰ ﺍﻟﻌﺎﻡ 1880 ، ﺑﺎﺿﺎﻓﺔ ﻣﻮﺗﻮﺭ ﻛﻬﺮﺑﻲ ﻟﻠﻤﺼﻌﺪ ، ﺍﻟﺘﻰ ﻭﺟﺪ ﺻﺪﻱ ﻣﺪﻭﻳﺎ ، ﻟﺘﺴﻬﻴﻞ ﻋﻤﻞ ﺍﻟﻤﺼﻌﺪ ، ﻭﺯﻳﺎﺩﺓ ﻗﻮﺓ ﺩﻓﻌﻪ ﻭﺳﺮﻋﺘﻪ ، ﺇﻻ‌ ﺃﻧﻪ ﻭﺍﺟﻬﺘﻪ ﻣﺸﺎﻛﻞ ﻓﻨﻴﺔ ﺑﺼﻌﻮﺑﺔ ﺗﻄﺒﻴﻘﻪ ﻓﻰ ﺍﻟﻤﺒﺎﻧﻰ ﺍﻟﺸﺎﻫﻘﺔ ، ﺗﺘﻌﻠﻖ ﺑﻄﻮﻝ ﺍﻟﺤﺒﻞ ﺍﻟﻤﻄﻠﻮﺏ ، ﻭﻗﻮﺓ ﺩﻓﻊ ﺍﻟﻤﻮﺗﻮﺭ ﺍﻟﻜﻬﺮﺑﻲ ، ﻭﻫﻮ ﺍﻷ‌ﻣﺮ ﺍﻟﺬﻯ ﺯﺍﺩ ﻣﻦ ﺳﺮﻋﺔ ﺑﺤﺚ ﺍﻟﻤﺨﺘﺮﻋﻴﻦ ، ﻭﺗﻄﻮﺭ ﺍﻟﻤﺼﻌﺪ ﺍﻟﻜﻬﺮﺑﻲ ﺗﺪﺭﻳﺠﻴﺎ ، ﺑﺎﻧﺘﻘﺎﻟﻪ ﻣﻦ ﻣﺮﺣﻠﺔ ﺍﺧﺘﺮﺍﻋﺎﺕ ﺍﻻ‌ﻓﺮﺍﺩ ﺍﻟﻰ ﺑﺤﻮﺙ ﺍﻟﺸﺮﻛﺎﺕ ، ﺣﺘﻰ ﺍﻟﻌﺎﻡ 1903 ﺍﻟﺬﻯ ﺗﻢ ﺗﻄﻮﻳﺮ ﻣﺼﻌﺪ ﻛﻬﺮﺑﺎﺋﻰ ﻳﺴﺘﻄﻴﻊ ﺍﻟﺘﻨﻘﻞ ﻓﻰ ﻣﺒﻨﻰ ﻣﻦ ﻣﺎﺋﺔ ﻃﺎﺑﻖ.

 

ﻭﺑﻌﺪ ﺍﻟﺤﺮﺏ ﺍﻟﻌﺎﻟﻤﻴﺔ ﺍﻟﺜﺎﻧﻴﺔ ، ﻭﺣﺪﻭﺙ ﺍﻟﻄﻔﺮﺓ ﺍﻟﺘﻜﻨﻮﻟﻮﺟﻴﺔ ﻓﻰ ﺍﻻ‌ﻟﻜﺘﺮﻭﻧﻴﺎﺕ ﺍﻟﻤﺨﺘﻠﻔﺔ ، ﺃﺩﺕ ﺑﺎﻟﺘﺒﻌﻴﺔ ﺍﻟﻰ ﺣﺪﻭﺙ ﻃﻔﺮﺓ ﻣﻤﺎﺛﻠﺔ ﻓﻰ ﺍﻟﻤﺼﺎﻋﺪ ﺍﻟﻜﻬﺮﺑﻴﺔ ، ﺍﻟﺘﻰ ﻭﺻﻠﺖ ﺍﻟﻰ ﻣﺎﻭﺻﻠﺖ ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻵ‌ﻥ ، ﻣﻦ ﺗﻘﺪﻡ ﺷﺪﻳﺪ ، ﻭﺍﺗﺴﺎﻉ ﻓﻰ ﺍﻟﻤﺴﺎﺣﺔ ﻭﺳﺮﻋﺔ ﻓﻰ ﺍﻟﺘﻨﻘﻞ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻄﻮﺍﺑﻖ ﻻ‌ﺭﺗﻔﺎﻋﺎﺕ ﺷﺎﻫﻘﺔ ، ﻭﺗﻄﻮﻳﺮ ﻣﺼﺎﻋﺪ ﻓﺎﺋﻘﺔ ﺍﻟﺴﺮﻋﺔ ، ﺗﺼﻞ ﺳﺮﻋﺘﻬﺎ ﺍﻟﻰ 1800 ﻗﺪﻡ ﻓﻰ ﺍﻟﺪﻗﻴﻘﺔ ﺍﻟﻮﺍﺣﺪﺓ ، ﻛﻤﺎ ﻫﻮ ﺍﻟﺤﺎﻝ ﻓﻰ ﺳﻴﺮﺯ ﺗﺎﻭﺭ ، ﺍﺣﺪ ﺃﺷﻬﺮ ﻭﺃﻃﻮﻝ ﺍﻷ‌ﺑﺮﺍﺝ ﺍﺭﺗﻔﺎﻋﺎ ﻓﻰ ﻭﻻ‌ﻳﺔ ﺷﻴﻜﺎﺟﻮ ﺍﻷ‌ﻣﺮﻳﻜﻴﺔ.

 م/ اسامه سيف

  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 153 مشاهدة
نشرت فى 7 يناير 2015 بواسطة EngineerOsama

ابحث

تسجيل الدخول

عدد زيارات الموقع

65,010

شركة سمارت للمصاعد والهندسة - المكتب الرئيسي : صنعاء _ جولة كنتاكي ، فروعنا : عدن _ خور مكسر ، إب _ شارع الثلاثين

EngineerOsama
سمارت لفت / ثقة بحجم الإسم / مستقبل واعد في عالم المصاعد / الشركة الرائدة في اليمن في مجال المصاعد والسلالم الكهربائية / مصاعد ذكية بتصاميم عصرية وتقنية حديثة تواكب المستقبل / مصاعد آمنة ذات جودة عالية وتصاميم راقية / نسابق الزمن لنبني وطن / بدأنا حيث أنتهى الآخرون / الأفضل »