مؤهل عال
اجادة اللغة الانجليزية
تعرف مهارات التعامل مع الحاسوب الآلي
مهارات شخصية
مهارات اجتماعية
تدريب
خبرات سابقة
اعمال تطوعية في سيرتك الذاتية
ووووو
كل هذا
لا ، كل هذا و أكثر ،،
،،
كل متقدم لوظيفة يمر بسلسلة من الاجراءات عليه التفكير فيها و الاستعداد لها ، ليعرف انه سيوضع طلبه في مراحل من فرز و اختبارات و تقييمات و اختيارات و قوائم انتظار ، غالبا تكون هذه المراحل في خطوات متشابهة
بدءً من خطوتك الاولى بتقديم الطلب و هي خطوة تبدأ من عندك بعد معرفة الاحتياجات الوظيفية ، لتمر بالخطوة الثانية التي تقوم الجهة التي تقدمت بطلبك لها فهي تقوم بفرز الطلب و تقييمه ، ثم خطوة اجراء المقابلات ، و بعدها في حالة القبول العرض و التهيئة للعمل
،،
هذه الخطوة لابد ان تلبي احتياجات الوظيفة ،
الكلمة المفتاحية هنا ، هي هل تعرف الاحتياجات الوظيفية
و الاحتياج ، يظهر حين تدفعك الأوضاع الراهنة لتحسين الأوضاع للوصول الى النتائج المرجوة ، سد الفجوة بين الواقع و المطلوب
و كما ان لكل انسان احتياجات يسعى للحصول عليها ، فان لكل وظيفة احتياجات لابد من استيفائها لتحقيق المطلوب من اداء الوظيفة و شغلها ،
هل تغيرت الدنيا و سوق العمل ؟ نعم بالتأكيد
هل تغيرت الاحتياجات الوظيفية ؟ نعم بالتأكيد
المعلم و الطبيب و المحاسب و المذيع و النجار و الحرفي عموما ، و المهندس و عمال البناء ، كل انواع الوظائف بكل درجاتها و فئاتها اذا لم تحدث نفسك لمواكبة الاحتياجات الوظيفية ، فالأرجح هو عدم القدرة على الاحتفاظ بالاستقرار الذي اصبحت فرصه ضئيلة جدا ، سرعة التغيير فرضت قواعد جديدة و احتياجات جديدة لسوق العمل
معرفة هذه الاحتياجات الوظيفية الجديدة تعطي مؤشرات حالية و مستقبلية كما ان تقييم الاحتياجات يساهم في تحسين المهارات لدى الافراد و تحسين برامج التعليم و التدريب و بالتالي تطوير المجتمعات
المدخلات تحقق افضل مخرجات
ترتبط القدرة على وضع تصورات مستقبلية ارتباطا كبيرا بقدرتنا على تلبية الاحتياجات الوظيفية الجديدة
ابدا مبكرا
تأكد أن التكنولوجيا من اهم شركاء النجاح في حياتك العملية و احتياجاتنا الوظيفية
القدرة على التقييم
التركيز و التقاط الروابط بين المؤهلات و النجاح الوظيفي
الاطلاع على ما يحدث في الوظائف في الدول الاكثر تقدما مع عدم تجاهل الخصائص المحلية لمجتمعاتنا
السعي الى زيادة المعلومات في المجال الذي تختاره
،،
كل هذا و اكثر
شاركونا النقاش