ما هو الويب 3.0؟ إحدى الصعوبات في تسمير أسفل تعريف أو مقياس لتقييم الويب 3.0 هو عدم وجود تعريف واضحة ومتميزة الويب 2.0.

يتفق معظم الناس على ما Web 2.0 تفاعلي و الشبكة الاجتماعية تيسير التعاون بين الناس. وهذا يختلف عن الويب المبكر (ويب 1.0) التي تم تفريغ معلومات ثابتة حيث الناس قراءة المواقع ولكن نادراً ما تتفاعل معها.

إذا يمكننا استخلاص جوهر التغيير بين الويب 1.0 والويب 2.0، ونحن يمكن أن تجنيها جوابا.

ما هو الويب 3.0؟ هذا هو التغيير الأساسية القادمة في كيفية إنشاء المواقع، والأهم من ذلك، كيف يتفاعل الناس معها على حد سواء.

عندما تبدأ إرادة الويب 3.0؟

يعتقد كثير من الناس أن Web 3.0 قاب قوسين. ولكن استغرق أكثر من عشر سنوات لجعل الانتقال من صفحة ويب الأصلية إلى الويب 2.0، وقد يستغرق فقط طالما للتغيير الأساسية القادمة لإعادة تشكيل شبكة الإنترنت.

العبارة "ويب 2.0" وقد صاغ في عام 2003 قبل دايل دوجيرتي، أحد نواب رئيس في وسائل الإعلام أوريلي، وهذه العبارة أصبحت شعبية في عام 2004. إذا حدث التغيير الأساسية التالية في الفترة الزمنية نفسها تقريبا، ونحن سوف اقتحام ويب 3.0 في وقت ما نحو عام 2015.

لذا، نسأل أنفسنا "ما هو الويب 3.0؟"، يجب أن ندرك أننا سوف تواجه الكثير من التغيير قبل أن يخرج. على سبيل المثال، ليس فقط سوف قمت باستبدال جهاز الكمبيوتر في مكتبك نظراً لأنها أصبحت طريقة بطيئة جداً، ولكن يمكنك سوف ربما حلت محلها لنفس السبب. في الواقع، مجموع المعرفة البشرية قد تضاعفت جيدا قبل ذلك الحين.

ماذا تكون الإرادة ويب 3.0 مثل؟

وقد أجاب "ما هو الويب 3.0؟"، ننتقل إلى مسألة أكثر صعوبة بكثير، "ما ويب 3.0 سيكون؟" والحقيقة هي أن التنبؤ بمستقبل الويب 3.0 لعبة تخمين. تغييرا أساسيا في كيفية استخدام شبكة الإنترنت يمكن استناداً إلى تطور كيف أننا باستخدام شبكة الإنترنت الآن، طفرة في مجال تكنولوجيا الويب، أو مجرد طفرة تكنولوجية بشكل عام.

ولكن، ونحن يمكن أن الظفر أسفل بعض السيناريوهات المحتملة.

ويب 3.0 كمصطلح تسويق. للأسف، ربما هذا هو الطريق الأكثر احتمالاً التي سنقوم باستخدام مصطلح 'ويب 3.0' في المستقبل. ويب 2.0 وقد تحققت بالفعل الطنانة الضخمة، و '2.0' قد تم تعلق بالفعل إلى مكتب 2.0، المؤسسة 2.0، موبايل 2.0، 2.0 للتسوق، إلخ. كال ويب 2.0 الطنين انخفاضات، وإننا ربما تكون رؤية المواقع التي ظهرت في الذين يدعون بأنهم '3.0 ويب' أملا في خلق ضجة جديدة.

ذكاء مصطنع الويب 3.0. كثير من الناس التفكير في استخدام الذكاء الاصطناعي المتقدم كالطفرة الكبيرة القادمة على شبكة الإنترنت. واحدة من مزايا كبير وسائل الإعلام الاجتماعي هو من العوامل في الذكاء البشري.

على سبيل المثال، الاجتماعية ارتباطك كمحرك بحث يمكن أن توفر نتائج أكثر ذكاء من استخدام جوجل. كنت تحصل على مواقع ويب التي قد صوتت البشر، حيث يكون لديك فرصة أفضل في ضرب موقع جيد.

ومع ذلك، بسبب العامل البشري، يمكن أيضا التلاعب النتائج. يمكن لمجموعة من الناس التصويت لمواقع معينة أو المادة بالقصد جعلها أكثر شعبية. ولذلك، إذا كان الذكاء الاصطناعي يمكن تعلم كيفية فصل الجيد من السيئ، يمكن أن تنتج نتائج مماثلة مواقع الأخبار الاجتماعية و الاجتماعية ارتباطك مع التخلص من بعض العناصر السيئة.

ويب 3.0 الويب الدلالي. هناك بالفعل الكثير من العمل الذي يجري في فكرة ويب الدلالي، وهو موقع ويب حيث يصنف جميع المعلومات وتخزينها في مثل هذه طريقة أن جهاز كمبيوتر يمكن أن نفهم أنه، فضلا عن إنسان. العديد من عرض هذا كمزيج من الذكاء الاصطناعي، والويب الدلالي. الويب الدلالي وتعليم الكمبيوتر ما يعني البيانات، وهذا سوف تتطور إلى الذكاء الاصطناعي التي يمكن الاستفادة من تلك المعلومات.

الشبكة العالمية واسعة الظاهري 3.0. هذا أكثر قليلاً من فكرة بعيدة المنال، ولكن البعض قد تكهن بأن شعبية العوالم الافتراضية و الألعاب على الإنترنت مثل علب من العالم قد يؤدي إلى موقع ويب واسع استناداً إلى العالم الافتراضي. كينسيت مؤخرا بإنشاء مركز للتسوق ظاهري حيث يمكن للمستخدمين سيرا على الأقدام إلى مخازن مختلفة وانظر رفوف ملؤها مع المنتجات. أنها ليست بعيدة تمتد إلى رؤية هذا التوسع في فكرة حيث يمكن للمستخدمين التفاعل مع بعضهم البعض وسيرا على الأقدام إلى مجموعة متنوعة واسعة من المباني، والبعض منها قد لا حتى بيع أي شيء.

لكن الفكرة القائلة بأن موقع ويب بأكمله سوف تتطور إلى عالم ظاهري واحد واحد مع المباني والمحلات التجارية، والمجالات الأخرى استكشاف والناس إلى التفاعل مع--في حين لا يصدق الناحية تكنولوجية-عقبات أكثر من مجرد التكنولوجية التغلب عليها. سوف تحتاج إلى ويب الظاهري للحصول على المواقع الرئيسية على متنها، والموافقة على المعايير التي سوف تسمح لشركات متعددة توفير العملاء فيها، مما لا شك فيه، من شأنه أن يؤدي إلى بعض العملاء توفر الميزات التي لا توفر عملاء آخرين والمنافسة الشرسة بين العملاء.

أنها ستزيد أيضا من الوقت الذي استغرقته لجعل موقع على شبكة الإنترنت إلى موقع ويب الظاهري منذ البرمجة و تصميم الرسوم البيانية سيكون أكثر تعقيداً بكثير. هذه المصاريف الإضافية ربما يكون أكثر من اللازم لأصغر من الشركات والمواقع.

ويعرض موقع ويب الظاهري هذا بضع عقبات كثيرة جداً، ولكن فإنه ينبغي أن يوضع في الاعتبار 4.0 ويب ممكن.

ويب 3.0 الماثل. ليس كثيرا تنبؤ لما يخبئه 3.0 ويب المستقبل قدر ما الحافز الذي سيجلب حول، ويب 3.0 الماثل له علاقة مع ازدياد شعبية أجهزة الإنترنت النقالة والدمج بين أنظمة الترفيه وعلى شبكة الإنترنت.

الدمج بين أجهزة الكمبيوتر كمصدر للموسيقى والأفلام، وأكثر يضع الإنترنت في مركز العمل الذي نقوم به ولدينا اللعب. خلال عقد من الزمن، سوف يكون الوصول إلى الإنترنت في موقعنا الأجهزة النقالة (الهواتف المحمولة، والهواتف الذكية، و أجهزة كمبيوتر الجيب) شعبية الرسائل النصية. وهذا سيجعل الإنترنت موجودة دائماً في حياتنا: في العمل، في المنزل، في الطريق، وخارج لتناول العشاء، أينما نذهب، الإنترنت سيكون هناك.

جيد جداً وهذا قد تتطور إلى بعض طرق مثيرة للاهتمام التي سيتم استخدام شبكة الإنترنت في المستقبل.