كعشقي للخيل
في عزها أعشقك
وبكبريائها
أصبو إليك
مابين المشرق
والمغرب
تسير مسرعة
كطيف وميضك
يمر ويختفي
حين أبحث عنك
أيا فارسي تمهل
خيالنا في العشق
جامح
أنت فارسي
المنتظر
يا سعدي
حين تأتي
بخافقيك
,,,,,,,
يا أنشودة حب
غنيتها وأنا
بين ذراعيك
على حب الخيل
تعاهدنا
وفي همس الخيل
صهيل
بهاؤك في الحسن
ساطع ليس له مثيل
حين شدوك
بيت القصيد نسمعه
وفي شموخك وكبريائك
بوح ليس له بديل
خيلنا تغدو مسرعة
كأنت,,, في عنفوان مجد
لا يقبل التأويل
بقلمي
***هيام شحاده***