وتأتي المظاهرات في مدينة مانهاتن التي توصف بأنها أكبر مسيرة من أجل المناخ في التاريخ قبل اجتماع قمة يستمر يوما واحدا في مقر الأمم المتحدة يشارك فيه أكثر من 120 زعيما من مختلف أنحاء العالم وعديد من كبار المسؤولين الماليين وآخرون من المجتمع المدني في نيويورك. وبحسب "الألمانية"، فإن قمة الأمم المتحدة تهدف إلى بناء الزخم السياسي لتمرير اتفاق شامل حول إجراءات تقليص انبعاثات الغاز المسببة لظاهرة التغير المناخي في نهاية عام 2015 في باريس. وتنظم المسيرة أكثر من 1200 شركة ونقابة وجماعة دينية ومدرسة وجماعات خاصة بالعدالة الاجتماعية وأخرى بيئية للمطالبة باتخاذ إجراءات فورية بشأن تغير المناخ، من بين ذلك وضع نهاية لاستخدام الوقود الحفري، ومن المتوقع تنظيم أكثر من 2600 مسيرة مماثلة في 159 دولة في مختلف أنحاء العالم، من بين ذلك مسيرات في مدن رئيسة مثل لندن وجوهانسبرج ودلهي وريو دي جانيرو.

المصدر: WWW.CCICRE.COM
  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 29 مشاهدة
نشرت فى 16 أكتوبر 2014 بواسطة CCICRE

خلفية عن الأنشاء

CCICRE
بناءاً علي عرض من د/ أيمن أبوحديد رئيس المركز في هذا الوقت صدر قرار وزارى بتشكيل لجنة عليا لتغير المناخ ولجنة تنفيذية عام 2007 كانت أول توصيات هذه اللجنة إنشاء مركز معلومات تغير المناخ. •تم التنسيق بين وزارة الزراعة وزارة البيئة فى عدة مراسلات حتى تم انشاء مركز معلومات تغير »

ابحث

تسجيل الدخول

عدد زيارات الموقع

19,181

قمة الأمم المتحدة للمناخ

 

قال الممثل العالمى ليوناردو دى كابريو

، فى كلمته أمام قمة المناخ، إن التغير المناخى هو التهديد الأمنى الأكبر، لافتاً إلى أنه يود أن تحل المشاكل الافتراضية، مطالبا قادة العالم أن يواجهوا التحدى الأكبر التى تواجهه البشرية جمعاء.
وأضاف "دى كابريو" خلال كلمته فى فعاليات قمة المناخ على هامش الدورة الـ 69 للجمعية العامة للأمم المتحدة بحضور الرئيس السيسى وقادة العالم، أن الحكومات فى العالم أجمع ينبغى أن تتخذ التدابير لحل هذه المشكلة على نطاق واسع. 


وقال بان كى مون الأمين العام للأم المتحدة

إن تغيير المناخ هو القضية الرئيسية في عصرنا، مشيرا إلي إن التكلفة المالية والبشرية للتغيرات المناخية لا يمكن تحملها. وأضاف الأمين العام للأمم المتحدة، خلال كلمته في فعاليات قمة المناخ على هامش الدورة الـ 69 للجمعية العامة للأمم المتحدة، إنه علينا أن نعزز من إستثماراتنا للتكيف مع تغيير المناخ.

 

وقال الرئيس السيسي أمام قمة المناخ 
إن المنطقة العربية الواقعة في نطاق المناطق الجافة والقاحلة، هي من أكثر المناطق عرضة لتأثيرات تغير المناخ، بما لها من آثار سلبية على التنمية، مما يتطلب تحركاً وتضامناً دولياً أساسه مبدأ الإنصاف والمسئولية المشتركة مع تباين الأعباء، والقدرات المتفاوتة، والالتزام بالمسئولية التاريخية، وحق الدول العربية في تحقيق التنمية المستدامة،وإن التوصل إلى اتفاق يعالج تفاقم ظاهرة تغير المناخ يستدعي تضافر جهود الجميع لخفض الانبعاثات الناتجة عن مختلف الأنشطة الاقتصادية، وكذلك للتكيف مع الآثار السلبية لتلك الظاهرة، كلٍّ وفقاً لحجم مسئوليته، وقدرته، وتأثره بها.