منذ أيام تداولت الفضاءات الملونة بالشهوات اغنية ظهرت مؤخرا تعد امتداد طبيعيا لأسطورة العشوائية حيث تمتزج الغرابة بالسادية والأنانية..أي فن في رسالة تهديد علي نغمات صاخبة تحرض الشباب علي الانتقام، أنا وما بعدي الطوفان..الرفض يعني نهاية الود لا بداية جديدة لأطراف اخري، قد يعتقد البعض أننا نفلسف الأمور ونزيد من حجم الموضوع بأغنية لن تهدم مجتمع .
عذرا بل هي أبشع تأثيرا، فالقوي المشعة من الفنون تتغلل في سلوكيات اليوم وتعيد صبغ العقول رويدا رويدا وترسم دروب جديدة من التعاملات التي قد يعتادها الشباب بحجج التقليد ومسايرةالعصر خاصة مع غياب القدوة الحسنة والعلم النافع المطبق بالممارسات الحياتية .