««««««سكت الكلااااااااااااااااام»»»»»»»

والصمت خيم بالمكااااان

والدمع يسكن بالمقل

وتفارق الصدر الجريح...............تنهيدة

وكأنها جزء من الروح راح.وراء من رحل

قد كانت كل أمنياتى أن أراك............لحظة.

قد كان هذا  كل ما سألت.وقد وجدت.إجابتى

فعلمت أنك جنبى.هاااا.هنا.

حين أرتأيت ببريق عينيك......إبتساااااام

حين أرتأيت حبات من لؤلؤ.بالثغر إنجلت

وتجئ بفيض من ضياااااااااء.

وضياؤها كااااد.ان يمحو من الليل الظلام

فوددت لو يغفى الجميع.لعلنى أضم الصدر

وأحتضن...الحنااااااان.

وأطمئن الوجه الذى صاغته أنوار الملائكة

الكرااااااام.

جاءت على الخد أغصان الجنان

ففى رباااااه ملاااااااذها.

جاااءت وقد..ألفت عبيرا.فى دماااااه

ورأته يفووووق عبير زهورهااااااا

وتعود.نجواااه.ظمأى كأسرااااب.الحمام

لكن....لكن.عليك.خفت من الملاااام

فرغبت لو.قدم الرفاااق.....ليشهدوا

إنى سأبقى في رحااابك.عااااشقا

لا.أهوى سواك.قبلة.لا.أمل فيها.الصلاة

ولاااااااااا..............أنام.

يا.هدأة.أشتااااقها.في غفوتى و.صحوتى

يا زهرة.ترنو اليها وجنتى

يا....دمعة بالفرح تملأ.مقلتى

يا.قبلة كم تشتهيها....شفتى

يا كل ذكري قد..........مضت

بددت.فيها.وحدتى

يا.غيث أمطار.أتت.لتطفئ لهيب

سريرتى....

وبمائها تفتحت كل الزهور.بتربتى

يا.بوح.أقلام.

شدت.كالطير

وقت..محبتى.

هل من سبيل للوصول

حتى ثواااااانى...نلتقي؟

سكت الكلاااام.

وما.السكوت بعلة.

بل انه الشوق العنيف

يقد.وسااااااادتى.

فما.هى إلا.أدغاث.أحلااااااام

.....

رأفت الغريب