حرف الالف (ا) لم يُكتَب (ء) ولم يُكتَب (أ) ولم يُكتَب (إ).
وانما حرف الالف كُتِبَ (ا).
وحرف الالف نُطِقَ (الف) ولم يُنطَق همزت.
اي ان اسم حرف (ا) هو حرف ال (الف).
وشكل حرف الالف هو (ا).
وحرف الالف كغيره من حروف اللغت العربيت بعلامات تشكيل: علامت ضم - علامت فتح - علامت كسر - علامت سكون - علامت مد ضم - علامت مد فتح - علامت مد كسر - علامت تنوين ضم - علامت تنوين فتح - علامت تنوين كسر.
وحرف الالف كغيره من حروف اللغت العربيت لا علاقت له من اي نوع وباي شكل وبايت طريقت وتحت اي ظرف بما يسمى همزت.
وايت قواعد بنيت على عكس ذلك فهي قواعد اخطا من وضعها ولا صحت لاي من هذه القواعد.
وهكذا فسّرتْ قاعدت لغات العالم ما كان غامضً لقرون. ولو كان صحيحً ان هناك ايت علاقت لحرف الالف بهمزت لكان اجدادنا العرب العظماء كتبوا همزت بطريقت او شكل او علاقت بحرف الالف ولكنهم وضعوا جذور قاعدت لغات العالم بان كتبوا الكلمت كنطق اي كاسم (الف) وكشكل (ا).
وهنا جاء دور قاعدت لغات العالم العلميت التعليميت الحضاريت العالميت الاعلاميت الثقافيت الادبيت الفكريت الابداعيت المصريت العربيت الدوليت الانسانيت الكونيت التي تم اكتشافها بالقرن ال 15 قمري هجري ال 21 شمسي ميلادي على يد عبد من عباد الله الخالق الواحد الاحد واسمي محمد بن حسن بن محمود بن مصطفى بن احمد بن احمد البدوي لتفسر ما كان غامضً من تخبط وخلط بين حرف الالف وما سمي همزت لقرون بالخطا.
بقلم باحث اللغات الكاتب
محمد بن حسن بن محمود بن مصطفى بن احمد بن احمد البدوي
مكتشف قاعدت لغات العالم العلميت
مصحح اخطاء اللغت العربيت في القرن ال 15 قمري هجري ال 21 شمسي ميلادي
م.ح.م.م.ا.ا البدوي