العمارة الأولى تطورت من الديناميات بين الاحتياجات (والمأوى، والأمن، والعبادة، وغيرها) والوسائل (تطور هندسة المتاحة)

أولاً من الديناميات بين الاحتياجات (المأوى أمان العبادة الخ) ووسائل (توفر مواد البناء والمهارات المصاحبة). حيث وضع الثقافات البشرية بدأت المعارف إضفاء الطابع الرسمي عن طريق الفم التقاليد والممارسات أصبحت هيكل المركبة. هنا يوجد عملية والخطأ ثم الارتجال أو تكرار محاكمة ناجحة. وما زال ما يسمى هندسة واللادينية تصدر في أنحاء كثيرة من العالم. والواقع المباني واللادينية يشكلون معظم دول العالم بناء أن الشعب تجربة كل يوم. أنغكور، كمبوديا.المستوطنات البشرية في وقت مبكر كانت معظم المناطق الريفية. بدأ الاقتصاد بسبب إلى فائض في الإنتاج لتوسيع أسفر التحضر مما يخلق المناطق الحضرية التي نمت تطورت بسرعة كبيرة في بعض الحالات، مثل تلك المتعلقة(Çatal Huyuk)في الاناضول(Mohenjo Daro) في باكستان. حضارات قديمة كثيرة مثل المصريين و(Mesopotamians)هندسة العمران تتجلى مشاركة مستمرة بين في قوى خارق، أثناء وجوده في ثقافات قديمة مثل هندسة فارس وفي التخطيط الحضري استخدمت مثالاً على سلطة الدولة.

بنية العمران بين الحضارات الحقوق مثل اليونانية على الروماني تطور من المثل العليا المدنية وليس الدينية أو التجريبية وأنواع بناء جديدة ظهرت. وضع أنماط المعمارية.

بدأ النصوص بشأن هيكل تتم كتابتها في فترة الحقوق. وأصبحت هذه كانونز الواجب اتباعها في الأشغال الهامة لا سيما هيكل الدينية. وتوجد بعض الأمثلة عن كانونز في كتابات فيتروفيو, جى جونج كاو القديمة الصين [ ٨١ ] و(aastu Shastra من الهند القديمة.

وضع هيكل أجزاء مختلفة من آسيا على غرار مختلفة إلى أن بنية أوروبا البوذية والهندوسية السيخ كل الخصائص المختلفة. وعلى وجه الخصوص، أظهرت هندسة البوذية كبير التنوع الإقليمي. وفي العديد من البلدان الآسيوية أدى دين وحدة الوجود إلى أشكال معمارية التي تم تصميمها خصيصا لتعزيز المناظر الطبيعية.