*القانون العام في قفص الإتهام*
الموضوع مذكرة ملاحظة قانونية شعبوية حرة،
لدى محكمة الشعب العربي الاسلامي الاممي ،
عناية الشعبة العربية الاسلامية الاولى،
 
مذكرة تتضمن التهم المنسوبة الى السيد القانون الاممي العام، في كل القضايا الاممية والعالمية،
الخاصة والعامة الانسانية سياسية واجتماعية،
اقتصادية، ومدنية وعسكرية،
 والذي طلبنا فرصة لتقديم ما لدينا من تفاصيل عن القضية المنظورة لدى شعبتكم المقرقرة برقم (٠٠٠٠٠٠٠)  في الدعوى الموضوعية لسنة (0000)
أولا...كلمة لا بد منها للساذجة الرخوات اصحاب الرذيلة رئيس الهيئة العصبوية الاممية، الخمسة الممثلون في مجلس الكذب والنفاق والدجل والتضليل، ومنظماته الحقوقية  والانسانية، فلاحياكم الله ولا بيأكم، 
   
        
بالاشارة الى الموضوع اعلاه نوجز لعدالة محكمة الشعوب الحرة، خلاصة ملاحظتنا على مخالفة، السيد القانون الاممي العام، المخادع والكاذب بالعمى والصمم. علما انه ينظر الى الاشلاء ويسمع الى الانين والاصوات المستنجدة به ، ولكنه لا يبالي بها ولا الى ما يتطرق اليه اغلبية شعوب العالم، في مناداتها ان كلما اوردناه وما اعقب ذلك من الدعاوى والردود والادانات والشجب والاستنكار وخروج الجماهير التي تخرج في كل شعوب العالم لا يعبر لها ولا يعيرها ادنى اهتمام انساني،
 وليس لديه غير المغالطة كعادته والمبررات والخداع والتضليل التي يدفع بها المتهم لتبرءة  نفسه من كل الوقائع والاحداث والفوضى التي تجري في كل المناطق في الارض، 
الا  ما جعل المجرمين يهربون اليه ويلعبون على اوتاره، استخفاف بها وبالشعوب وكل الانسانية فيها، ومنه وبتوجيهاته التدليس على الرأي العام العالمي،
الملاحظة الاولى 
انه قد سبق  تقديم دعوى مستعجلة ضد السيد القانون  بتاريخ (........) ورقم( .......)
 ونتمسك بما بني عليها وبما تم بموجبها  من قرار الاتهام المرفوع من نيابة احرار الشعوب المقهورة في الارض،والتي عقبنا عليها في حينه،
وملاحظاتنا بهذه المذكرة القانونية
واضافتها الى الدعوى الموضوعية تتضمن بعض النقاط واملاء النواقص  بالادلة  التي جمعتها احرار الشعوب المقهورة، ليتسنى للمحكمة اضافتها  الى الاوليات الذي سبق اثباتها وتوثيقها في ملف القضية،
المتهم فيها السيد القانون الاممي العام،
متهم  باربع كبائر رئيسية وهي،
1-- انه يدعي العمى وهو حاد البصر،
2-- انه يلبس ثوب العدالة وهو ظلوم غشوم، 
3-- يدعي عدم الانحياز وهو منافق،
4-- يدعي الامانة والوفاء تجاه الامة،
سرعان مايتململ ويتنكر ويخون ،
 سوف نفند تفاصيلها ادنى هذه المذكرة ،
 وليس فيها تجنياً ولا كذباً ولا افتراء على السيد القانون ، 
وانما هي حقيقة واقعة فيه على مدى عقود من الزمن وهو يمارس الاخطاء والمخالفات امام الملاء في كل جلساته المغلقة والمعلنة
،
كما تؤكدها الوقائع والاحداث بالادلة والبراهين القاطعة،  أن التهم المنسوبة اليه صحيحة وثابتة لاغبار عليها
 وعندما طلبت محكمة الموضوع تقديم تفاصيل التهم الاربع، بملف ملحق خاص، رأينا ان نضمنها في مذكرة ملاحظتنا والذي غفلت تفاصيلها عن الذكر في الدعوى المستعجلة،
وبما ان هناك دعوى موضوعية اخرى،
 والذي جاء في جلستها الثالثة الزامنا بتقديم تفاصيل للتهم الواردة في الدعوى المستعجلة وتقديمها الى الجلسة الرابعة، بما فيها ما تضممته دعوى شخصية فردية من احد المقهورين، 
الذي اتهم السيد القانون العام،
انه بفساده افسد اولاده الصغار الغير شرعيين، والمنتمين اليه بالتبني في بعض دول العالم الثالث، تلك التهم الموجهة اليه شخصيا كونه الاب الراعي الاول لاولاده الصغار من القوانين المعدية للعالم العربي الملقحة منه والتي جاءت كمفروضة عليها تارة بالترهيب واخرى بالترغيب عن طريق الانظمة الحاكمة، خارج عن ارادة الشعوب العربية والاسلامية الاكثر التزاما ومحافظة على القيم والمبادء والاخلاق والاعراف الاجتماعية في اوساط مجتمعاتها المتمسكة بعاداتها وتقاليدها الاصيلة،
حيث جاء ،السيد القانون الاممي العام،
المليئ بالمفاسد، والمتهم بكثير من الجرائم والفجور،
بعد ان كانت الامم بمختلف دياناتها ومعتقداتها ومللها بما فيها الامة العربية والاسلامية التي جُبلت على الانخراط في اطاره الهلامي المسمى بالسيد القانون الاممي العالمي العام، 
الذي يفترض ان يكون قانون جامع للرؤى والافكار والعقائد المتباينة بين البشر، في حياتهتم اليومية يكفل حقوق كل انسان شعوبا وجماعات وافراد في الحياة اليومية  بميزان العدل والمساواة، 
وليس بديلا عن القوانين القيمية الدينية والاخلاقية المنزلة من السماء لكل الامم والشعوب والذي جاء سيد الخلق. (محمد بن عبدالله) ليتمم مكارمها بالقرآن الكريم، خاصة الشعوب الاسلامية، 
التي لم تكون بحاجة الى مثل هذا  المعتوه المتهم  بالانانية والنفاق، حيث كان يكفي هذه الامة ان تتمسك  بما انزل الله في كتابه الكريم، من احكام وشرائع وقوانين فيه نور وهدى للناس كافة، دستور الدنيا والاخرى،
   
اما السيد القانون الاممي العام،،
للاسف. لايستطيع ان يدافع عن نفسه وها هي الشعوب تطالب بمحاكمته لتجعله في قفص الاتهام،
كونه جاء وبالاً  على الامم والشعوب،
 خاصة على الامتين العربية والاسلامية،
التي أنخدعت وانضوت تحت ضلاله المفضوح المقبوح بشراعه 
فهو كالسراب مفرغا من كل معاني الحقيقة والعدالة والخير والسلام ،
وانما اكذوبة ووهم  واحتيال،
 وضعه الانسان الذكي للاحتيال والخداع على أخيه الانسان المغفل الغبي ليصطاد به ما يروق له من المصالح السياسية الشخصية والكيانية
تحت قبة هذا القانون، 
من اجل التنفذ واخضاع كل الانسانية تحت ميثاقه المختل وسلطانه وسلطانه ومظلته الذي صنعها المستعمرين الخبثاء حسب مقاساتهم،
للهيمنة على العالمين العربي والاسلامي،
هذا القانون الذي خلقته اغلبية العالم الكافر الا نكاية بالقوانين والشرائع السماوية التي استكملت بالدين الاسلامي المحمدي،
 لقوله تعالى( اليوم اكملت لكم دينكم واتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الاسلام دينا،)
لكن وجد السيد القانون الاممي تغطية لكل الجرائم الذي يرتكبها المستكبرين  ويحتمي مجرموها  تحت قبته الملونة،
وباسمه تعم الفوضى وتنزلق الامم والشعوب الى المهالك وهو الذي يتحكم بمصائر الامم والشعوب المستضعفة في عالمنا الدنيا، حسب ما تقتضي مصلحة الظالمين،
ايها السادة: ان السيد القانون العام 
 اصبح متمرداً على نفسه تابعا غير متبوع  امطعما 
يتعاطى العقاقير التكنلوجيا المخدرة، تحول من سلطان الى قابع منبطحا تحت بالونة هورشيما، المرعبة المفجعة ولمفزعة، 
اصبح مسلوب الهيبة خائر القوى تحت رحمتها،
مكبلا بالقيود، بعد ان احالته الى عجوز مضى عليه ردح من الزمن وهو كالرصيف ياكل مؤخرة احذية الذاهبين والايبين اليه من مسارح العمليات الاجرامية لعل وعسى ان يتدخل ولكنه كعادته  يقضي للجلاد  من الضحية، وكلاهما  ينضوي تحت قبتهالصنمية المطلية بالفسيفسائيات الملونة بالوان قزح الذي صرح به واجاره شعارا
 للمثليين ( اىمخنثين) الذين هم ايضا تحت سقفه  يفحشون ويفسقون ويفسدون في الارض،
ايها السادة الحظور في محكمة البسيطة العامة،
نؤكد لكم ان،  السيد القانون، لا يؤتمن عليه، 
ولا يجوز للامة العربية والاسلامية التقيد به ولا بالالتزام بما في جعبته من نصوص لا تنطلي على ذوي الالباب، ولا يحق لهما اتباعه، بعد ان فقد هيبته ومصداقيته. 
لقد تجرد من كل الفضائل، ومصاب بامراض خطيرة، كما فحصته مجاهر الشعوب ،
االتي استنتجت بفحوصاتها. ان اعلى نسبة الداء فيه، هو الخوف والكذب والنفاق، وادناها، الجبن والضعف والتفريط، 
لذلك لا يستحق البقاء بامراضه تلك كي لاتؤثر بعدواها على القوانين والشرائع السماوية المطهرة ،
اصحاب الفضيلة السادة الشعوب الحرة باعتباركم الحكماء والمرجعيات في كل امور الحياة وبايديكم الحل والعقد، وانتم القضاء والقضاة وانتم الحكام وانتم المحكمين، في كل القضايا  وما هذا ، السيد القانون، الا صنيعة البشر اصابت أو اخطأت في مضامينه وتركيبته وحركته.
في حريته وتقييده، 
لذلك، انتم ايها المسلمين غير ملزمين به ولا باللجوء أو الاحتكام اليه، 
لما فيه من العيوب والاسباب والمسببات الموجودة فيه بناء على ما جاء في ملف الدعوى الموضوعية المرفوعة جماعيا ضده،
كونه المسؤل الاول عن نفسه وعن كل الجرائم والفوضى التي تاتي من خلاله اما بالتقنين أو بالجملة  في مختلف الدول  نتيجة تعطيله لمواثيقه واهدافه الاممية المتحدة بالتخاذل
وباسمه يتم استغلال بعضها عن بعض بالاستغفال واقتراف الكبائر بحق المستضعفين في كل مواطن وشعوب الارض بالانتقائية والتأرجح في شوكته بالسر والعلن، بالحظور وبالغياب،
وهو ما نبينه ونطرحه ونثبته في هذه الجلسة.  
   (جلســـــة المحاكمة الاخيرة،)
بسم الله وباسم سيادة الشعوب الحرة المعنية ،
والمؤسسة الشرعية لكل الثورات المتعاقبة والبانية لجميع الملوك والرؤساء والزعماء والسلاطين، باسم الشعوب الصانعة للكراسي والعروش والواضعة لكل الانظمة والاحكام، المشرعة للقوانين والحامية  الاولى والاخيرة لكل هؤلائي جميعاً، تفتتح الجلسة، 
في الجلسة نودي بالاسم،
 تبين حظور  السيد القانون وحيداً بصحبة خادمه الهاتف المحمول، 
وغياب المفسدين به المدافعين على عيوبه،
والمسببين في انحراف وتشويهه،
  وهم الملوك والامراء والرؤساء ورؤساء الحكومات والوزراء والمدراء ومدراء المنظمات وبعض من علماء البلاط وقضاة البلاط ومعاونيهم من امناء السر،
كما حظر اعداد غفيرة من الشعوب المستضعفين المتظلمين.وجمع من الشهود المحايدين الذي جاء بهم اصحاب الاصل في الدعوى على المدعى عليه، السيد القانون،  :
وسبعة مليار  المشاهدين، وعدد من الصحفيين ووسائل الاعلام الذين حظروا لنقل وقائع الجلسة،
في الجلسة تقدم المدعي العام بحافظة مستندات  مرفق بها المذكرة بالملاحظات الرئيسة مسنودة بالادلة الدامغة غير قابلة للرد او الطعن،
تفاصيل التهم الاربع المنسوبة والموجهة ضد
 السيد القانون العام المتهم وهي كالتالي: 
1-* السيد القانون متهم بالبكم أي انه ( اخرس ) 
امام الحق كما انه اباح كرامته وهيبته للإبتزاز والرشوة واستغلاله من قبل الدول الغربية العظمى، بتأثير قوي من اللوبي الصهيوني 
المتزعم لتلكم الانظمة في الولايات المتحدة الأمريكية، وبريطانيا وفرنسا وغيرهم، على حساب الاضرار بالامم وقتل وابادة الشعوب المستضعفة، والتي ترتكز على قتل المدنيين الابرياء من النساء والاطفال والشيوخ في كل مواطن الارض، والمتصدر الاكبر لهذه الابادة الشعب العربي المسلم في غزة خاصة وفلسطين عموما،
 2---*السيد القانون متهم بالانحراف، عن مساره التي تكفل بها بموجب مايحتوي في احشائه من وظائف متعددة مرتبة في باطنه،
التزم بتنفيذ دور كل جهاز ان يؤدي كامل وظائفه بصدق واخلاص،  تجاه الامم المتحد والعالم كله،
وتعهد لجميع سكان المعمورة بعدم الاخلال بميزان العدالة بين الامم وجعل الناس سواسية امامه بالحقوق والواجبات، وعدم الكيل بمكيالين، 
3-- *السيد القانون متهم، بالنفاق،
في تطبيق نصوصه ميثاقه الاممي الذي قامت بموجبه الامم المتحدة، وتواطؤه مع الظلمة والمستكبرين، وعدم الانحياز للحق والثوابت الاخلاقية والانسانية،
وهذا نفاق وخيانة عظمى في نظركم ونظر كل العقلاء بما فيهم انتم ايها السادة،
يستوجب عليه السجن الابدي،
4--* ان السيد القانون ، متهم بأفساده لابنائه الصغار الذين يعملون في العالم،
حيث عرض نفسه ومن اليه من القوانين الموضوعة بلا مقاسات للسخرية والاحتقار وعدم الاحترام لها، 
5--* محاولة السيد القانون، الاطغاء والتربص 
بالقانون الاسلامي الرباني الملتزم  بقيمه ومبادئه وتمسك اتباعه بنهجه الحنيف المستمد من روح القرأن الكريم كدستور الٰهي والذي لا يخطئ ابدا، وينحاز في كل احكامه وتعامله مع الحياة ومع كل الناس والبشرية جمعى بالحق والعدل والصواب،
6--* السيد القانون العام الاممي متهما بالعمى: 
لا يصلح للحياة، كونه  يعمى عن المجازر الذي ارتكبها العدوان  اللامريكي االسعودي الاماراتي على الشعب اليمني، 
وكذلك حالته في العمى وغض الطرف يتعامى ويصم اذنيه عن الجرائم والمجازر الذي يرتكبها العدوان النازي الصهيوني وكانه لا يرى الحقائق والوقائع التي تجري على الشعب الفلسطيني في غزة وغيرها وكل الاباداة في بحق الانسانية في الشعوب والدول المستضعفة، منها ما وقع  ،بورما وغيرها،
7--* السيد القانون متهم، بتعاطى الرشوة عن طريق مندوبين ووكلاء له في دهاليزه،
فيتحول الى عدواً للحق  واهله، 
ومدافع عن الباطل وحزبه:
 8--*  متهما بحدة البصر. حيث يرى النملة المعارضة له في دول العالم الثالث التي لم يكن له مصلحة منها، عندما يتوق الشعب الى الحرية ويقف في مواجهة اعدائه ، غزاة او محتلين الذين ياتون من خارج حدوده، اوضد مرتزقتهم الماجورين وازالة الفساد واصلاح وطنه وشعبه،
ياتي السيد القانون ويسمح لدول الاستكبار العالمي ان تأتي من وراء البحار، وتتدخل بشؤن هذا البلد ارضا وانسانا،
وتثني هذه الامة عن تحقيق طموحها واستقلال اوطانها،فينفعل ويقوم ولايقعد،
9--* السيد القانون متهم باسدال الستار عن المجرم  والسفاح والقاتل ويقوم وكيلا بالانابة عنهم متواطئا معهم جهارا  وأمام مسمع ومرآئ الخاصة والعامة ويتدخل بكل الشؤون والقضاء والهيئات والدوائر، كا تراه له ادول الاستكبار والاستعمار العالمي التي فصلت وصاغت القميص للسيد القانون على هواها ورغبتها،
وعملت له قرقوش ، يسمى بــ(الفيتو)
الذي يمنع القضاء ويقف حجر عثرة امام اصدار الاحكام التي تصدر ضد الجناة لصالح المجني عليهم ، مما يوسع ويغذي الصراعات المسلحة والحروب بين الشعوب والمجتمع الواحد، 
10--* السيد القانون متهم بالافراط في الباطل والتفريط بالحق ،
تفريطه بحق المستضعفين وإفراط مع المجرمين والمعتدين والظلمة والمستكبرين،
ولم يسمع نصيحة لقمان الحكيم لابنه، يا بني اذا احببت فلا تفرط، واذا أبغضت فلاتشطط،،
نعم لقد افرط بحبه وولائه نفاقا مع الكفر،
 واشطط وتابط شراً وكراهية على العرب والمسلمين،،  
عندما تجتمع انصاره من المهمشين من اجل الاحتمى به وتشدد من أزره وتعينه ليقوم على رجليه وتطبيق نصوص اهدافه ومواده وادبياته. خاصة عندما يتبنى قرارا مع الحق ضد الباطل ، ترآه يجنح وينصاع وينكمش وينساق وراء رغبات  الاقلية من المفسدين المغالطين الخارجين عن الاجماع الاممي  وينحاز كليا مع الظلم والباطل دون حياء ولا رحمة ولاخجل،
لقد اضحى تحت اومر وتوجيهات عبر رنة الهاتف   من جهات عليا في اللوبي الصهيوني الذي يمثلون النظام الغربي سلطة وقيادة وإدارة في امريكا وبريطانيا فتسقط تلك المكالمة على مخه كانها طير ابابيل ترمي راسه بحجارة من سجيل فتجعله مستويا منبطحاً على الارض كعصفور مأكول، كانه لم يكون،
كذالك تفريطه وعجزه، في تنفيذ قراراته، حيث يتهرب ويتدحرج من على منصته كلمخمور، ثم ينسلخ كالافعى حين تنسلخ عن جلدها القديم،
وتجتمع من حواليه قواه الاممية العصبوية من بطانته المهمشة فتراوح مكانها حزينة مخذولة،
فتفشل ولم يكن بمقدورها فعل شيئ في اسعافه،
 رغم قوتها وما يتوفر لديها من وسائل وادوات لانقاذه من السقوط، 
عند ذلك تتحول الاحكام والقرارات بقدرة قادر لصالح المجرمين الجناة، ولايسمع للطرف الاخر المجني عليهم  المستضعفين من الدفاع عن انفسهم اوالسماع لمظلوميتهم ورفضه سماع شهادة الشهود، دامت الشعوب حرة عزيزة بدون هذا القانون المنافق الكذاب،
1--*صورة بلا تحية،
 لمن يقراء ومن لا يقراء ومن يفهم ومن لا يفهم
 2--* صورة بلا رحمة  لكل ظالم وخبيث  
3---* صورة بلا احترام لكل متقاعس وجبان لايؤمن بالحرية ، 
والسلام  والتقدير والاحترام لكل الشرفاء المجاهدين  في محاور المقاومة ولك الاحرار في شعوب لعالم، من اجل الانسانية،
 بقلمي د.محمد قائد الحميري،

المصدر: بقلمي د.محمد قائد الحميري
  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 282 مشاهدة
نشرت فى 24 يناير 2024 بواسطة Arabauthors

الإتحاد الدولي للمؤلفين العرب

Arabauthors
الإتحاد الدولي للمؤلفين العرب مجلة للمؤلفين والكتاب والشعراء مجلة للسلام والتسامح واحترام الآخر *** رئيس مجلس ادارة الاتحاد/ دكتورة/ سابرينا »

ابحث

تسجيل الدخول

عدد زيارات الموقع

45,886