جارى التحميل
استخدم زر ESC أو رجوع للعودة
صورة حقيقية للبحر المسجور الذي أقسم الله به ،
•
|
|
|
|
|
|
•
ولم يكتشف العلماء حقيقته إلا بعد أربعة عشر قرناً،
وهذا المشهد يؤكد صحة ما جاء في القرآن
يقول تعالى: (وَالطُّورِ * وَكِتَابٍ مَسْطُورٍ * فِي رَقٍّ مَنْشُورٍ * وَالْبَيْتِ الْمَعْمُورِ * وَالسَّقْفِ الْمَرْفُوعِ * وَالْبَحْرِ الْمَسْجُورِ * إِنَّ عَذَابَ رَبِّكَ لَوَاقِعٌ * مَا لَهُ مِنْ دَافِعٍ) [الطور: 1-8]
لنتأمل ونسبح الله تعالى:
كيف تختلط النار بالماء وعلى الرغم من ذلك
لا تطفئ الماء النار
ولا تبخر النار الماء،
بل يبقى التوازن، فسبحان الله
تمتد التصدعات الأرضية لتشمل قاع البحار والمحيطات، ففي قاع البحار هنالك تصدعات للقشرة الأرضية وشقوق يتدفق من خلالها السائل المنصهر من باطن الأرض. وقد اكتشف العلم الحديث هذه الشقوق حيث تتدفق الحمم المنصهرة في الماء لمئات الأمتار، والمنظر يوحي بأن البحر يحترق! هذه الحقيقة حدثنا عنها القرآن عندما أقسَم الله تعالى بالبحر المسجور أي المشتعل، يقول عز وجل: (والبحر المسجور) [الطور: 6].
Alaa Marei
Export Logistics Section Head