• أن تكون الخيار الأول للعمل فى الشركات والمؤسسات فى العالم العربي والدول الأجنبية.
  • أن تتعلم لتعمل، وأن تتعلم لتشارك، وأن تتعلم للتفاعل مع الآخرين.
  • أن تتميز فأنت إبن للحضارة المصرية العريقة، وأنت سفيراً لها مهما كان موقعك الوظيفي.
  • أن تؤدى عملك بكفاءة متميزة، وأن تدرك أن تميزك سوف يزيد من الإقبال على طلب العمالة المصرية، ووصفة هذا الإنجاز الناجح مكونة من أربعة مكونات وهي: إختر مهنة تحبها، إمنحها أفضل ما لديك، إغتنم الفرص التي تلوح لك، وكن متميزاً بأخلاقك وقدراتك ومهاراتك.
  • أن تحافظ على مظهرك، وعلى سلوكك، وعلى طريقتك فى التعامل، وعلى تعاليم دينك الإسلامي الحنيف وإتباع سنة رسوله الكريم (ص).
  • أن لا تختلق المشاكل مع أحد، بل ساهم فى ايجاد الحلول.
  • أن تُبدع فيما أتاك الله من علم وعمل، وأن تعمل على تفجير طاقاتك الكامنة فى داخلك.
  • أن تتسم بالحركية والتفاعل مع حركة التطوير والمنافسة في كل أوقات حياتنا.
  • أن تتعلم أي شيء تحتاج تعلمه لتحقيق أي هدف تحدده لنفسك فقط أمتلك الارادة، وسوف تكون سعيداً بحق عندما تشعر بأنك تصنع فارقاً حقيقياً في حياتك
  • يا أيها المصري الشجاع إن لم يكن في بدايتك إحتراق.. لم يكن في نهايتك إشراق.. ومن جد في الشباب ساد في الشيخوخة.. والشدائد هي لك خير ونعمة.. والناجح لا يغلب هواه عقلة.. ولا عجزه صبره.. ولا تضق ذرعاً بالمحن فإن المحن تصقل الرجال.. وتقدح العقل وتُشعل الهمم العمل.. والجد هو الطريق الأعظم للمجد.
  • أخي الحبيب: جدول أعمالك، واكتب أهدافك، وسجل إنجازاتك، ولا تكسل فإن الكسل ترياق الهزيمة، وإكسير الفشل.
  • تأكد أن المنافسة الحقيقية دائماً ما تكون بين ما تقوم بعمله وما أنت قادر على عمله، إنك تقيس نفسك مع نفسك وليس مع أي شخص آخر، فالنجاح يجذب النجاح، ليس هناك مفر من هذا القانون الكوني العظيم، لذلك، إذا رغبت في جذب النجاح فاحرص على تحقيق جزء منه، سواءً كنت عاملاً بالأجر أو وزيراً.
  • تقبل واقعك بلا قيود ولا شروط، ولا حدود، فهذا واقعك وهذه حياتك، فإن شئت قضيتها في نحيب وعويل على ما فات، وإلا في نجاح وتميز أنت هو أنت بشحمك ولحمك، ووجهك هو وجهك بتجاعيده، وجماله.. فتقبل واقعك، وأرضى به، ولا تجعل منه هاجساً يحطم السعادة في حياتك .
  • أخي المصري الحبيب.. إلتزم بوصايا التميز التالية:
  • إعلم أنه لا أحد في هذه الدنيا يعرف نيتك ومرادك إلا الله سبحانه وتعالى.. فأحسن النية والمقصد.. واسأل الله الاخلاص.
  • جدّد حياتك.. ونوّع أساليب معيشتك.. وغيّر من الروتين الذي تعيشه.
  • أينما حللت فاظهر اهتمامك بالناس وحاول الترحيب بهم وتحيتهم.
  • كن لين الكلام مع الآخرين، ولا تجرح أحد، ولا تعامل الشخص بمثل ما يعاملك بل عامله بأحسن من معاملته لك وهذه هي روح الاخلاق، وأن أخطأ أحد بحقك فلا تقل غير.. شكراً وجزاك الله خيراً.
  • كرّر من قول )لا حول ولا قوة إلى بالله( فإنها تشرح البال.. وتصلح الحال.. وتحمل بها الأثقال.. وترضي ذا الجلال.
  • أكثر من الاستغفار.. فمعه الرزق والفرج.. والعلم النافع.. والتيسير.. وحطّ الخطايا.
  • أبسط وجهك للناس تكسب ودّهم.. وألن لهم الكلام يحبوك.. وتواضع لهم يجلّوك.
  • عندما تلتقي بشخص عنيد ومشاكس وعدواني وتريد منه أن يصبح منصفاً مخلصاً فعامله على أنه منصف ومخلص وبهذا تكسبه بعدما تحفز الدوافع النبيلة عنده.
  • لا تضيّع عمرك في التنقل بين التخصصات والوظائف.. فإن معنى هذا أنك لم تنجح في شئ.
  • إبتعد عن مصاحبة المحبطين وهواة الفشل.
  • كن واسع الأفق.. والتمس الأعذار لمن أساء إليك لتعش في سكينة وهدوء.. وإياك ومحاولة الانتقام.
  • إجعل توقعاتك أكثر واقعية ولا تعيش في عالم من المثاليات بعيد عن الواقعية فتصاب بتحطم، ويأس.
  • أخي المصري الحبيب: كن كريماً مع الآخرين، لا تطلب كثيراً منهم، وإذا شعرت باليأس يجب عليك أن تنظر إلى مزايا الآخرين وتساعدهم على ادراك مزاياهم.
  • إعرف قدر الدنيا، وأنها إن أضحكت أبكت، وإن سرت أحزنت، وإن أسرت فضحت، وإن صعدت هبطت، وإن رفعت خفضت، وحق على الله ما إرتفع شيء إلا وضعه ولذا فهي دار صدق لمن صدقها، ودار بوار لمن علقها.
  • إذا استصعب عليك أمراً، فحاول مرة بعد مرة حتى تنجح.. ولا تنسى أن قطرة الماء المتتابعة تحفر أخدوداً في الصخر الأصم.
  • جميل منك ان تحلم.. ولكن ماذا ستعمل لحلمك من غدك؟ إذا لم تكن لديك إجابة، فأرقد مع أحلامك بسلام.
  • أشعر بأهمية عملك ليعطيك أهمية تجاه نفسك ويحفزك على الأداء الأفضل.
  • كن متواضعاً.. فيمكنك أن تفعل الأعمال التي تظن أنها صحيحة وتفعلها بهدوء ولا تتنافس مع الآخرين خارج قوتك.
  • تعلم أن تكون قوي الإرادة والعزيمه على تحدي الصعاب والضغوط من خلال إدراكك لما يلي:
  • إن القوة في العمل أن لا توجل عمل اليوم للغد.
  • أن تحترم نفسك لكي يحترمك الناس في كل مكان وفي أي زمان.
  • يجب أن لانتفوه إطلاقاً بكلمة من كلمات اليأس عند الضراء والغضب.
  • تأكد بأن الأهداف العظيمة تبدو كل العقبات والمتاعب أمامها بسيطة ومحتملة.
  • إعلم جيداً بأن الخطوات الأخيرة من سلم الطموح قد تلقي بك في الهاوية، لأن أعقل الناس من عرف موقع خطوته الأخيرة.. فتوقف عليها.
  • أن يوماً واحداً تعمل فيه وتفكر.. أحب وأفضل من مائة عام تعيشها بلا عمل.. بلا تفكير.. بلا حب.. بلا حياة.
  • لابد أن تؤمن بالمنافسه البناءة وأن تسعد بالمنافس الناجح وأن تتعلم منه.
  • أن المرشد الوحيد لك هو الضمير والدرع الوحيد لذاكرته هو استقامة أعمالة واخلاصة فيها.
  • في كل خطوة جديدة على طريق النجاح تمنح نفسك عدواً جديداً.. علينا أن نبقى عاديين.. نفعل ما نريد ولكن في صمت دائم.
  • أن تسقط ليس عيباً ولافشل.. أما الفشل في أن تبقى ارضاً ولا تسطيع الوقوف.
  • لا تشتت تفكيرك ولا تشغل بالك، وإنما التركيز وتوحيد الهدف، وتوحيد الهم.. فالمتميز موحد همه، ومهيئ نفسه لترتيب همومه.. وهو الذي يعلم أنه سيعيش مرة واحدة في دنيا الهموم.. ومنهجه  )واجعل الهمين هماً واحداً( .
  • إذا وقعت في أزمة.. فتذكر كم أزمة مرت بك ونجاك الله منها.. حينما تعلم أن من عافاك في الأولى سيعافيك في الآخرى.
  • عامل الجميع بلطف وتهذيب حتى الناس الوقحين معك، لأنهم غير لطفين بل لأنك أنت لطيف وقلبك نظيف.
  • تأمل النهر في جريانه.. وطالع الجبل في ثباتة.. وانظر إلى النحل في جديتة، ومثابرتة وإنتاجة، وتصفح دفاتر الكون، وأوراق الحياة، وكراريس الوجود.. هذا هو الحس المرهف، والوجدان اليقظان، والشعور الحي بمعنى الحياة.
  • لا تلعن الحظ السيئ ولا تلم الآخرين، وإنما واجه نفسك وإنتقد أفعالك وصحح الخطأ وجوانب الضعف.
  • إعلم جيداً بأن العالم بأسره يتنحى جانباً ليفسح الطريق للإنسان الذي يعرف تماماً إلى أين يتوجة، وكن في كل مكان، وأفعل كل شيء، ولن تعجز على إبهار الناس.
  • لا تستخف بنفسك، قد يشعر كثير من الناس أن الآخرين يستخفون بهم وفي الحقيقة أن هذا خيال فقط ولا أحد يستخف بك إلا نفسك وقد ينتظر الآخرون أعمالك البارزة، فيجب أن تفعل بعض الأشياء طوعياً ولا تنتظر توجيها من الآخرين.
  • إسأل نفسك يومياً ( كيف يمكن أداء العمل بصورة أفضل؟ ) .
  • ضع دوماً إسرتك نصب عينيك فماذا تريد لهم؟ فهم بلدك وهم مصرك وهم وعاؤك فلا تفرط فيهم بل إرفع شأنهم وعلى منازلهم ومنزلتهم وأعمر بالخير عقولهم وهذه هى مصر التى لابد وأن تعيها فى قلبك وعقلك ووجدانك فهى كل ماسبق .
  • ولا تنس أن تأخذ من :الأمس .. النصيحة. اليـوم .. العمل. الغـد .. الأمل.

 الدكتور / رمضان حسين الشيخ

خبير التطوير التنظيمي والموارد البشرية

المصدر: مقالاتي الشخصية
Al-Resalah

الرسالة للتدريب والاستشارات.. ((عملاؤنا هم مصدر قوتنا، لذلك نسعى دائماً إلى إبداع ما هو جديد لأن جودة العمل من أهم مصادر تميزنا المهني)). www.alresalah.co

  • Currently 30/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
10 تصويتات / 503 مشاهدة
نشرت فى 3 إبريل 2011 بواسطة Al-Resalah

ساحة النقاش

الرسـالة للتدريب والاستشارات

Al-Resalah
مؤسسة مهنية متخصصة في مجالات التدريب والإستشارات والبحوث والدراسات، وتُعتبر أحد بيوت الخبرة متعددة التخصصات في العالم العربي.. ومقر الرسالة بالقاهرة.. إن الرسالة بمراكزها المتخصصة يُسعدها التعاون مع الجميع.. فأهلاً ومرحبا بكم.. www.alresalah.co - للتواصل والإستفسارات: 00201022958171 »

ابحث

تسجيل الدخول

عدد زيارات الموقع

2,041,588