رقت معاني العشق بين سطوري المرتبكة، رغبة في هيمنة صوت الوجدان الناعم بأروع الصور التي قد تصادفني بين حنايا التأمل والتفكير ، في رد الاعتبار للذات المثقلة بالاسرار والاوهام ، ليستمر الميول وديعا في الدوران و البحث عن أجمل المشاعر من أجل الثورة على الآهات والآلام ، فالتمرد على حكايات الغضب و السوء تنسج سلاسل من الترانيم الهائمة في بحر الشوق ،تغازل الأرواح بشذا العشق المجنون ، لأن الأحاسيس لسان صامت لكنها شمس بين متاهات الروح لا تبرح مكانها لتنال حرارتها من شوق بدون أمل و تصير كل العيون الحانا للبوح الجميل بأوتار الهوى.
عدد زيارات الموقع
102,985