أسافر على اجنحة الحلم
لأحط ترحالي عند محطة
عينيك
يسري في دمي
شوقاً يطوف
بك
كفراشة من نور
تبوح بأسراري
تعزفها جوقة
افراح
ولطيفك أراقصه
نحلق معاً
كروح صوفي
فاضت في حلقة
الذكر
تنتظر الوعد
لبدء صلاة من عناق
وخشوع في محراب
الوصال
نظل هكذا
حتى يُؤذَن لنا
بدخول
خميلة العشق
بقلمي
يمن النائب