أنتظرك «»«»«»«»«»«»«»«» أشتقت لذلك الصوت الذي أطرب مسامعي و تلك الحكايات التي سالت من أجلها أدمعي تطول بي الساعات و أنا أنتظرك بنافذتي و كلما تأخر طيفك يقلق مضجعي كلما طال غيابك تسكنني الحيرة و أغرق في بحور أحزاني و أسرع في قراءة رسائلك فتهدأ روحي فأعزف أجمل ألحاني و أطبع قبلة على صورتك التي ينتشر سحرها بين جدراني أنا كما تركتني باق على العهد عاكف على تحدي الدهر كما كنت تحب أن تراني بقلمي وحيد الجوهري