نزيفأحبُّ أن لا أكونولكني كائنأتذبذ بينفلسفة الحياة والموتكل منها يأخذنيلحدود اللاعودةلكن في الصباح أعودتتنازعني افكار شتىلا ينقذني منها إلا انتحار الصباحيأخذني الليل بقارب مثقوبيغرقني لتأكلني الأمواجعلى الساحل تجمعني سلحفاة عجوزأعيش في قوقعتها حتى الصباحتلفظني عند سريريأنظر في مرآتيأرى اجزائي تنزفلأبقى بين الحياة والموتمحمد موفق العبيدي/ العراق
عدد زيارات الموقع
103,278