بقلمي_نجوى_عزام 2022/9/26آمنتُ بأن القصائدَ خُلقتْ من أجلكِ ....وتُرجمتْ فيها أروعَ المعاني وأعذبَ الألحانِ باسمكِ...وحنيناً يعصفُ نبضَ حروفِها لتُعانقَ وجهكِ ...لا أطيقُ البعدَ عنكِ ولا احتملُهَجركِ وصدكِ....محبوبتي لا أعرفُ كيف بدأتُ وكيف يكونُ الختامُ مَعكِ...فهل يكونُ مماتي في هوى عشقكِ....؟يا صباحاً هيجَ لي شجناًوزادني لهفةً لضمِكِ....وصورَ لي براعمَ الزهرِ تتفتحُ فوق الجبينِ وخدكِ...لأتعطرَ منها بأنفاسٍ تُلهِبَ ثغرَكِ.....اختبأي حبيبتي بينَ ظلالي و توهجي لِتشرِقَ شَمسُكِ....واحفري بأناملِكِ بستانَ عشقٍ بين صدري وصدرِكِ....لأغفو بروضةِ أحضانِكِ وأقطفُ عبيرَ شَهدِكِ.....
عدد زيارات الموقع
103,318