أسئلة حائرة.....تفتح أبوابا للعلم غائرة...هل لقصة بعث الغراب مغذى ومدلول فطن اليه قابيل وشعر بقوة الرسالة ومضمونها وندم على فعلته .....الأمر الذى جعله يسعى جاهدا لتنفيذ ما كلف به من الله...لماذا اختص الله تعالى بارسال الغراب دون غيره من المخلوقات..فهل هذا اشارة الى عظيم جرم قابيل...حتى أن أقسى المخلوقات لا يرضيها هذا الجرم........أيكون الغراب بعد أن قتل أخيه الغراب وبعد عمل حفرة لدفن أخيه الميت ......قام بحفر حفرة أخرى له ليعيش فيها بقية حياته وذلك تكفيرا على ذنبه فى قتل أخيه وعقابا له من الله....وهل هذا هو ماقام به قابيل ببناء حفرة ليعيش فيها هو وزوجه وذريته من بعده تكفيرا عن ذنبه ومنه وذريته تشكل قوم ياجوج ومأجوج.......فيكون ذرية هابيل ساكنة ظاهر الارض..وذرية قابيل ساكنة باطن الأرض.....وما حقيقة ما فعله ذو القرنين وهل هو أقام سدا واحدا أو سدود كثيرة جدا منتشرة فى كل الأرض.وهل فعلا عرف شامبليون فك رموز الكتابات المصرية القديمة .......أم أن كل ما فعله هو محض افتراءات وتخمينات.....وما حقيقة المعابد والرسومات التى بداخلها ..هل هى انذارات لنا من قدوم قوم يأجوج وماجوج ......أخبرنا الرسول صل الله عليه وسلم............أن البيت المعمور فوق الكعبة مباشرة بحيث اذا وقع يقع على الكعبة..معنى كلامه أن الأرض ثابتة لاتتحرك قيد أنملة ....وكذا كل آيات القرآن تتكلم عن ثبات الأرض .من تثبيتها بالجبال الى قوله تعالى - والأرض وضعها للأنام - ....وقوله تعالى وجعلنا الأرض قرار..أى مستقرة وقارة أى ثابتة لا تتحرك ويقولون أن حجم الشمس يزيد عن حجم الأرض بمليون وأكثر من مائتى ألف مرة ........كيف هذا وربنا يقول حاكيا عن ذى القرنين -فلما بلغ مغرب الشمس وجدها تغرب فى عين حمئة ..والتى معاناها فى قواميس اللغة العربية .وعند المفسرين -أى حفرة فى الأرض ملتهبة فكيف تدخل الشمس فى حفرة من الأرض الا اذا كانت الأرض أكبر من الشمس بكثير جدا .........بدليل عدم وصول الشمس الى أجذاء كبيرة جدا وهى منطقة القطبين لا يصلها ضوء الشمس لمدة ستة أشهر متتالية ......وقانون الجاذبية الأرضية ..وفقا لهذا القانون كلما اقتربنا من مركز الجاذبية يزيد وزن الجسم وكلما ابتعدنا عن هذا المركز يقل الوزن الى أن نصل الى منطقة انعدام الوزن.....ولما اجريت التجارب بوضع كتلة تزن عدد معين من الكيلوهات وتم الحفر الى مركز الجاذبية لأسفل وعلى بعد عشرات الكيلو مترات ...وجد أن وزن الجسم لم يزد بهذا الاقتراب .بل ظل الوزن كما هو .اذن بطلت النظرية على الفور فكل مابنى على باطل فهو باطل.....اذا أتينا بأمبوبتين متماثلتين تماما ووضعناهما على الأرض ووضعنا فى كل منهما عملة معدنية وريشة .ماذا يحدث لو تركنا الريشة والعملة المعدنية......... وفقا لنظرية الجاذبية أن العملة المعدنية كتلتها أثقل من الريشة لذا فان الجاذبية تزيد وبالتالى يزيد سرعة سقوطها .....وبالتالى الذى يحدث أن العملة المعدنية تسقط قبل سقوط الريشة وهذا ماحدث فى هذه التجربة ولكن فى الأنبوبة الثانية قمنا بتفريغها من الهواء فماذا حصل.الذى حصل هو أن الريشة والقطعة المعدنية سقطا معا فى نفس الوقت وبنفس السرعة للسقوط ....ألا يدلنا هذا على نقض قانون الجاذبية ؟ وأن الموضوع هو الضغط الجوى أو الهواء ؟ ماهى المسافة تحديدا بين السماء والأرض ؟ أكما يقول مايسمى بالعلم هو بلايين السنين الضوئية ؟..........أم كما أخبرنا عنها الرسول صل الله عليه وسلم.عن المسافة بين كل سماء وسماء ..... ماهو عمر الأرض أكما يقولون ستة بلايين سنة كى تأخذ شكلها الحالى ؟ أم كما أخبرنا ربنا تعالى أن السماوات والأرض قد خلقتا فى ستة أيام من ؟...وهل هناك ملايين الشموس غير شمسنا هذه وبلايين الأقمار غير هذا القمر ؟ أم شمس واحدة وقمر واحد..... ماحقيقة رحلة الشتاء والصيف فى سورة قريش ؟أهى تتكلم كما يقول الغالبية على رحلتى التجارة الى الشام واليمن ؟ أم انها تتكلم عن رحلة الشمس؟هل خط جرينتش الخط الوهمى هل هو خط حقيقى أم أن الخط الحقيقى هو مكة حيث توجد الكعبة منتصف العالم كله ؟وما الأدلة على هذا ؟........والغريب أن أصحاب تلك النظريات يقولون أنها مجردفروض نظرية وليست حقيقة علمية. ولكم ان تختاروا من بينها ..ولكننا نقول ..العلم ..العلم..... والذى يقول رأى خلاف تلك النظريات على الفور يرمى بالتخلف والعته ......ماهى حقيقة التماثيل الذى كان يصنعها الجن لنبى الله سليمان ...وقد جاءت كل الأديان والشرائع تحرم التماثيل. وذلك فى قوله تعالى - يعملون له مايشاء من محاريب وتماثيل وجفان كالجواب وقدور راسيات - سبأ- 13- ......أممكن أن تعنى وترمز الى البث التلفذى والنت..ماهو الأساس الذى يعتمد عليه البث؟.......هو الموجات الكهرومغناطيسية والاشعاع والجزيئى والالكترونات والنيترونات...أيكون هذا نوع من أنواع الجن ؟ فقد ورد فى القرآن - والجان خلقناه من قبل من نار السموم - وفى آية أخرى من مارج من نار - وورد فى الحديث أن الجن ثلاثة أثلاث ثلث كلاب وحيات وخشاش الأرض وثلث كبنى آدم لهم الثواب وعليهم العقاب وثلث ريح هفافة.... كما ألمح الى ذلك الباحث عبد الرحمن الرفاعى ...وهل استخدم نبى الله سليمان جهاذ كشف الكذب بصورة أبهر من أجهزتنا الحالية ؟......هذه بداية الأسئلة ..نكتفى بها فى هذا المنشور ....بقلمى | محمود عبد الخالق عطيه المحامى

  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 27 مشاهدة
نشرت فى 29 نوفمبر 2014 بواسطة Aboyosefmohamed

ابحث

تسجيل الدخول

عدد زيارات الموقع

266,410