دراسة التاريخ وفلسفة احداثه بين الحتمية كقدر وبين العلمية كبحث للعقلاء، تجيب على تساؤل،هل غابت نتائجه، كعواقبٍ عن وعي المجرمين، أيّا كان اِجرامهم السلطوي أو المجتمعي أو الأسري وحتى الفردي، لا يُعتقد اِلّا نادرا، دون استثناء لانتماءاتهم وشعاراتهم وادعاءاتهم، والدليل تكرار نفس السلوك الأجرامي من ظلم وبغي وأجرام وفساد، ليس بسسب عدم المعرفة والجهل، بل بسسب طغيان النفوس والتكبر والجبروت، وسبحان من قال، اِشارة لعدم الأعتبار بالعواقب وتكرار السلوك السلبي دوما عبر التاريخ، في صراع ضمن الطبيعة البشرية:
المصدر: بهاء الدين الخاقاني
نشرت فى 9 أغسطس 2019
بواسطة ALKHAQANY
عدد زيارات الموقع
41,122