Darvaz

أي 'الباب الى الجحيم'





هذا الاسم اطلق على حفرة تستعر بها النيران ليلا و نهارا  منذ 43 عاما  وتعرف بأسم باب جهنم  في تركمانستان .
و تبعد الحفرة ، التي لم تنقطع عنها النيران منذ عام 1967 ، عن العاصمة التركمانستانية عشق أباد مسافة 250 كيلو متر حيث يبلغ قطرها 100 مترا و عمقها 50 مترا .
و اندلعت النيران في المنطقة اثر سقوط حفارة الغاز الطبيعي أثناء عملها في المنطقة عام 1967 .

وتقع هذه الحفره قرب مدينة صغيرة شمال تركمانستان، ويسميها السكان المحليين: باب جهنم.
ترجع قصة هذا المكان لنحو43 سنة. حيث كان الجيولوجيون ينقبون عن الغاز في تلك المنطقة، ثم فجاه وأثناء التنقيب عثروا على كهف تحت الأرض ، كان كبيًرا بحيث أن جميع مواقع الحفر مع كافة المعدات هوت في أعماق أعماق ما تحت الأرض. ولم يتجرأ أحد على النزول هناك لأن الكهف كانت مملوءه بالغاز. لذلك قاموا بإشعال الحفرة حتى لا ينبعث الغاز السام من الفتحة، ومنذ ذلك الحين وهو يحترق، وبالفعل لمدة 43 عاما ظل يحترق دون أن يتوقف. ولا يعرف أحد كم طن من الغاز قد اُحرق كل هذه السنوات، ولكن يبدو أنه لا نهاية لحجم الغاز الموجود.

والمنظر يدعو الي التأمل في عظمه وقدره الله عز وجل...والتفكير وانت تنظر الي هذه الحفره بجهنم وكيف سيكون شكلها مع العلم ان اقوي نار في الارض هي جزء من اصل 100 جزء  كما اخبرنا الحبيب صلي الله عليه وسلم...اللهم اغفر لنا وارحمنا وارزقنا الجنه.



هذه نار الدنيا...





نار الدنيا جزء لايتجزا من
نار الأخرة



البعض لايطيق حرارة الفرن..ولم نذهب بعيدا...فلنقل حرارة الجو







كلمة بسيطة تقولها بعد كل صلاة......


وبأذن الله يوم الحساب تقول جهنم لرب العالمين....


(الهم أنة كانا يستجيرك منى بعد كل صلاةأنى لا أريدة)







الدعاء هوا:


أن تقول (((الهم اجرنى من النار)))


ثلاث مرات بعد كل صلاة


الهم اجرنى من النار


الهم اجرنى من النار


الهم اجرنى من النار








الهم اجرنى من النار وجميع المسلمين والمسلمات الأحياء منهم والأموات
الهم حرم لحمى وجلدى وعضمى وشعرى من نار جهنم

,,,,,الهم انك عفو تحب العفو فعفو عنا,,,,,