ظــــــــــــواهر غربية حيرت العلماء(صــــــــور)
اي احد يدخل ويقرا يقول سبحان الله نطقا وكتابه
حجارة وادي الموت في امريكا حيث تنزل الحجاره الطينيه من الجبال وتقطع كيلومترات بعيده وحتى الان عجز العلماء عن تفسير هذه الظاهره
'وإن منها لما يهبط من خشية الله'
صدق الله العظيم
في منطقة وادي الموت في كاليفورنيا ، كشف عن ظاهرة جيولوجية غريبة أدهشت العلماء
و أوقعتهم في حيرة كبيرة . هذا المكان الغريب المسمى بـ " ريستراك بلايا "
هو عبارة عن أرضى صحراوية مسطّحة ، مستوية ( غير مائلة ) .
لكن يوجد على هذه الأرض حجارة متحرّكة !. تسير لوحدها دون مساعدة أي قوّة معروفة علمياً !
و كل حجر يسير باتجاهات مختلفة عن غيره من الأحجار ، و بشكل عشوائي غير منظّم !
و بسرعات متفاوتة ! و فترات متفاوتة ! و هناك أحجار لا تتحرّك في فترات معيّنة ،
بينما نجد فيها أحجار أخرى متحرّكة !.
نالت هذه الظاهرة الجيولوجية اهتمام العلماء ، خاصة الجيولوجيين منهم ، الذين قاموا
بدراستها عن طريق أبحاث متعددة . و قد كرّس جيولوجيان من مؤسسة " كالتيك "
سبع سنوات كاملة في دراستها !. لكنهما خرجا باستنتاج ( علماني تقليدي محدود الأفق )
يقول أن حركة هذه الصخور تحصل نتيجة ظروف مناخية معيّنة ، كالمطر أو الضباب الكثيف
أو الندى الذي يقوم بتشكيل طبقة رطبة مما تجعل الأحجار تتزحلق فوق هذه الأرض الجافة ،
و من ثم تتحرّك نتيجة الرياح أو النسمات الهوائية التي تهب عليها من حين لآخر !.
هذا التفسير لا يناسب تلك الظاهرة أبداً .
ماذا نتوقع من رجال علم منهجيين لا يستطيعون الخروج عن حدود معلوماتهم الضيقة ؟!.
فالصخور لا يمكنها التزحلق على تلك الأرضية . لأنها ثقيلة لدرجة
تجعلها تغرق في الأرضية مما يصعب تحرّكها ضمن الظروف المتوفرة هناك !.
و السبب الثاني الذي يجعل التفسير العلمي مخطئاً
هو أن الرياح تهبّ باتجاه واحد . لذلك وجب على الحجارة في هذه الحالة أن تسير باتجاه واحد .
لكنها في الواقع تتحرّك باتجاهات مختلفة ، متناقضة مع بعضها البعض !
و بنفس الوقت ، نجد أحجار معيّنة لا تتحرّك إطلاقاً ، بل تبقى ساكنة ،
ثم تتحرّك في فترات أخرى و باتجاهات مختلفة و بسرعات متفاوتة !.
و هناك فترات تتحرّك فيها هذه الأحجار دون وجود نسمة هواء واحدة !
أي أن الرياح ليس لها علاقة بهذه الظاهرة إطلاقاً !. قام أحدهم بتفسير هذه الظاهرة مشيراً
إلى حقل مغناطيسي معيّن تحت الأرض ، يعمل على تحريك الأحجار .
إذا كان الحال كذلك ، كيف نفسّر وجود حجرين متقاربين لبعضهما البعض ،
ثم يتحرّك أحدهم و الآخر يبقى ساكناً ؟!
أو قد يتحرّكا بنفس الوقت لكن باتجاهات مختلفة تماماً ! و بسرعات مختلفة ؟!.
في العام 1996م ، قام رجل يدعى " بول ماسينا " بدراسة مدققة هذه الظاهرة ، مستعيناً
بمراقبة الأقمار الصناعية حتى يتمكّن من رسم خريطة محدّدة لمسار الأحجار ، آخذاً بعين
الاعتبار الحالات الجوية و الجيولوجية و غيرها من ظروف محيطة .
لكنه خرج بنتيجة تتألف من عبارة واحدة :
" هذه الظاهرة لا تعتمد على أي أساس منطقي معروف !".
هذا هو دائماً جواب العلماء المنهجيين عندما يصطدمون بظاهرة غريبة عن منهجهم العلمي التقليدي !.
سبحان الله سبحان الله
......////............
-اعمدة البازلت او ابراج الشيطان
تتكون بعد ماتهدا ثورة البراكين والزلازل في بعض المناطق
.....////.........
الثالث
-حفر المحيطات الزرقاء وتحصل في بعض المحيطات المائيه
\
..../////.....
رابعا:
4) الطحالب الحمراء القاتله اللى تتكون في بعض المحيطات
....////.....
-خامسا:
الدوائر الجليديه اللى تتكون احيانا بتجمعات
....///.....
سادسا :
الغيوم اللى تتكون بعد الاعصارmammatus
..../////.......،
سابعا :
-حريق قوس الرحمن بعد الامطار الغزيره جدا في بعض المناطق
سحب الماماتوس:
بغض النظر عن مدى الرعب الذي قد تشعر به حينها، ليست هذه السحب مؤشراً على نهاية العالم، بل هي مؤشر لكي تعود إلى المنزل بأقصى سرعة لأنها تدل على قرب حدوث عاصفة أو إعصار.
تحدث هذه الظاهرة المدهشة غالباً كجزء من سحب المزن الركامية التي شاهدناها من قبل في موضوع “صورة مدهشة للسحاب من الفضاء“، وتتكون هذه السحب غالباً من الثلج، وتمتد لمئات الأميال في كل الاتجاهات.
وتأتي هذه السحب كما ذكرنا لتنظر بقدوم الأسوأ، لكنها تأتي في بعض الأحيان بعده.
.أعمدة الضوء:
بعد أن شاهدنا أعمدة البازلت على الأرض، سنشاهد أعمدة الضوء في السماء.
يظهر الضوء في هذه الظاهرة المدهشة والبديعة على شكل أعمدة منتظمة بطريقة عجيبة، والسبب يكون انعكاس الضوء عن كريستالات الثلج سواء كان قادماً في الأصل من الشمس أو من مصدر صناعي كأعمدة إضاءة في طريق أو غيرها من مصادر الإضاءة الأخرى.
ويختلف مشهد هذه الأعمدة حسب الزاوية والمكان الذي تنظر إليها منه.
وهذه صورة أخرى لظاهرة أعمدة الضوء المدهشة.
نشرت فى 17 نوفمبر 2011
بواسطة zeinabelbana
ابحث
تسجيل الدخول
عدد زيارات الموقع
363,136
ساحة النقاش