كانت أولى خطب الخليفة الأول الصديق رضي الله عنه: "وليت عليكم ولست بخيركم، إن أحسنت فأعينوني وإن أسأت فقوموني، أطيعوني ما أطعت الله فيكم فإن عصيته فلا طاعة لي عليكم فلا طاعة لمخلوق في معصية الخالق"
وقال الصحابة الكرام لأمير المؤمنين عمر ابن الخطاب رضي الله عنه: لو رأينا فيك اعوجاجا قومناك بحد سيوفنا، فرد الفاروق عمر: الحمد لله أن وجد في الرعية من يقومني بحد السيف
هذه هي العلاقة بين الحاكم والمحكوم في أفضل مسيرة سياسية على الإطلاق في تاريخ البشرية
نشرت فى 9 مارس 2017
بواسطة zayedtech
عدد زيارات الموقع
27,140