اهم الاشجار المزروعة في محافظة القنيطرة وطرق العناية نها


1- الزيتون

2- العنب

3- التفاح
4- المشمش
5- الخوخ

التين

7-الرمان
8- التوت

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

الزيتون

 

- الأتربة البنية

تتشكل هذه الأتربة في المناطق التي يزيد فيها معدل الهطول السنوي عن 350 مم ولايتجاوز الـ 600 مم وهي تتوزع على حوالي سبعة أشهر وفيها فصل الجفاف لايقل عن خمسة أشهر تتميز هذه الأتربة بلونها الداكن والسائد هو اللون البني ويوجد فيها البني والبني الداكن والكستنائي والبني المحمر وغيرها وتتميز هذه الأتربة بمواصفات عديدة متميزة عن غيرها من الأراضي وهي أن أغلب هذه الأتربة ذو منشأ بازلتي ولذلك فهي تحتوي على نسبة عالية من الطين وغالباً طين المنتموريانيت الذي يتمدد بالرطوبة وينكمش بغيابها ولذلك نجد أن أهم مميزات هذه الأراضي هي التشقق الكبير الذي يسبب مشكلة تقطع الجذور. أهم مواصفات هذه الأتربة هو احتوائها على نسبة متوسطة أو قليلة من كربونات الكالسيوم واحتوائها على نسبة قليلة من المواد العضوية ونسبة الطين العالية.

أما بالنسبة لاستعمال هذه الأراضي فهي تمثل أتربة السهول الخصبة في القطر العربي السوري وتمثل أفضل أنواع الأتربة لزراعة المحاصيل الشتوية والصيفية وكذلك تزرع فيها التفاحيات في المرتفعات واللوزيات في المناطق السهلية والمنحدرات وكذلك الخضراوات وخاصة في المناطق التي يتوفر لها مصدر المياه للري وفي المناطق غير المروية تزرع هذه الأراضي بالقرعيات صيفاً وبالمحاصيل الحقلية كالقمح والشعير شتاءً ويمكن القول أن هذا الأراضي صالحة لأغلب المحاصيل الحقلية والخضراوات والأشجار المثمرة إلا أن استعمالها يحتاج لتكثيف الجهود لمنع تشقق التربة بعمليات الخدمة وإضافة المواد العضوية وكذلك إضافة الأسمدة الكيماوية حيث أن هذه الأراضي فقيرة بالعناصر الغذائية وخاصة الآزوت والفوسفور ومتوسطة المحتوى من البوتاس.

وأخيراً ننصح الأخوة المزارعين بما يلي:

1- عند إنشاء البساتين ننصحهم بنقب التربة على أعماق بحدود 80-100سم، وذلك لخلخلة الطبقات الصماء والصلبة وتهوية طبقة تحت التربة وعملية الخلخلة تتم على شكلين إما نقب مع قلب أو نقب دون قلب فننصح بالنقب مع القلب عند زراعة الأشجار المثمرة حيث تنتقل التربة من الطبقة السطحية إلى منطقة الجذور وهذه عملية جيدة للأشجار أما بالنسبة للمحاصيل فينصح بالخلخلة أو النقب دون قلب حيث تبقى التربة كما هي وعملية التنكيك والتهوية للتربة تحت السطحية تتم دون قلب التربة أو التأثير على صفاتها.

2- إضافة المواد العضوية: عند إضافة الأسمدة البلدية لأتربة القطر العربي السوري دون استثناء حيث أن الغالبية العظمى من أتربة القطر فقيرة بالمواد العضوية يزيد من خصوبتها ويحسن من صفات التربة الفيزيائية والكيميائية إضافة إلى تأثير المواد العضوية على الكربونات وأن كمية الأسمدة تتناسب وطبيعة المحاصيل والأشجار المراد زراعتها وبالمتوسط ينصح بإضافة 3 م3 سماد بلدي للدونم الواحد ويجب تكرار ذلك على عدة سنوات وليس كل سنة.

3- التسميد بالمخصبات الكيميائية : تعتبر التربة السورية غنية بالبوتاس وفقيرة بالآزوت والفوسفور ولكن بعض الأنواع النباتية التي تستهلك كميات كبيرة من البوتاس مثل البطاطا، التبغ والشوندر السكري وغيرها لايكفيها ماهو متوفر بالتربة لذلك لابد من إضافة الأسمدة وخاصة المركبة للأراضي لتعويض نقص هذه العناصر وزيادة المحصول.

4- إضافة العناصر الصغرى: إن أغلب العناصر الصغرى لاتستعمل في القطر العربي السوري على شكل أسمدة وإن يكن أصبحت بعض شركات المواد الزراعية تستورد بعضها لنباتات الزينة وإن الشائع في القطر ومنذ فترة لابأس بها هو استعمال الحديد لمعالجة اصفرار ونقصه على الأشجار المثمرة وخاصة في الأراضي الكلسية لذلك ننصح الأخوة المزارعين بزراعة الشجرة في مكانها الطبيعي وبيئتها لكي لانضطر إلى مثل هذه الحلول غير المجدية والمكلفة وأما بالنسبة لباقي العناصر فهي لاتستعمل على نطاق واسع وإن يكن من الضروري استعمالها على بعض الأشجار والنباتات.

5- ننصح الأخوة المزارعين بالفلاحة على خطوط عامودية على خطوط الكونتور لكي لانعرض التربة للانجراف ويفضل في المناطق المنحدرة على مدرجات وتدعيمها بجدران من جهة المنحدر لكي لاتنهار هذه المدرجات وتشكل كارثة للفلاحين وكذلك يجب أن يكون المدرج إلى جهة السفح لكي لايتعرض أيضاً للانجراف ويسمح بتخزين الرطوبة.

6- بالنسبة لحفر الغرس في حال النقب الجيد تعتبر الحفرة الصغيرة كافية لحاجة الغراس أما عندما لاتتمكن من النقب فلابد من حفر حفرة كبيرة ووضع التربة الجيدة جانباً لاستعمالها في منطقة الجذور عند الغرس وذلك لتأمين مهد جيد ومخلخل للغرسة يسمح لها بالنمو السريع دون معوقات.

7- ننصح الأخوة المزارعين لتحسين وضع الرطوبة لديهم بالحراثة العميقة والمتباعدة في الخريف لكي تسمح هذه الحراثة بتخزين المياه وتجمعها فوق التربة ولاتسمح بالجريان السطحي للمياه وضياعها.

8- إن الأتربة السورية تعاني من مشكلة رئيسية هي مشكلة البناء السيئ حيث أن العناصر اللاصقة قليلة في التربة وخاصة المواد العضوية لذلك لاننصح باستعمال محاريث الديسكات التي تقوم بسحق التربة وتحطيم بناءها ويفضل استعمال المحاريث ذات السكة العادية التي لاتسبب مثل هذه المشاكل ونحافظ على تجنب التربة الذي هو ضروري جداً للمحافظة على صفات التربة الفيزيائية الجيدة وإضافة المواد العضوية سابقة الذكر للتحسين من هذا البناء.

9- في المناطق غير المستوية لاننصح بالري بالراحة الذي يسبب انجراف الطبقة السطحية من التربة يوماً بعد يوم وكذلك الأتربة المالحة تتأثر بهذه الطريقة من الري لذلك يفضل في الوقت الحالي استعمال طرق الري الحديثة كالتنقيط والرذاذ.

10- يفضل في المناطق البعلية والشحيحة الأمطار إجراء الفلاحات الصيفية المتكررة للمحافظة على رطوبة التربة وكسر الأنابيب الشعرية التي تسمح بتبخر الرطوبة في التربة وهذه الحراثات سطحية جداً لكسر الطبقة السطحية من التربة فقط ولاننصح في هذه الحالة بالحراثات العميقة التي تسبب تبخر كميات كبيرة من الرطوبة.: والرابعة بعد شهر من الثالثة.

ثانياً: تسميد البساتين الحديثة قبل الغرس:

تضاف الكميات التالية للدونم عند تحضير الأرض للغرس:

-       10 كغ فوسفور صافي وهذه الكمية تعادل 22 كغ سوبر فوسفات 46%.

-       10 كغ بوتاس صافي وهذه الكمية تعادل 20 كغ سلفات البوتاس 50%.

-       3 م3 سماد عضوي متخمر جيداً.

تضاف هذه الأسمدة إلى التربة عند تحضير الأرض وتخلط جيداً بالتربة ثم تخطط الأرض5 - الزيتون:

يضاف سنوياً الكميات التالية حسب عمر الاشجار كغ سماد للدونم:

 

عمر الشجرة

يوريا 46%

سوبرفوسفات 46%

سلفات البوتاس 50%

سماد عضوي

السنة الأولى والثانية

9

6

6

2م3

السنة الثالثة والرابعة

13

9

8

-

السنة الخامسة والسادسة

17

13

10

2م3

السنة السابعة والثامنة

21

13

12

-

السنة التاسعة والعاشرة

20

17

14

2م3

السنة الحادية عشر والثانية عشر

39

17

16

-

السنة الثالثة عشرة ومابعد تسمد الأشجار حسب المعدلات الواردة في تسميد الزيتون في طور الإنتاج الكامل.

موعد إضافة الأسمدة:

تضاف الأسمدة العضوية والفوسفورية البوتاسية ونصف كمية الأسمدة الآزوتية ونصف كمية الأسمدة الآزوتية خلال شهر تشرين الثاني – كانون الأول وتخلط جيداً بالتربة أما النصف الثاني من الأسمدة الآزوتية فيضاف خلال شهر شباط – آذار مع مراعاة سقاية الح الزيتون :

5-1- الزيتون السقي : يضاف للدونم الكميات التالية سنوياً :

-       44كغ يوريا 46% + 20 كالنترو 26% أو 15 كغ نترات الأمونيوم 23%

-       22 كغ سوبر فوسفات 46%

-       20 سلفات البوتاس 50%

-       3م3 سماد عضوي متخمر جيداً مرة كل سنتين

تضاف الأسمدة العضوية والفوسفورية والبوتاسية ونصف كيمة الأسمدة الآزوتية بعد انتهاء موسم القطاف مباشرة وتخلط جيداً بالتربة أما النصف الثاني من الأسمدة الآزوتية فتضاف خلال شهر شباط – آذار . مع مراعاة سقاية الحقل بعد كل دفعة سمادية آزوتية.

5-2 الزيتون البعل : يضاف للدونم الكميات التالية سنوياً:

-       11كغ يوريا 46% + 15 كغ نترات الأمونيوم 23%

-       11 كغ سوبر فوسفات 46%

-       10 سلفات البوتاس 50%

-       3م3 سماد عضوي متخمر جيداً مرة كل سنتين

تضاف الأسمدة العضوية والفوسفورية والبوتاسية وسماد اليوريا 46% بعد انتهاء موسم القطاف وتخلط جيداً بالتربة أما سماد الكالنترو 26% فيضاف خلال شهر شباط وذلك قبل انقطاع الأمطار.

قل بعد كل دفعة سمادية.

الجو المناسب

تعتبر منطقة حوض البحر الأبيض المتوسط من أفضل المناطق لزراعة أشجار الزيتون، حيث تتميز بشتاء بارد ممطر

وصيف حار جاف. ولا تثمر أشجار الزيتون إثمارا تجاريا ما لم تتعرض لكمية مناسبة من البرودة شتاء تكفى لدفع الأشجارللإزهار .

كما أن تعرض الأشجار إلى درجات من الحرارة المرتفعة المصحوبة برياح جافة ورطوبة منخفضة خلال فترة الإزهار

والعقد والفترة الأولى من نمو الثمار يؤدى إلى جفاف الأزهار وعدم اكتمال عمليتى التلقيح والإخصاب وتساقط الثمار

بدرجة كبيرة ، وعدم تعطيش الأشجار خلال هذه الفترة يحد من هذه الآثار الضارة .

كما أن لمصدات الرياح دورا هاما فى حماية الأشجار من تأثير الرياح الساخنة خصوصا وقت الإزهار وطلاء جذوع

الأشجار بماء الجير والتربية المنخفضة للأشجار يؤدى إلى حماية الساق من أشعة الشمس المباشرة. وتشجع الرطوبة

الجوية المرتفعة خصوصا فى المناطق الساحلية على زيادة نسبة الإصابة بالأمراض الفطرية والآفات وهنا تظهر أهمية

الزراعة على مسافات واسعة، والتقليم لفتح طاقات بالمجموع الخضرى تسمح بمرور الضوء والهواء وأشعة الشمس .

التربة المناسبة:

يمكن زراعة أشجار الزيتون بنجاح فى أنواع متباينة من الأراضى بشرط توفر الصرف الجيد. كما تنجح زراعة أشجار

الزيتون فى الأراضى المحتوية على نسبة مرتفعة من كربونات الكالسيوم، ويتأثر نمو أشجار الزيتون ويقل عن معدله فى الأراضى الثقيلة والتى تحتفظ برطوبتها لفترة طويلة، لذلك يجب تجنب زراعة الزيتون فى الأراضى الثقيلة سيئة الصرف.

كما أن زراعة أشجار الزيتون فى الأراضى الخصبة الغنية بالدبال يؤدى إلى اتجاه الأشجار للنمو الخضرى على حسابالإثمار .

ولمعظم أشجار الزيتون المقدرة على تحمل الجفاف وملوحة التربة ومياه الرى بدرجة كبيرة، ويؤدى انتظام الرى والتسميد

المناسب والخدمة الجيدة إلى تقليل أضرار الملوحة .

وتقل إنتاجية أشجار الزيتون المنزرعة فى التربة الرملية أو الكلسية والتى يتم ريها بمياه عذبه نتيجة لنقص عنصرى

البورون والنحاس الذى يؤدى إلى جفاف وتساقط البراعم الأبطية للأغصان الجديدة التى ستحمل المحصول ، ويؤدى تطبيق

برنامج التسميد المتكامل والخدمة الجيدة إلى رفع الإنتاجيةالإكثار

لا تعطى زراعة بذور الزيتون نباتات مطابقة للصنف ، لذلك يعتبر التكاثر الخضرى للأصناف التجارية المرغوبة هو

الأسلوب الأمثل لإنتاج الشتلات سواء بالتطعيم على أصول بذرية أو خضرية، أو باستخدام العقل بأنواعها المختلفة، أوالسرطانات المفصولة من أشجار نامية على جذورها، ويجب الاهتمام بخلو الأجزاء النباتية المستخدمة فى الإكثار من الإصابة بالأمراض أو الآفات وأن تؤخذ من أمهات معتمدة عالية الإنتاج .

ويتم إنتاج الشتلات باستخدام إحدى الطرق الآتية:

1العقل الخشبية: .

٤ سم وطول - يتم تجهيز العقل خلال الفترة من ديسمبر إلى فبراير حيث يتم تجهيز نوعان من العقل: الأول بسمك ٢

٨ سم - ٣ سم فوق سطح التربة، النوع الثانى من العقل بسمك ٤ - ٢٥ سم وتزرع رأسيا بالمشتل مع ترك ٢ -٢٠

٣٠ سم وتزرع أفقيا بأرض المشتل. ويؤدى معاملة قواعد العقل بمحلول أندول حامض البيوتريك - وطول من ٢٥

١٠ ثوان مع تجريح قواعد العقل إلى رفع نسبة النجاح. ويعاب على هذه - بتركيز ٣٥٠٠ جزء فى المليون لمدة ٥

الطريقة إزالة جزء كبير من المسطح المثمر عند تجهيز أعداد كبيرة بالإضافة إلى أنخفاض نسبة النجاح، ويمكن

الأستفادة من نواتج التقليم أو عند تجديد الأشجار فى تجهيز العقل .

2العقل الساقية ذات الأوراق: .

ويطلق عليها أيضا العقل النصف غضة أو النصف خشبية أو التحت طرفية- وتتميز هذه الطريقة بقلة التكاليف

بالمقارنة بالطرق الأخرى مع إمكانية تجهيز العقل على مدار العام. بالإضافة إلى قلة الفترة الزمنية لإنتاج الشتلة .

وتمتاز الشتلات الناتجة بأصالة الصنف وخلوها من الآفات والأمراض وإمكانية زراعتها فى أى وقت من العام مع

١٥ سم - انعدام الفاقد عند الزراعة فى المكان المستديم والدخول فى مرحلة الإثمار مبكرا. بتجهيز العقل بطول من ١٢

من نموات يقل عمرها عن العام من مزارع أمهات الإكثار المعتمدة، على أن يكون القطع القاعدى أسفل عقدة مع ترك

٦ أوراق بقمة العقلة وتغمس قواعد العقل فى محلول اندول حامض البيوتريك بتركيز 3500 جزء فى المليون -٤

١٠ ثواني( ٣,٥ جم اندول تذاب فى ٥٠٠ سم ٣ كحول نقى ثم يضاف ٥٠٠ سم ٣ ماء عذب)، تترك العقل - لمدة ٥

المعاملة مدة ربع ساعة حتى يتطاير الكحول ثم تزرع فى أحواض أو صناديق الزراعة المحتوية على بيئة الزراعة

المكونة من الرمل + البيت موس بنسبة ١:٢ ، ثم تنقل الصناديق إلى أماكن الإكثار تحت الضباب المتقطع داخل صوب

مغطاة بشبك تظليل ٦٥ %، كما يمكن زراعة العقل فى صناديق خشبية تحتوى على وسط زراعة من البيت + الرمل

بنسبة ١:١ وتغطى بإحكام بالبلاستيك الشفاف .

١٠ أسابيع، يعقب ذلك فترة أقلمة لمدة أسبوعين حيث يتم تقليل فترات ضخ - تتكون الجذور على قواعد العقل خلال ٨

الضباب تدريجيا لزيادة مقدرة العقل على تحمل الظروف الخارجية، بعد ذلك يتم تفريد العقل المجذرة بصوب التفريد

المغطاة بشبك التظليل وذلك فى أكياس بلاستيك صوفلية سوداء سعة ١ لتر تحتوى على خلطة من الرمل والطمى

بنسبة 1:1 ، توالى الشتلات بالرى وتنقية الحشائش حتى تظهر النموات الجديدة (بعد شهرين من التفريد) يتم نقلها إلى

المناشر المجهزة لذلك خارج الصوب حيث تلقى العناية اللازمة من رى وتعشيب ومكافحة آفات والتسميد كل أسبوعين

١٠ أشهر من تواجد الشتلة بالمناشر تصبح - بسلفات النشادر أو نترات النشادر بمعدل ٠,٥ جرام للشتلة. بعد مرور ٨

صالحة للزراعة فى المكان المستديم .

تنتشر حاليا طريقة زراعة العقل ذات الأوراق أسفل الأنفاق المنخفضة المغطاة بالبلاستيك الشفاف-داخل الصوب

المغطاة بشبك تظليل ٧٠ % - وأفضل موعد لذلك ابتداء من شهر أكتوبر حتى نهاية مارس ويتم ذلك طبقا للخطوات

الآتية -:

تجهيز العقل ومعاملتها كما هو موضح سابقا . 

زراعة العقل فى أكياس بلاستيك صوفلية سوداء سعة واحد لتر تحتوى على وسط زراعة مكون من الطمى 

والرمل بنسبة ١:١ - ترص الأكياس على شريحة من البلاستيك عليها طبقة من الرمل وذلك بعرض ١م

١٠ م- يلى ذلك رى الأكياس بغزارة ثم تزرع العقل وترش بمحلول مطهر فطرى (توبسن إم ٧٠ - وبطول ٥

بتركيز ١ جم/ لتر ماء .(

تغطية الأنفاق بإحكام بالبلاستيك الشفاف وتترك لمدة ٣ أشهر تتكون خلالها الجذور على قواعد العقل . 

ملحوظة هامة :

فى حالة انخفاض نسبة الرطوبة داخل الأنفاق وتعرف بقلة تكثيف البخار على البلاستيك أو فى حالة ظهور حشائش

نامية فى الأكياس بكثافة يتم كشف البلاستيك وتنقية الحشائش ورش الأنفاق بالماء ثم إعادة غلقها بإحكام. كما يفضل

رش الأكياس بالأنفاق كل شهر بأحد المطهرات الفطرية .

3السرطانات: .

طريقة سهلة وبسيطة لإنتاج عدد محدود من الشتلات حيث يتم فصل السرطانات بكعب (جزء من الجذع) خلال أشهر

يناير وفبراير ثم يجرى قرطها لطول ٠,٥ متر وتزال جميع الأفرع الجانبية ثم تزرع فى ارض المشتل أو فى أكياس

بلاستيك وتوالى بالرى والتسميد لمدة عام تصبح بعده صالحة للزراعة .

وقد يتم عمل تحليق لقواعد السرطانات ومعاملتها بمحلول اندول حامض البيوتريك بتركيز ٣٥٠٠ جزء فى المليون ثم

يردم عليها بتربة المزرعة وتوالى بالرى وبعد ٦ أشهر يتم فصلها حيث يتكون لها مجموع جذرى قوى. ويلاحظ

ضرورة تطعيم السرطانات المفصولة من الأشجار المطعومة إذا كانت خارجة من أنسجة الأصل. ولا ينصح باستخدام

هذه الطريقة حيث تؤدى إلى ضعف الأشجار وقلة المحصول بالإضافة إلى أنها تعتبر مصدر جذب للحشرات والأمراض

لأشجار المزرعة ومصدر عدوى للمزارع الحديثة .

4التطعيم: .

يعاب على هذه الطريقة أنها تحتاج إلى وقت أطول وتكاليف إنتاج أكثر وعمالة فنية مدربة بالمقارنة بطرق الإكثار

الأخرى. كما أن استخدام أصول بذرية يؤدى إلى وجود تباين فى معدل نمو الأشجار يعزى إلى اختلاف التركيب الوراثى

لنباتات الأصل .

ويلجأ حاليا للتطعيم فى الحالات الآتية :

تطعيم الأصناف صعبة الإكثار بالعقلة مثل صنف الكلاماتا . 

التطعيم على أصول لها مواصفات خاصة : 

أصول تتحمل الجفاف: فردال، الشملالى . o

أصول تتحمل الملوحة: موستازال، البيكوال، الاربيكوين . o

أصول مقاومة لمرض ذبول الفرتسيليم: ابلو نجا، فرانتويو . o

فى حالة الرغبة فى تغيير أصناف المزرعة التطعيم باللصق:

وتتطلب توفر أمهات بالمشتل مع تربيتها تربية خاصة ويعاب عليها قلة أعداد الشتلات الناتجة .

3- التطعيم بالقلم:

وأهمها القلم الجانبى، التطعيم بالشق والتطعيم السوطى اللسانى. وتتقارب الطرق الثلاث فى نسبة النجاح إلا أن

أسهلها فى التنفيذ والمطبقة فى معظم المشاتل التجارية هى :

4- التطعيم بالشق:

أفضل موعد للتطعيم من نهاية فبراير حتى نهاية أبريل. تجمع أقلام الطعم من أمهات الإكثار المعتمدة من أفرع عمر

٠,٥ سم وتزال أنصال الأوراق ثم تحفظ فى وسط رطب لحين إجراء التطعيم. يجهز القلم – سنة فأقل بسمك من ٠,٣

٧ سم بحيث يحتوى على عقدتين على الأقل ويبرى من أسفل من الجانبين برية مائلة حادة بطول ٣ سم، - بطول ٥

٢٠ سم ثم يشق من المنتصف لأسفل بطول ٣سم . - يقرط الأصل على ارتفاع ١٥

يركب قلم الطعم بشق الأصل بحيث تتطابق حافتى اللحاء فى الأًصل والطعم من أحد الأجناب على الأقل ثم

الربط باستخدام شرائط البولى إيثيلين ثم يركب كيس بلاستيك على القلم أو توضع الشتلات المطعمة أسفل

٤- أقبية منخفضة مغطاة بالبلاستيك الشفاف وذلك لحفظ الرطوبة حول الأقلام وحمايتها من الجفاف، بعد ٣

أسابيع تبدأ البراعم فى النمو، تزال الأكياس مع الاهتمام ب -:

1إزالة السرطانات التى تظهر أسفل منطقة التطعيم . .

2مقاومة دودة أوراق الزيتون الخضراء عند ظهورها على __

 

 

 



افات وامراض الزيتون

 

 

حشرة الزيتون الرخوة:

تصيب الأوراق والأفرع والأغصان الغضةيتدرج لون الحشرة من البنى الفاتح إلى الأسود (الهبابى) عند اكتمال النمو، تفرز الحشرة مادة عسلية تسقط على الأوراق والأفرع والثمار

ينمو عليها فطر العفن الأسود. يفضل أن تكافح هذه الحشرة فى طور الحوريات المتحركة قبل ان تتغطى بالقشرة الواقية فى قبل شهر اب

بالرش بأحد الزيوت المعدنية الصيفية بمعدل ١% مضاف إليه مبيد الباسودين أو اكتيليك بمعدل ١,٥ فى الآلف .

حشرة الزيتون القشرية:

الحشرة لونها بنفسجى يغطيها قشرة بيضاوية لونها أبيض مائل إلى الرمادى الفاتح ذات سرة جانبية للأنثى أو قشرة مطاولة سرتها طرفية

٥ أجيال متداخلة فى العام . - للذكر، ولهذه الحشرة ٤

تصيب الحشرة كل أجزاء الشجرة وتسبب بقعا حمراء على الثمار. فى حالة الإصابة ترش الأشجار شتاءاً بعد التقليم بأحد الزيوت المعدنية

الصيفية منفردة أو مخلوطة بأحد المبيدات الحشرية :

حشرة الزيتون المحارية:

أنثى الحشرة مغطاه بقشرة بيضاوية لونها أصفر أو بنى قاتم وقشرة الذكر مستطيلة صغيرة الحجم، للحشرة ٣ أجيال فى العام تصيب الأوراق

والأفرع والثمار، وفى حالة الإصابة تكافح مثل حشرة الزيتون القشرية .

 


حشرة الزيتون القطنية

:

تتغذى الحشرة على الأزهار، وتفرز كمية كبيرة من الشمع الأبيض يغطى النورات الزهرية، كما تفرز مادة عسلية ينمو عليها فطر العفن

الأسود، وتؤدى الإصابة إلى جفاف الأزهار وتساقطها، إعاقة عملية التلقيح وبالتالى قلة المحصول، ذبول وسقوط الأوراق وإنخفاض كفاءةالتمثيل الضوئى نتيجة تغطية الفطر الهبابى للأوراق .

وتكافح الحشرة بالاهتمام بعمليات الخدمة من رى وتسميد ونظافة الأرض من الحشائش والتقليم مع حرق الأفرع المصابة. الرش بالزيوت المعدنية الصيفية خلال اذار و يضاف إليه أحد المبيدات الحشرية .

وفى حالة ظهور الإصابة خلال فترة الإزهار ترش الأشجار بالملاثيون بتركيز ٣ فى الآلف

دودة أوراق الزيتون


:

 

 

 

 

 

 

 

 

 

اليرقة لونها أخضر تتغذى على الأوراق والنموات الحديثة وعند اشتداد الإصابة تهاجم الثمار وتبدأ الإصابة  اذار

وتكافح الحشرة كعلاج مشترك مع الحشرات القشرية والقطنية بالرش بالزيوت المعدنية الصيفية بمعدل ١,٥ % أو الرش بمبيدات  الملاثيون

عثة الزيتون            

لها ثلاث اجيال في السنة تهاجم الاوراق والازهار والثمار

 

 

 

 

 

 


                       

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 


 


 أ

 

 

 

 

 

 

 

ذبابة ثمار الزيتون:

٥ أجيال متداخلة فى العام. تهاجم الثمار حيث تضع البيض فرديا فى - الحشرة الكاملة ذبابة صغيرة لونها العام بنى مصفر(كستنائى) لها ٤

تجاويف مائلة تحت بشرة الثمرة، يفقس البيض وتتغذى اليرقات على لب الثمرة. تؤدى الإصابة إلى تلف الثمار وتساقطها أحيانا مع انخفاض

قيمتها التجارية. كما تؤدى الإصابة إلى إنخفاض نسبة الزيت وارتفاع الحموضة به .

http://arbooks.tk

وتختلف مواعيد الإصابة طبقا للصنف ومكان الزراعة :

تختلف الأصناف فى حساسيتها للإصابة فعادة أصناف المائدة حساسة للإصابة عن أصناف الزيت . 

تتأخر الإصابة فى الأصناف متأخرة النضج . 

المناطق المنعزلة مثل الواحات والفيوم تقل فيها الإصابة عن المناطق الساحلية . 

تبدأ الإصابة فى المناطق الساحلية من منتصف مايو وفى المناطق المنعزلة من منتصف سبتمبر . 

المكافحة:

التخلص من الثمار المتساقطة وإعدامها . 

نظافة المزرعة من الحشائش . 

%. استعمال مصايد الطعوم الجاذبة سواء الزجاجة أو البلاستيك والمحتوية على ثنائى فوسفات الأمونيوم بتركيز ٤ 

استخدام المبيدات الحشرية عند الضرورة القصوى على أن يراعى إيقاف الرش قبل الجمع بشهر على الأقل مثل : 

١٠٠ لتر ماء . / ١٠٠ لتر ماء أو الأنثيو بمعدل ٢٠٠ سم ٣ / الأكتيليك ٥٠ % بمعدل ١٥٠ سم ٣

حفار ساق التفاح:

الحشرة الكاملة لونها أبيض مع وجود نقط سوداء على ألأجنحة، اليرقة لونها أبيض مشوب بحمرة أو صفرة وعلى جسمها نقط سوداء. تخرج

الفراشات خلال أشهر الصيف إبتداء من مايو حيث يظهر جلد العذارى على الأفرع، تضع الأنثى البيض على الأفرع والأغصان والجذع ويفقس

١٢ يوما وتخرج يرقات تخترق اللحاء ثم الخشب وتحفر أنفاق بالداخل حيث يظهر على الأفرع المصابة ثقوب يبرز أو يتساقط منها - بعد ٨

براز اليرقة (نشارة الخشب .

١٠٠ لتر / وللحد من الإصابة يتم تقليم الأفرع المصابة وحرقها وقتل اليرقات داخل الأنفاق بالسلك ورش الأشجار بالسيديال بمعدل ٣٠٠ سم ٣

ماء إبتداء من يونيو ٤ رشات بين الرشة والأخرى ثلاثة أسابيع ويوقف الرش قبل جمع الثمار بشهر .

% ٤٠ سم فى شكل حلقة حول محيط الجذع وكذلك أماكن الإصابة فى الشجرة بمادة ستيمكس ( ١٨ - يتم دهان الشجرة المصابة بارتفاع من ٣٠

نفثالين+ ٣% أنثراسين) ويكو

  • Currently 101/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
34 تصويتات / 645 مشاهدة
نشرت فى 29 مارس 2010 بواسطة yusufd

ساحة النقاش

عدد زيارات الموقع

2,938