مرحلة النطفة

 لحظة دخول النطفة في جدار البويضة

 مرحلة العلقة وهي مرحلة مهمة لا يمكن أن يتم الحمل بدونها الخليه الجنينيه

 

http://www.i3gaz.com/

http://miracweb.net/index.php/2009-06-03-23-05-23/141-2009-07-20-13-39-59

استخدام الخلايا الجنينية من أجل إعادة البصر

زراعة طبقتين من الخلايا لمنع حدوث موت الخلايا * التجارب السريرية أشارت إلى نجاح زراعة الخلايا بمعدل 50 في المائة

لندن: «الشرق الأوسط»
اشارت التجارب السريرية الحديثة، بأنه يمكن استخدام الخلايا الجنينية من اجل اعادة او تحسين الرؤية. وقد بينت التجارب التي اجريت على المرضى انه يمكن تحسين الرؤية لدى 50 في المائة من المرضى اي مريضين من بين اربعة مرضى.

وحذر الاطباء بأنه من المبكر الحكم على النتائج الجديدة لأنه من غير المعروف النتائج البعيدة الأمد في هذا المجال.

وقد اعلن الاطباء انهم ينوون اعادة التجارب على مجموعة كبيرة من المرضى قبل اطلاق الحكم النهائي على هذه التجارب. ومن المتوقع استخدام هذه التكنولوجيا في معالجة نوع من امراض الشبكية التنكسية او الانهدامية التي تصيب الطبقة الصباغية في شبكية العين التي تصيب 3500 في الدول الغربية.

وعلق الدكتور آلان بريد من مستشفى مورفيلد في لندن بأنه يجب معالجة الامراض الشائعة قبل البحث عن معالجات الامراض النادرة.

* وقد اجريت تجارب عديدة منذ سنوات من اجل استبدال الخلايا الشبكية بأنواع متعددة من الخلايا الشبكية، لكن اغلب التجارب كانت فاشلة، بسبب رفض العين للخلايا الجديدة وفشل عملها.

لكن في التجارب الجديدة قام العلماء بزراعة طبقتين من الخلايا المأخوذة من عيون الأجنة. حيث بلغت سماكة هذه الطبقة 2 ميليمتر، اذ تحتوي على الطبقة الظهارية او البشروية الموجودة في العين، والفكرة قائمة على ان الخلايا الظهارية تغذي الخلايا الحساسة للضوء، حيث يخف احتمال حدوث الرفض المناعي وموت الخلايا.

* تجارب حيوانية

* دلت التجارب على الفئران بأن الخلايا لا تعيش فترة طويلة فحسب وانما تؤدي الى احداث اتصالات حديثة مع خلايا الشبكية الاصلية، وهذا يؤدي الى زيادة القدرة على الرؤية بشكل ملحوظ. ووجد ان وجود الخلايا الجديدة يؤدي الى اطلاق هورمون يدعى هورمون النمو الذي يحمي الخلايا من الموت والتنكس. وقال الدكتور جرين وود من مركز لندن للعيون، بأن المعالجات الجراحية الحديثة معظمها تحسن الرؤية، لكن قد يكون التحسن لفترة قصيرة من الزمن وليس لفترة طويلة، لذلك يجب مراقبة المرضى عن كثب من اجل معرفة فيما اذا كان هناك تطور أم لا، ويحاول العلماء حاليا معالجة المرضى الذين يعانون من تنكسات صباغية بسيطة بهذه الطريقة قبل الانتقال الى الأمراض المعقدة. 

الجنينية: وتسمى أيضا الخلايا الجذعية متعددة الفعالية

 وتكون

في مرحلة الجنين الباكر، ولها القدرة على إعطاء العديد من أنواع الخلايا وليس كل أنواع الخلايا اللازمة للتكوين الجنيني لأن فعاليتها وقدرتها ليست كاملة، لذلك فهي لا تعتبر أجنّة ولا تكون أجنّة عند زراعتها في الرحم لأنها غير قادرة على تكوين المشيمة والأنسجة الدعامية الأخرى التي يحتاج إليها الجنين في الرحم أثناء عملية التكوين، ويتم الحصول على الخلايا الجذعية الجنينية من الجزء

البالغة: توجد في الأطفال والبالغين على حد سواء، وعندما تبدأ كتلة الخلايا الداخلية للبلاستولة بالتكاثر والانقسام المتكرر تنتج خلايا جذعية متخصصة مسؤولة عن تكوين خلايا ذات وظائف محددة (مثل خلايا الدم الجذعية التي تعطي خلايا الدم الحمراء وخلايا الدم البيضاء والصفائح الدموية، وهناك خلايا الجلد الجذعية التي تعطي خلايا الجلد بمختلف أنواعها)، وتسمى هذه الخلايا الجذعية الأكثر تخصصا بالخلايا الجذعية البالغة.
والخلايا الجذعية الجنينية أفضل من الخلايا الجذعية البالغة، وتواجه العلماء بعض المشاكل في الاستفادة من الخلايا الجذعية البالغة، مثل وجودها بكميات قليلة مما يجعل من الصعب عزلها وتقنيتها، ويقل عددها مع تقدم العمر بالإنسان، وليس لها نفس القدرة على التكاثر الموجودة في الخلايا الجنينية.

طرق الحصول على الخلايا الجذعية الجنينية

طريقة الدكتور جيمس تومسون: وتكون بأخذ هذه الخلايا مباشرة من كتلة الخلايا الداخلية في مرحلة البلاستولة من الأجنة الفائضة في عيادات الخصوبة.
طريقة الدكتور جيرهارت: وتكون بأخذ الخلايا من الأجنة المجهضة، وتؤخذ من المنطقة التي تكون الخصي والمبايض في الجنين لاحقا وتسمى الخلايا الجرثومية الجنينية.
طريقة الاستنساخ العلاجي: أو ما يسمى نقل أنوية الخلايا الجسدية، وهذه الطريقة تتبع تقنية الاستنساخ.
الحصول عليها من خلايا المشيمة أو دم الحبل السري عند الولادة.
الحصول عليها من أنسجة البالغين كنخاع العظام والخلايا الدهنية   .

ومن الدول التى برعت فى البحث العلمى فى هذا المجال هى   الصين   وبعد دعم الحكومه للعلماء  يتوقع علماء الاقتصاد لديهم ان النمو الاقتصادى

 

 

 

سيرتفع بمعدل 200% فى عام 2015

وذالك لزياته عدد المواليد لديهم و الحصول عليها من خلايا المشيمة أو دم الحبل السري عند الولادة

 

  واشنطن 9 مارس 2009أصدر الرئيس الامريكى باراك أوباما  يوم ( الاثنين) أمرا تنفيذيا يسمح بتمويل أبحاث الخلايا الجذعية  الجنينية الموسعة من الاموال الفيدرالية

وتعهد  الرئيس بأن الحكومة الامريكية " ستنشط فى دعم العلماء الذين يواصلون  هذا البحث" و" الذين يستهدفون ان تتصدر أمريكا العالم فى الاكتشافات  التى سيثمر عنها البحث يوما ما". 
 

  ويعتقد العلماء ان أبحاث الخلايا الجذعية يمكنها ان تنتج فى  النهاية علاجات لعدد متنوع من الامراض ومن بينها مرض الشلل الرعاش ،  والسكر ، والقلب وإصابات النخاع الشوكى.

 

العلاج الخلوي: بعلاج بعض الأمراض المستعصية التي تنتج بسبب تعطل الوظائف الخلوية وتحطم أنسجة الجسم، مثل ألزهايمر ومرض باركسون وإصابات الحبل الشوكي وأمراض القلب والسكري والتهاب المفاصل والحروق.
التغلب على الرفض المناعي: بتقليل التباين النسيجي قدر الإمكان بين الخلايا الجذعية والمستقبل لها.
الجانب الأخلاقي والديني
أثارت تجارب الخلايا الجذعية من الأجنة البشرية جدلا أخلاقيا واسعا خصوصا من قبل الجماعات المناهضة للإجهاض، والمحافظين في الغرب.

وهناك بعض الاختلافات الدينية، فالدين الإسلامي واليهودية يؤيدان بحوث الخلايا الجذعية من الأجنة البشرية قبل نفخ الروح في الجنين، ولا تجوز هذه البحوث بعد 121 يوما في المذهب السني، وبعد ثلاثة أشهر في المذهب الشيعي، وبعد 41 يوما في الديانة اليهودية، أما المسيحية فمعظم طوائفها تعارض إجراء بحوث على الخلايا الجذعية من الجنين البشري من اليوم الأول للحمل.

أما بالنسبة للبحوث من مصادر أخرى غير الأجنة البشرية، كالحصول على الخلايا الجذعية من دم الحبل السري أو المشيمة أو نخاع العظام فلا تختلف الأديان السماوية الثلاثة حول جواز تلك البحوث.

- مرحلة البلاستولة هي نتيجة لعدة انقسامات للخلية الكاملة الفعالية وهي الخلية القادرة على تكوين إنسان كامل بمختلف أعضائه، وتتكون الخلية الكاملة الفعالية عندما يلقح الحيوان المنوي البويضة.

وتتكون البلاستولة من طبقة خارجية من الخلايا مسؤولة عن تكوين المشيمة والأنسجة الداعمة الأخرى التي يحتاج إليها الجنين أثناء عملية التكوين في الرحم، ومن جزء داخلي يتكون من كتلة من الخلايا تسمى كتلة الخلايا الداخلية والتي تتكون منها أنسجة جسم الكائن البشري المختلفة وجميع أنواع الخلايا الموجودة داخل جسم الإنسان.


المصدر : http://www.aljazeera.net/news/archiv...hiveId=1071355

  • Currently 187/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
63 تصويتات / 971 مشاهدة
نشرت فى 7 نوفمبر 2009 بواسطة yassen2010

ساحة النقاش

yassen2010
»

ابحث

تسجيل الدخول

عدد زيارات الموقع

99,274