<!-- / icon and title --><!-- message -->أسماء شخصيات عربيه من أصل يهودي

أحمد عز


أحمد عز هو "ثمرة حب ربط بين والده اللواء عبد العزيز عز الضابط بالجيش المصري بفتاة صهيونية عام 1956، رغم أنه كان أحد قادة الجيش في هذه الفترة، إلا أنه ضرب عرض الحائط بكل القوانين واللوائح وتزوج بفتاة يهودية أنجب منها أحمد عز، ثم تطورت الأمور بعد ذلك وخرج في عام 1967 في عمليات التطهير بعد عزل المشير عبد الحكيم عامر، وزير الحربية آنذاك".

السيدة والده أحمد عز التي أشيع أنها كانت يهودية الديانة وتحمل الجنسية الإسرائيلية وصلت البلاد عام 1956 في العام الذي حدث فيه العدوان الثلاثي على مصر واشتركت إسرائيل في قتل المدنيين المصريين الأبرياء مع فرنسا وبريطانيا، لكن بدلا من أن يغضب السيد اللواء مما فعلته إسرائيل وهو في الجيش المصري الذي قدم الغالي والنفيس من أجل الدفاع عن تراب وكرامة هذا الوطن قرر والدكم المحترم أن يقع في غرام السيدة اليهودية الإسرائيلية فكانت النتيجة أن سيادتك كنت ثمرة هذا الحب في هذا التوقيت المرير من تاريخ مصر (كان عبدالناصر اليهودي يحكم مصر في هذا الوقت).

أم أحمد عز التي كانت يهودية ووالده الذي طرد من الجيش في التطهير عقب نكسة 67 وأخواله اليهود الذين مهدوا له علاقات قوية مع أبناء ديكتاتور رومانيا تشاوشيسكو

بعد خروج اللواء عبدالعزيز عز من القوات المسلحة قرر العمل في الأعمال الحرة وبدأ موزعا للحديد في ذلك الوقت حيث كان الوالد يسعى للحصول على رخصة توزيع ونجح بالفعل في زمن قياسي أن يحصل عليها رغم أنها في ذلك الوقت كانت من الصعوبة بمكان ولن نقول مستحيلة المهم حصل على الرخصة وكان لها حد أقصي في حدود 40 طنا شهريا وهو رقم كبير في ذلك الوقت بالمقارنة بحجم السوق وبالمقارنة بحداثة عهد السيد الوالد في السوق كيف استطاع أن يخرج من الحالة العامة التي كانت تحاصر كل من خرج من الجيش عن طريق حملة التطهير وكيف حصل على هذه الرخصة بهذه السرعة وكيف استطاع أن يرتفع بحجم الحصة إلى هذا الرقم؟.

أحمد عز ووالده اتهما في قضايا نقد أجنبي، وقام اللواء زكي بدر وزير الداخلية الأسبق شخصيا باعتقال اللواء عبد العزيز عز لخطورة نشاطه على الاقتصاد القومي، ومع ذلك جاءت الدولة لتختار نجله رئيسا للجنة الخطة والموازنة في البرلمان دون النظر لماضي والده في تهريب النقد الأجنبي.

وقد تم أتهام اللواء عبد العزيز عز في قضية الحديد المغشوش الشهيرة عام 1983، حيث تم القبض عليه في هذه القضية ضمن مجموعة كبيرة من تجار الحديد، ثم جرى استبعاده بطريقة غامضة من القضية بعد ذلك.

وقد قام أحمد عز بارتكاب جريمة الخيانة العظمى بتصديره حديد التسليح للإسرائيليين لاستخدامه في بناء السور العازل لخنق الفلسطينيين وتجويعهم وحصارهم، وقال إن الحديد تم تصديره بنصف الثمن وبيعه في مصر بأسعار باهظة.

وكانت ثروة والد أحمد عز حصل عليها بعد خروجه من المعتقل وسفره هو وأسرته إلى سويسرا للإقامة عند أصهاره اليهود، قبل أن يعود بعد ذلك ومعه 50 مليون دولار تم بواسطتها بناء مصنع حديد عز.

إن أخوال أحمد عز هم الذين رتبوا صفقة شركة (إنيلي) التي كان الرئيس الروماني قد اشترى أسهمها، ثم قام عز بعد ذلك بالحصول على قرض قيمته مليار و600 ألف جنيه ساهمت في شراء شركة الدخيلة من خلال صفقة مريبة

في عام 1983 ألقت قوات الأمن والأجهزة الرقابية القبض على مجموعة كبيرة جدا من تجار الحديد الحاصلين على رخص توزيع الحديد إلا والدك في القضية الشهيرة التي عرفت إعلاميا باسم الحديد المغشوش والذي كان مستوردا من رومانيا ولم تمر على عمليات المداهمة والقبض على تجار الحديد حتى نجح السيد الوالد في إبرام صفقة كبيرة بمقاييس ذلك الوقت حيث بلغ حجمها 2000 طن تقريبا وتم طرحها بالسوق العطشان لمتر حديد، وقيل أن هذه الصفقة قدرت بـ 600 ألف جنية، وهي الصفقة المحورية التي أحدثت نقلة كبيرة نوعا ما لشركة عز للتجارة الخارجية وحولتها من تجارة المواسير وأدوات السباكة إلى تجارة الحديد، كيف استطاع عبدالعزيز عز أن ينجو من مذبحة تجار الحديد وفي الوقت نفسه ينجح في تمرير صفقة تاريخية يشوبها الشك من كل جانب؟.
الغريب أنه وبعد خمس سنوات تقريبا من صفقة الحديد الشهيرة، ألقت الأجهزة الرقابية القبض على اللواء عبدالعزيز عز وعليك وعلى بعض موظفي شركة عز للتجارة الخارجية بتهمة الاتجار في الدولارات في السوق السوداء والتي كانت مجرمه في ذلك الوقت، حيث استطاعت الإدارة العامة للنقد الأجنبي بالبنك المركزي الحصول على معلومات تفيد بأن المذكور عبدالعزيز عز يقوم بتدبير النقد الأجنبي من السوق السوداء، فكتب البنك المركزي خطابا بهذا المعني للسيد وزير الداخلية وكان وقتها اللواء زكي بدر فوقع بنفسه قرار اعتقال والدكم وسيادتك وموظف يعمل بشركة والدك وتم ضبط نصف مليون دولار في حوزته، والذي اعترف في التحقيقات أنها تخص والدك اللواء عبدالعزيز عز، صحيح أن التحقيق في هذه القضية تم حفظه ولكن بعد أن قضي والدك أكثر من 88 يوما في الحبس في حين أنك خرجت من القضية بعد جلسة التحقيق الأولي، والتي قيل أنك ألقيت بالتهمة كلها على والدك وادعيت وقتها أنك لا علاقة لك بتفاصيل عمله، هل هذا صحيح؟.

بعد ساعات قليلة من الإفراج عن السيد عبدالعزيز عز سافرتم جميعا إلى سويسرا لمدة ثلاث سنوات وكنتم تقيمون عند أخوالك اليهود المقيمين في سويسرا، ثم عدت بصفقة مع شركة "انيلي" الإيطالية لبناء مصنع عز لحديد التسليح بطاقة قدرها 300 ألف طن سنويا، وهي الصفقة التي كتبت عنها جريدة الأخبار وقتها: أن حجم الصفقة بلغ 50 مليون دولار تم تحويلها من إيطاليا إلى مصر، هل لهذه الشركة الإيطالية علاقة بأموال الرئيس الروماني شاوشيسكو الذي اشتري أسهما في الشركة بأسماء أبنائه، لأن هناك من شكك في أن مصدر تلك الأموال غير شرعي، وأن من سهل ورتب للعلاقة بينك وبين أبناء شاوشيسكو هم أخوالك اليهود في سويسرا؟.)
ثروة والد أحمد عز حصل عليها بعد خروجه من المعتقل وسفره هو وأسرته إلى سويسرا للإقامة عند أصهاره اليهود، قبل أن يعود بعد ذلك ومعه 50 مليون دولار تم بواسطتها بناء مصنع حديد عز. وأخوال أحمد عز هم الذين رتبوا صفقة شركة (إنيلي) التي كان الرئيس الروماني قد اشترى أسهمها، ثم قام عز بعد ذلك بالحصول على قرض قيمته مليار و600 ألف جنيه ساهمت في شراء شركة الدخيلة من خلال صفقة مريبة،

يوسف والي وزير الزراعه المصري


أسمه الحقيقي جوزيف أمين والي موشيه ميزار مزراحي الشهير بيوسف والي
وزير الزراعة الأسبق في جمهوريه مصر العربيه

أشترك في تدبير الحرب الكيمائيه والبيولوجيه علي الشعب المصري أثناء توليه وزاره الزراعه في مصر بغرض نشر أمراض السرطان والوباء الكبدي عن طريق أستيراد أسلحه كيمائيه وبيولوجيه من أسرائيل وبيعها للشعب المصري علي أنها أسمده ومبيدات حشريه

هذه الحرب شنتها أسرائيل علي مصر بعد دراسه الطبيعه المتدينه والتركيبه النفسيه للشعب المصري الذي يعتبر أن المرض أختبار من الله وبالتالي قررت المخابرات الاسرائيليه تسميم الشعب المصري بالكامل وكانوا يعلمون أن المصريين سيرتضون بالمرض بأعتباره أمتحان وكان المصريين يموتوا بمئات الالاف سنويا دون أن يعترض الكثير منهم

فقد أدركت أسرائيل أنهم لن يتمكنوا من الانتصار علي الشعب المصري في حرب أو في مواجهه عسكريه فكان القرار بقتل المصريين بأسلوب الحرب الكيمائيه والبيولوجيه دون أن يثيروا كثير من الانتباه

ملحوظه: صوره أخري من صور الحرب البيولوجيه والكيمائيه التي شنتها أسرائيل عن طريق عملائها في مصر وهي مؤامره حرق قش الارز وهذا كان يسبب سحابه سوداء هائله علي ارض مصر وتسبب أمراض مثل الالتهاب الرئوي والنتيجه النهائيه لتلك الغاز السام الاسود لم تتضح بعد

بطرس نيروز غالي رئيس الوزراء
بطرس بطرس غالي وزير الخارجيه المصري
يوسف بطرس غالي وزير الماليه المصري

جاؤا من أسره مسيحيه يهوديه تمكنت بسبب نفوذها وصلاتها الخارجيه من البقاء في عالم السياسه المصريه في كل الحقبات المصريه سواء كانت ملكيه أو أشتراكيه أو أنفتاحيه وربما هي العائله السياسيه الوحيده في مصر التي تمكنت من التعايش مع كل أنواع الحكم في مصر

الجد بطرس نيروز غالي

رئيس وزراء مصر من 12 نوفمبر 1908 إلى 1910.
حاول مد أمتياز قناة السويس لصالح الأحتلال واعدام فلاحين دنشوادى وقانون المطبوعات واتفاقية الحكم الثنائي الإنجليزي المصري للسودان.
أتهم بمحاباة الإنجليز حين صادق، كوزير العدل المؤقت، على أحكام محكمة دنشواي بإعدام 6 فلاحين مصريين قتلوا جنود بريطانيين كانوا قد قتلوا فلاحة مصرية أثناء صيدهم للحمام.
ومع تنامي الحركة الوطنية بمصر تحت شعار "مصر للمصريين"، أصبحت سياسات بطرس غالي شديدة الولاء لبريطانيا بؤرة لنقمة الوطنيين المصري تم اغتياله علي يد إبراهيم ناصف الورداني في 20 فبراير 1910.


الابن بطرس بطرس غالي

متزوج من اليهوديه ليا نادلر وهي من عائله نادلر اليهوديه الشهيره والتي كانت تصنع وتبيع الحلوي للمصريين
أختها شيلا نادلر كانت زوجة لأحد وزراء إسرائيل وهذا يعني أن هناك صله قرابه ونسب بين عائله غالي وبين عائلات تعيش في أسرائيل
وكما هو معروف عن الديانه اليهوديه بأن اليهودي هو من يولد من أم يهوديه وهذا ما يجعل الحفيد يوسف بطرس غالي وزير الماليه يهودي الديانه وليس يهودي الهويه فقط
تمكن من الوصول الي أخطر منصب دولي وهو سكرتير عام الامم المتحده ولم يكن له القدره علي الوصول الي ذلك المنصب لولا مساعده الصهيونيه والماسونيه العالميه له
قصه مؤامرات بطرس غالي أثناء عمله في الامم المتحده تحتاج الي كتب ليتم كشفها جميعا

الحفيد يوسف بطرس غالي

أمه يهوديه الديانه وهي ليا نادلر وهذا مايجعله يهودي الديانه
السؤال هو كيف تمكنت تلك العائله من البقاء في دهاليز الحكم المصريه طوال تلك السنين دون أن يعترض أحدا رغم تاريخهم المعروف ومن تمكن من فرض تلك العائله علي الملك فؤاد ثم فاروق ثم جمال عبدالناصر ثم السادات ثم مبارك الا اذا كان كل تلك القاده هما أيضا يعملون لصالح أسرائيل وهذا ماكشفه لنا التاريخ لاحقا


كامل أمين ثابت
(أيلي كوهينאלי כהן)


أيلي كوهين اليهودي الذي دخل علي السوريين بأسم كامل أمين ثابت وأقترب كثيرا من مراكز الحكم في سوريا حتي كاد ان يصبح وزير للدفاع وكان مرشحا لرئاسه الجمهوريه السوريه ولولا عنايه الله لما تمكنت المخابرات المصريه من كشفه وقد تم القبض عليه وأعدامه في سوريا

عمليات مماثله تم تنفيذها في بلاد عربيه واسلاميه أخري مثل كمال أتاتورك في تركيا وال سعود في الجزيره العربيه وهذه العمليه كادت ان تجح لولا ستر الله سبحانه وتعالي

إيلي كوهين (بالعبرية אלי כהן)، الياهو بن شاؤول كوهين (26 ديسمبر 1924 - 18 مايو 1965) يهودي ‏ولد بالإسكندرية التي هاجر إليها أحد أجداده سنة 1924. عمل جاسوسا لإسرائيل في سوريا، إكتشف أمره وأعدم عام 1965.

في عام 1944، انضم كوهين إلى منظمة الشباب اليهودي الصهيوني في الإسكندرية وبدأ متحمساً للسياسة الصهيونية تجاه البلاد العربية. وبعد حرب 1948، أخذ يدعو مع غيره من أعضاء المنظمة لهجرة اليهود المصريين إلى فلسطين. وبالفعل، في عام 1949‏ هاجر أبواه وثلاثة من أشقائه إلى إسرائيل بينما تخلّف هو في الإسكندرية‏.

‏وقبل أن يهاجر إلى إسرائيل، عمل تحت قيادة (إبراهام دار) وهو أحد كبار الجواسيس الإسرائيليين الذي وصل إلى مصر ليباشر دوره في التجسس ومساعدة اليهود علي الهجرة وتجنيد العملاء‏،‏ واتخذ الجاسوس اسم جون دارلينج وشكّل شبكةً للمخابرات الإسرائيلية بمصر نفذت سلسلة من التفجيرات ببعض المنشأت الأمريكية في القاهرة والإسكندرية‏ بهدف إفساد العلاقة بين مصر والولايات المتحدة الأمريكية. وفي عام 1954، تم إلقاء القبض على أفراد الشبكة في فضيحة كبرى عرفت حينها بفضيحة لافون.

وبعد انتهاء عمليات التحقيق،‏ كان أيلي كوهين قد تمكن من إقناع المحققين ببراءة صفحته إلى أن خرج من مصر‏ عام 1955‏ حيث التحق هناك بالوحدة رقم ‏131‏ بجهاز الموساد ثم أعيد إلى مصر‏ ولكنه كان تحت عيون المخابرات المصرية‏ التي لم تنس ماضيه فاعتقلته مع بدء العدوان الثلاثي على مصر في أكتوبر ‏1956. ‏

بعد الإفراج عنه، هاجر إلى إسرائيل عام 1957‏ حيث استقر به المقام محاسباً في بعض الشركات‏ وانقطعت صلته مع الموساد لفترة من الوقت‏،‏ ولكنها استؤنفت عندما طرد من عمله‏ وعمل لفترة كمترجم في وزارة الدفاع الإسرائيلية ولما ضاق به الحال استقال وتزوج من يهودية من أصل عراقي عام 1959.

وقد رأت المخابرات الإسرائيلية في كوهين مشروع جاسوس جيد فتم إعداده في البداية لكي يعمل في مصر‏،‏ ولكن الخطة ما لبثت أن عدلت‏،‏ ورأى الموساد أن أنسب مجال لنشاطه التجسسي هو دمشق‏.‏ وبدأ الإعداد الدقيق لكي يقوم بدوره الجديد‏،‏ ولم تكن هناك صعوبة في تدريبه علي التكلم باللهجة السورية‏،‏ لأنه كان يجيد العربية بحكم نشأته في الإسكندرية وكان طالباً في جامعة الملك فاروق وترك الدراسة فيها لاحقاً.‏

رتبت له المخابرات الإسرائيلية قصة ملفقة يبدو بها سورياً مسلماً يحمل اسم كامل أمين ثابت هاجر وعائلته إلى لإسكندرية ثم سافر عمه إلى الأرجنتين عام 1946 حيث لحق به كامل وعائلته عام 1947. وفي عام 1952، توفي والده في الأرجنتين بالسكتة القلبية كما توفيت والدته بعد ستة أشهر وبقى كامل وحده هناك يعمل في تجارة الأقمشة.

تم تدريبه على كيفية استخدام أجهزة الإرسال والاستقبال اللاسلكي والكتابة بالحبر السري كما راح يدرس في الوقت نفسه كل أخبار سوريا ويحفظ أسماء رجالها السياسيين والبارزين في عالم الاقتصاد والتجارة. مع تعليمه القرآن وتعاليم الدين الإسلامي. وفي3‏ فبراير ‏1961،‏ غادر كوهين إسرائيل إلى زيوريخ‏،‏ ومنها حجز تذكرة سفر إلى العاصمة التشيلية سانتياغو باسم كامل أمين ثابت‏،‏ ولكنه تخلف في بوينس ايرس حيث كانت هناك تسهيلات معدة سلفا لكي يدخل الأرجنتين بدون تدقيق في شخصيته الجديدة‏.‏

وفي الأرجنتين استقبله عميل إسرائيلي يحمل اسم أبراهام حيث نصحه بتعلم اللغة الإسبانية حتى لا يفتضح أمره وبالفعل تعلم كوهين اللغة الإسبانية وكان أبراهام يمده بالمال ويطلعه على كل ما يجب أن يعرفه لكي ينجح في مهمته. وبمساعدة بعض العملاء تم تعيين كوهين في شركة للنقل وظل كوهين لمدة تقترب من العام يبني وجوده في العاصمة الأرجنتينية كرجل أعمال سوري ناجح‏ فكون لنفسه هوية لا يرقى إليها الشك،‏ واكتسب وضعا متميزاً لدي الجالية العربية في الأرجنتين‏،‏ باعتباره رجلاً وطنياً شديد الحماس لبلده وأصبح شخصية مرموقة في كل وتشير بعض الشائعات لتعرفه على العقيد أمين الحافظ، لكن توقيت استلام الحافظ منصب الملحق العسكري في بيونس آيرس كان قد تزامن مع سفر كوهين لسوريا مما ينفي أي علاقة مسبقة بين الرجلين

خلال المآدب الفاخرة التي اعتاد كوهين أو كامل أمين ثابت إقامتها في كل مناسبة وغير مناسبة‏،‏ ليكون الدبلوماسيون السوريون علي رأس الضيوف‏،‏ لم يكن يخفي حنينه إلى وطنه سوريا،‏ ورغبته في زيارة دمشق.‏ لذلك، لم يكن غريباً أن يرحل إليها بعد أن وصلته الإشارة من المخابرات الإسرائيلية ووصل إليها بالفعل في يناير ‏1962 حاملا معه الآت دقيقة للتجسس،‏ ومزودا بعدد من التوصيات الرسمية وغير الرسمية لأكبر عدد من الشخصيات المهمة في سوريا‏،‏ مع الإشادة بنوع خاص إلي الروح الوطنية العالية التي يتميز بها‏،‏ والتي تستحق أن يكون محل ترحيب واهتمام من المسؤولين في سوريا‏.‏

وبالطبع‏،‏ لم يفت كوهين أن يمر علي تل أبيب قبل وصوله إلي دمشق‏،‏ ولكن ذلك تطلب منه القيام بدورة واسعة بين عواصم أوروبا قبل أن ينزل في مطار دمشق.

أعلن كوهين أنه قرر تصفية كل أعماله العالقة في الأرجنتين ليظل في دمشق مدعياً حب الوطن. وبعد أقل من شهرين من استقراره في دمشق‏،‏ تلقت أجهزة الاستقبال في الموساد أولى رسائله التجسسية التي لم تنقطع علي مدى ما يقرب من ثلاث سنوات‏،‏ بمعدل رسالتين علي الأقل كل أسبوع‏.‏

وفي الشهور الأولى تمكن كوهين أو كامل من إقامة شبكة واسعة من العلاقات المهمة‏‏ مع ضباط الجيش والمسؤولين العسكريين‏.‏ وكان من المعتاد أن يزور أصدقاءه في مقار عملهم‏،‏ وكانوا يتحدثون معه بحرية عن تكتيكاتهم في حالة نشوب الحرب مع إسرائيل‏‏ ويجيبون على أي سؤال فني يتعلق بطائرات الميج أو السوخوي‏،‏ أو الغواصات التي وصلت حديثا من الاتحاد السوفيتي أو الفرق بين الدبابة ت-‏54‏ وت-55 وغيرها من أمور كانت محل اهتمامه كجاسوس.

وكانت هذه المعلومات تصل أولا بأول إلي إسرائيل‏ ومعها قوائم بأسماء وتحركات الضباط السوريين بين مختلف المواقع والوحدات‏.‏ وفي أيلول/سبتمبر ‏1962‏، صحبه أحد أصدقائه في جولة داخل التحصينات الدفاعية بمرتفعات الجولان‏.‏ وقد تمكن من تصوير جميع التحصينات بواسطة آلة تصوير دقيقة مثبتة في ساعة يده‏‏ أنتجتها المخابرات الإسرائيلية والأمريكية.

ومع أن صور هذه المواقع سبق أن تزودت بها إسرائيل عن طريق وسائل الاستطلاع الجوي الأمريكية‏،‏ إلا أن مطابقتها مع رسائل كوهين كانت لها أهمية خاصة‏ سواء من حيث تأكيد صحتها‏،‏ أو من حيث الثقة بمدى قدرات الجاسوس الإسرائيلي‏.‏

وفي عام ‏1964،‏ زود كوهين قادته في تل أبيب بتفصيلات وافية للخطط الدفاعية السورية في منطقة القنيطرة‏.‏ وفي تقرير آخر، أبلغهم بوصول صفقة دبابات روسية من طراز ت-‏54 وأماكن توزيعها‏ وكذلك تفاصيل الخطة السورية التي أعدت بمعرفة الخبراء الروس لاجتياح الجزء الشمالي من إسرائيل في حالة نشوب الحرب‏.‏ وازداد نجاح كوهين خاصة مع إغداقه الهدايا على مسؤولي حزب البعث.

في عام 1965، وبعد 4 سنوات من العمل في دمشق، تم الكشف عن كوهين عندما كانت تمر أمام بيته سيارة رصد الاتصالات الخارجية التابعة للأمن السوري. وعندما ضبطت أن رسالة مورس وجهت من المبنى الذي يسكن فيه حوصر المبنى على الفور، وقام رجال الأمن بالتحقيق مع السكان ولم يجدوا أحداً مشبوهاً فيه، ولم يجدوا من يشكّوا فيه في المبنى. إلا أنهم عادوا واعتقلوه بعد مراقبة البث الصادر من الشقة وقبض على كوهين وأعدم في ساحة المرجة وسط دمشق في 18 أيار/مايو 1965.



ليلى مراد

مطربة وممثلة مصرية ، هي من مواليد 17 فبراير 1916 بالعباسية القاهرة لأب يهودي مصري هو ابراهام زكي موردخاي و أم يهودية مصرية هي تويفا سمحون.
تخرجت من مدرسة الراهبات الداخلية بالزيتون, بدأت مشوارها مع الغناء في سن الرابعة عشرة حيث تعلمت على يد والدها زكي مراد والملحن المعروف داود حسني ، وبدأت بالغناء في الحفلات الخاصة ثم الحفلات العامة، ثم عملت بالإذاعة حيث بدأت شهرتها. لما أنشئت دار الإذاعة المصرية تعاقدت معها علي الغناء مرة كل أسبوع

وكانت أولي الحفلات الغنائية التي قدمتها الإذاعة في 6 يوليو عام 1934 غنت فيها ليلي مراد موشح " يا غزالا زان عينه الكحل ". مثلت ليلي مراد للسينما 27 فيلما كان أولها فيلم " يحيا الحب " مع الموسيقار محمد عبد الوهاب عام 1934. ثم انقطعت عن حفلات الإذاعة بسب انشغالها بالسينما ثم عادت إليها مرة أخري عام 1947 حيث غنت أغنية " أنا قلبي دليلي " . ..... توفيت في 21 نوفمبر 1995

عمر الشريف


ممثل مصري، اسمة الحقيقي ميشيل شلهوب ولد في 10 أبريل 1932 بالإسكندرية . كا محب للمسرح المدرسي، وقدم العديد من تجاربه، وعمره لم يتجاوز 12 عاماً كان بدايته في مع المخرج يوسف شاهين وهو أيضا يهودي، الذي علم بقصة حبه للتمثيل، وقدمه في دور البطولة أمام فاتن حمامة في فيلم " صراع في الوادي "

وفي الستينات التقى بالمخرج العالمي اليهودي دافيد لين الذي إكتشفه وقدمه في العديد من الأفلام، ومع إنشغال عمر بالعالمية وتطليق فاتن حمامة في بدايات الستينيات. وبعد نجاحه منقطع النظير في فيلمه الأول Docteur Jivago لاقى شهرة جماهيرية كبيرة وأصبح العالم الغربى كله يتابع أفلامه

عموماً أختلف الكثيرين على ملته بسبب تصريحاته عن ديانته فمرة يقول أنه يهودي ومرة مسيحي ومرة مسلم لكنه يهودي الأصل والمولد لكنه نوع ملته غير معروفه تماما ويقال أن لديه حفيد يهودي و حفيد مسلم

راقية إبراهيم

ولدت في عام 1919 مولودة في أسرة يهودية واسمها الحقيقي راشيل ليفي
أشتركت في قتل عالمه الذره المصريه سميره موسي
عينتها أسرائيل سفيره لهم بسبب خدماتها للكيان الصهيوني


يوسف شاهين

ممثل ومخرج سينمائي مصري، من أصل لبناني ولد 25 يناير 1926 يقول البعض أنه مسيحي متشدد لكنه يهودي المعالم والأفعال والتصريحات ... وشارك في أفلام سينمائية في هوليوود كلها لتلميع صورة اليهود ... ومنها مشاركته المخرج العالمي اليهودي رومان بولانسكي ومساعدته في إخراج فيلم "The Pianist" اللي يتكلم عن قصة عازف بيانو يهودي يهرب من المحرقة وأيضاً شارك في إخراج أفلام كثيرة في هولييود عن اليهود .. وحتى في السينما العربية ..
صرح علنياً بكرهه للأذان وأنه يقاومه بالصوت العالي للموسيقى ويكره الحجاب ويتمنى منعه ..

كاميليا

ولدت فى 13-12-1929 و اسمها الحقيقى ليليان فيكتور كوهين ولدت فى الإسكندرية أكتشفها أحمد سالم و عملت فى المسرح ماتت فى حادث طائرة فى 31-8-1950
يقال أنها كانت عشيقه الملك فاروق وكانت تتجسس عليه وهذا ماسبب أغتيالها

بدأت كاميليا حياتها في أحد الأحياء الفقيرة بالاسكندرية، وفي صيف 1946 شاهدها منتج سينمائي مصري مصادفة في أحد مقاهي المدينة فعرض عليها عقدا للعمل بالسينما على شرط أن تصبح خليلته,, وكان العرض بالنسبة لفتاة معدمة فقيرة، مفيدا لدرجة لا يمكنها معه رفضه فوافقت عليه، على الفور، وأقدم المنتج على تغيير اسمها وأطلق عليها اسم كاميليا، اذ لم يكن أي فرد في مصر يدفع ثمن تذكرة ليشاهد ممثلة يهودية

كيتي


كيتي أيام سيطره اليهود علي صناعه السنيما المصريه


أسمها الحقيقي كيتي لوتراكي
راقصة يهودية شرقية ظهرت في العديد من أفلام الأبيض والأسود وأشهرها كانت أفلامها مع إسماعيل ياسين
هربت من مصر في ظروف غامضه بعد إشاعة تورطها بشبكة تجسس يهودية
كانت ترقص في أحدي القواعد الجويه المصريه أثناء هجوم القوات الاسرائيليه علي المطارات المصريه في عام 1967 ويقال انها من أعطت تلك المعلومات لاسرائيل.
السؤال هو من سمح لتلك اليهوديه الدخول الي القواعد الجويه المصريه ومن كان ورائها ومن ساعدها علي الهروب


زوجه رئيس وزراء مصر السابق عزيز صدقي

أسمها الحقيقي تينيا جراف وهي يهوديه من أسرائيل
سميت نفسها بليلي وكانت
تكتب أسمها بصعوبه باللغه العربيه
عند وفاه عزيز صدقي في باريس ثم نقل جثمانه الي القاهره رفضت زوجته الصلاه وقراءه القرأن عليه
تزوجت سابقا من مسيحي وأنجبت بنتين هما لينا وبولا وقد تزوجتا لشخصين يهوديين


منير روفا (أبن خالة طارق عزيز وشقيق زوجته وزير الخارجيه العراقي طارق عزيز)

طائره الميج 21 الروسيه من سلاح الجو العراقي التي هرب بها منير روفا الي أسرائيل

منير روفا هو منير جميل حبيب روفا (1934م - 2000م)، جاسوس إسرائيلي من أصل عراقي تمكن في عام 1966م من الهروب بطائرة ميغ 21 تابعة للقوات الجوية العراقية إلى مطار إسرائيلي في عملية منظمة من قبل الموساد واشتهرت بعملية 007، اعتبر الموساد هذه العملية المخابراتية واحدة من أنجح عمليات الموساد، تمكنت المخابرات الإسرائيلية أيضا من تهريب جميع أفراد عائلة منير روفا من العراق إلى إسرائيل وقام الموساد بإعارة الطائرة المختطفة بصورة مؤقتة لوكالة المخابرات الأمريكية لغرض إجراء التحليلات الفنية والهندسية المتعلقة بنظريات الطيران والخاصة بتصميم الطائرة.


بعد هبوط الطائرة عقد مؤتمر صحفي سمح لمنير روفا بالتحدث لفترة وجيزة تحدث فيها عن دوافعه لخيانة بلده وسلاحه مدعيا بأنه كان يعاني من التفرقة الدينية وأنه يشعر بأن العراق ليس بلده لذلك طلب اللجوء والهجرة إلى الولايات المتحدة الأمريكية. وبعد فترة وجيزة التحقت عائلته به في إسرائيل ولم يسمح له مغادرة الأراضي الإسرائيلية والتوجه إلى أمريكا. بل منح الجنسية الإسرائيلية وكوفئ بمنحة مالية.

منير روفا كان ضابط طيار مسيحي عراقي برتبة نقيب وجاسوس عمل لصالح إسرائيل من مواليد بغداد عام 1934م من عائلة ينحدر أصلها من الموصل قرية تل الكيف، لأسرة كلدانية كاثوليكية فقيرة، وهو ابن خالة طارق عزيز وشقيق زوجته, وكان ترتيبه الثاني ضمن تسعة أبناء لموظف بسيط، عوقب بالطرد من وظيفته في وزارة الزراعة، والحبس لعدة أشهر بسبب تلقيه الرشاوى. متزوج وله بنت وولد، أصول عائلته جاءت لاجئة للعراق مع الكثير من العوائل المسيحية التي كانت تقطن جنوب شرق تركيا وجبال شمال غرب إيران بقرار من عصبة الأمم بسبب الأذى الذي عانت منه تلك العوائل أثناء العمليات العسكرية للحرب العالمية الأولى فتم توطينهم في القرى المسيحية المحيطة بالموصل، ويعتقد بعض المحللين إن هذا الأمر جعله يعاني من عقد المواطنة ورغبته الجامحة للهجرة لوطن الاستيطان الافتراضي "أمريكا".

تم تجنيده للعمل في الموساد عام 1965 كونه أحد طياري الميغ 21 المتقدمة في ذلك الحين فيما يعرف بالمهمة 007 للتشابه الغريب مع أحد افلام جيمس بوند لاختطاف طائرة قاصفة متطورة.لقد دخلت طائرة الميغ 21 المنطقة على اثر اتفاق دول الاتحاد الثلاثي كل من العراق ومصر وسوريا مع الاتحاد السوفيتي، فتمخض ذلك دخول طائرة الميغ 21 لاول مرة للمنطقة الشرق الأوسط عام 1965.

وكان من المؤمل ان يكون الاتحاد المزمع اقامته بديلاً عن الجمهورية العربية المتحدة وكان من اهداف قيام الاتحاد الوقوف بوجه إسرائيل لاسيما وان قادة الدول الثلاث جميعهم قد اشتركوا بالحرب الفلسطينية الأولى عام 1948 وهم الرئيس جمال عبد الناصر والرئيس عبد السلام عارف والرئيس أمين الحافظ والرؤساء الثلاثة ينتمون إلى الطبقة العسكرية التي احدثت تغيرات كبيرة في بلدانها ولهم معتقداتهم الثورية والوطنية والنزعة الوحدوية التي تنظر إليها إسرائيل بعداء يهدد كيانها إذا ما اقيمت تلك الوحدة كما أنهم ساندوا حركات التحرر العالمية والعربية ضد الاستعمار والاحتلال بضمنها سياسات الولايات المتحدة، علاوة على ذلك جميع هذه الأنظمة تبنت الفلسفة الاشتراكية بشكل أو اخر وهي صيحة العصر الاقتصادية يومذاك الامر الذي تعده الولايات المتحدة والعالم الغربي عامةً امر معادي لسياساتها واقتصادها المبني على الرأسمالية والاقتصاد الحر، وكانت الدول العربية الثلاث تعتمد في سياساتها وتسليحها بشكل كبير على الاتحاد السوفيتي الذي كان يدعم العرب في الوقت الذي فيه كانت الولايات المتحدة تدعم إسرائيل كحلقة من حلقات سباق التسلح بين المعسكرين الشرقي والغربي للسيطرة على مناطق نفوذ في العالم كل على حساب الطرف الاخر.

  • Currently 30/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
10 تصويتات / 13627 مشاهدة
نشرت فى 7 مايو 2011 بواسطة wwwaboqircom

ساحة النقاش

عدد زيارات الموقع

1,086,042