شارك فى صنع القرار ............من هو عمرو سليمان المرشح الثانى لرئاسة الجمهورية....حتى العام 2003 لم يكن رئيس المخابرات العامة المصرية عمر سليمان معروفاً سوى في أوساط المخابرات المختلفة ولحفنة من كبار المسؤولين في المنطقة، فالرجل الذي يدير أقوى وأهم جهاز استخبارات في العالم العربي منذ سنوات حافظ على الصورة المعروفة لرجل المخابرات، التي تتسم بالغموض والابتعاد عن الأضواء، ولكن العالم بأسره شاهده وهو يتنقل بين غزة ورام الله والقدس وتل أبيب، وقد بدا سليمان الشخص الوحيد القادر على التوصّل إلى حد أدنى من التفاهم بين الجانبين الفلسطيني والصهيوني .وطيلة السنوات الأخيرة ظل ينظر لسليمان في مصر باعتباره الرجل القوي بعد الرئيس حسني مبارك، وهو الرجل الثقة والساعد الأيمن له، ويميل بعض المراقبين إلى اعتباره نائبا لمبارك عمليا، حتى وان لم يعين في المنصب رسميا، ويرى البعض أنه رجل الظل الذي يمسك بالكثير من أطراف خيوط اللعبة السياسية الداخلية والخارجية في مصر .

 

أما في الواقع الامني والسياسي الحاليين فإن عمر سليمان، هو المسؤول عن ملف إدارة الصراع الفلسطيني ـ الإسرائيلي من جانب مصر، فهو المسؤول الأول عن تقديم المشورة للفلسطينيين، سواء في التقديرات السياسية أو بشأن تنفيذ الاصلاحات الأمنية، ووكانت فكرة توحيد أجهزة الامن، الجيش والمخابرات الفلسطينية، في ثلاثة أو اربعة أطر فقط هي فكرة مصرية وتحديداً فكرة سليمان شخصياً .
ولا يبالغ المرء إذا أشار إلى أن هناك ما يشبه الاتفاق الضمني غير المعلن بين شتى الفرقاء والاتجاهات السياسية في مصر على اعتبار أن سليمان رجل وطني قبل كل شيء، يؤمن تماماً بأن مصر ينبغي أن تلعب الدور الأساسي في الشرق الاوسط، لهذا يعتبر "الإرهابَ" علي اختلاف منابعه تهديداً رئيسياً ليس لاستقرار الشرق الأوسط فحسب، بل ولاستقرار النظام المصري ذاته .

 

وفي القاهرة فإنه على الرغم من أن الناس يتحسبون كثيراً في التطرق لأي شأن يخص المخابرات العامة باعتبارها الكيان الامني الاكثر غموضا وحساسية، غير أن اللواء عمر سليمان يكاد يكون المسؤول الوحيد في مصر الذي لا تهاجمه الصحف المعارضة، ولا تمتدحه نظائرها الحكومية ولم تكن تشير إليه من قريب ولا من بعيد، قبل أن تضطره مهامه في الوساطة بين الفلسطينيين وإسرائيل الي الظهور من خلف اسوار الظل الحديدية التي يصنعها رؤساء الجهاز الامني المصري او ضباطه حول انفسهم عادة.

 

وتختلف المخابرات العامة المصرية عن مثيلاتها من أجهزة الاستخبارات الغربية كونها ليست قوية خارج مصر فحسب، ولكنها أيضاً تحظي بمهابة شديدة يكتنفها الاحترام داخل حدودها بصفة خاصة، ومع ذلك فإنه خلافا لرؤساء جهاز المخابرات السابقين وكبار ضباطه الذين كانت شخصياتهم مجهولة إلى حد كبير لعامة المصريين ولم يعرفوا سوي البعض منهم إلا بعد رحيلهم عن مناصبهم او عن الحياة بأكملها، فإن شخصية عمر سليمان أصبحت معروفة لحد كبير لأغلب المصريين بعد أن قرر الرئيس مبارك أن يعهد إليه بمهام الوساطة في تسهيل المفاوضات والاتصالات بين إسرائيل والفلسطينيين .

 

وبدأ سليمان بلعب دورٍا سياسيا شبه علني حينما اندلعت"انتفاضة الأقصى"، واستدعت مصر محمد بسيوني سفيرها حينئذ لدى إسرائيل لإجراء مشاورات معه في نوفمبر من العام 2000، لكنه لم يعد مرة أخرى، وانتهى عمل عمرو موسى كوزير لخارجية مصر في مستهل العام 2001 وعين أميناً عاماً لجامعة الدول العربية، وحينها زعم البعض أن الكيمياء غير الإيجابية بين موسى وسليمان كانت ضمن الأسباب التي أدّت إلى إبعاد الأول عن منصبه .

 

وفي تحقيق لصحيفة "هيرالد تريبيون" رسمت "بورتريه" كامل له، قالت فيه إن سليمان من مواليد 1935، وعين رئيسا لجهاز المخابرات العامة في العام 1993، وقد لمع نجمه في العام 1995، بعد أن أشار على الرئيس مبارك أن يصحب معه سيارته الليموزين المصفحة ضد الرصاص والقنابل وهو في طريقه لزيارة العاصمة الإثيوبية أديس أبابا لحضور مؤتمر القمة الإفريقي .

 

وتمضي الصحيفة الإسرائيلية في تقريرها قائلة إن عمر سليمان نفسه كان مع الرئيس مبارك داخل السيارة "علي الارجح" عند تعرضها للهجوم بالنيران من مجموعة من الأصوليين المتطرفين، بعد مغادرتها مطار أديس أبابا بقليل، وقد فشلت المحاولة ولكن صدقت نصيحة سليمان لمبارك وأصبح الرئيس مدركا بعدها أن أمنه يستقر في أيد أمينة، وأن الرجل موضع ثقة لا حدود لها .

 

الرجل الغامض
وترجع جذور اللواء عمر سليمان إلى محافظة (قنا) في أقصى جنوب مصر، فقد ولد عمر سليمان عام 1935، وتوجه للقاهرة عام 1954 ولم يكن عمره قد تجاوز 19 عاماً ليلتحق بالكلية الحربية، وبعد تخرجه أوفده جمال عبد الناصر للحصول على تدريب مُتقدم في أكاديمية فرونز العسكرية بموسكو. ومُنتصف الثمانينيات أثبت تفوقه كخبير استراتيجي عسكري وحصل على درجتي البكالوريوس والماجستير في العلوم السياسية من جامعتي عين شمس والقاهرة ، بعدها تولى ادارة المخابرات الحربية، قبل أن يتولى لاحقاً رئاسة جهاز المخابرات العامة الذي يتبع رئاسة الجمهورية مباشرة .

 

وفي ملف خاص عنه وصفته صحيفة "هآرتز" الإسرائيلية بأنه يبدو للوهلة الأولى "ضابط مخابرات تقليدياً" أصلع الشعر، متوسط الطول، لا يثير الانتباه بصورة خاصة ، لكن الذين التقوه يقولون إن المرء يلاحظ عينيه السوداوين ونظرته الثاقبة، وأنه لا يميل إلى الكلام كثيراً، و عندما يتحدث فصوته هادئً ومنضبطً وكلماته متزنة، وتنسب الصحيفة الإسرائيلية إلى من تصفه بشخص تعرّف عليه، قوله إنه"شخص يترك إنطباعاً قوياً يملك ما يسميه العرب الوقار أو السمو ويتمتع بحضور قوي ومصداقية واضحة" .

 

وتمضي الصحيفة الإسرائيلية في تقريرها قائلة إن سليمان "يتصرّف بطريقة رئاسية، ويعبّر عن اعتداد بالنفس يندر مثيله في أوساط كبار الموظفين في العالم العربي، ويبدو أنه اعتاد على أن يتعامل الناس معه بوقار واحترام، والمحيطون به يعرفون ما يريد وما هي حاجاته حتى قبل أن يطلبها هو وتُقدّم له حاجاته في وقتها بالضبط، تصل القهوة أو الطعام أو المشروبات غير الكحولية أو السجائر إلى مكتبه وفق مواعيد دقيقة تماما، ومن دون الحاجة إلى إصدار تعليمات، فهذا الأمر يجري كأنه أمر بديهي"، على حد تعبيره .

 

وتنسب الصحيفة الإسرائيلية إلى دبلوماسي إسرائيلي سابق التقى سليمان في مكتبه قوله : "إن مكتبه يتسم بتدين واضح وبفخامة غير مألوفة، حتى يكاد يظن المرء أنه في قصر ملكي يجمع بين الفخامة والذوق الرفيع"، كما تنسب ذات الصحيفة إلى مصدر بجهاز استخبارات غربي زاره مراراً، قوله إنه حتى على مستوى الرؤساء العرب، فمكتبه ملفت للنظر ويشير بوضوح إلى مكانته الرفيعة، وإلى الطريقة التي ينظر الناس بها إليه في مصر، وإلى رؤيته شخصياً لنفسه .. إن مكانته أعلى من مجرد مكانة رئيس جهاز مخابرات .. إنها أعلى بكثير"، على حد ما نسبته الصحيفة إلى الدبلوماسي الإسرائيلي .

 

وحسب الصحيفة فلا يقتصر عمل سليمان على الشرق الأوسط وحده. فهو يقيم علاقات وثيقة مع أجهزة استخبارات غربية أخرى، مثل "السي آي أي" التي وجّه لها تحذيراً بأن بن لادن ينوي توجيه ضربة لم يسبق لها مثيل داخل الأراضي الأميركية..قبل 8 أيام من 11سبتمبر.
ونسبت ذات الصحيفة إلى من وصفته بمصدر مطّلع على الشؤون الاستخبارية قوله إنه "لم يكن تحذير سليمان مستغرباً، لأن الجناح العسكري لابن لادن يتألف من عناصر تنتمي بالأساس لتنظيمات مصرية كانت تسعى للإطاحة بالنظام في مصر وقد نجح سليمان وجهاز المخابرات العامة في اختراق تلك المنظمات خارج حدود مصر مراراً".

 

وأضاف: "لا أعتقد أن مدير أي جهازآخر يعرف أدق التفاصيل عن خصمه كما يعرفها هو، كما أن تحليله عن نوايا بن لادن وخططه لا ينبغي التهوين من أهميته، أو التشكيك فيه" اضف الي هذا تمتعه بحكمة بالغة في حل الازمات والتعامل مغ الفرقاء فقد حاز باعجاب العدو قبل الصديقالسيرة الذاتية:1. اسم العائلة: سليمان .
2. الاسم: عمر محمود سليمان .
3. تاريخ الميلاد: 2/7/1935م .
4. الجنسـية: مصري . الديــانة: مسلم .
5. الحالة الاجتماعية: متزوج . عدد البنات: ( 3 ).
6. تاريخ الترقي إلى رتبة لواء: 1/1/1984م.
7. المنصب الحالي: رئيس جهاز المخابرات العامة المصرية . ثانياً: المؤهلات العلمية والعسكرية
1. بكالوريوس في العلوم العسكرية.
2. ماجستير في العلوم العسكرية.
3. ماجستير في العلوم السياسية، من جامعة القاهرة.
4. زمالة كلية الحرب العليا.
5. دورة متقدمة، من الاتحاد السوفيتي. ثالثاً: المناصب التي تولاها
1. قائد لواء.
2. قائد فِرقة.
3. رئيس فرع التخطيط العام، في هيئة عمليات القوات المسلحة.
4. رئيس أركان منطقة.
5. نائب مدير المخابرات .
6.مدير المخابرات العسكرية.
7. رئيس جهاز المخابرات العامة المصرية، بدءاً من 4/3/1991م، حتى الآن. رابعاً: الأعمال البارزة
1. المشاركة في حرب اليمن.
2. المشاركة في حرب يونيه 1967م.
3. المشاركة في حرب أكتوبر 1973م .
ولم يتم الافصاح عن تفاصيل اعماله في اي من تلك الحروب. خامساً: الأوسمة والأنواط والميداليات
1. وسام الجمهورية، من الطبقة الثانية.
2. نَوْط الواجب، من الطبقة الثانية.
3. ميدالية الخدمة الطويلة والقدوة الحسنة.
4. نوط الواجب، من الطبقة الأولى.
5. نوط الخدمة الممتازة ..........السيرة الذاتية للدكتور محمد البرادعى.....

بداية ولد محمد مصطفي البرادعي في 17 يونيو 1945 بحي الدقي بمحافظة الجيزة و تخرج من كلية الحقوق ،جامعة القاهرة سنة 1962 بدرجة الليسانس في الحقوق.

وتزوج سنة 1975 من عايدة الكاشف، وهي مدرسة في رياض أطفال مدرسة فينا الدولية و لهما ابنان، ليلى تعمل في مجال القانون والمحاماه و  مصطفى مهندس ويعمل مدير استوديو في محطة تلفزة خاصة.

بدأ البرادعي حياته العملية موظفًا في وزارة الخارجية المصرية في قسم إدارة الهيئات سنة 1964 وتدرج في المناصب الى ان صار محاميا لمصر وحقوقها ومصالحها في المحافل الدولية حيث مثل مصر في بعثتها الدائمة لدى الأمم المتحدة في نيويورك و في جنيف.

سافر إلى الولايات المتحدة للدراسة ، ونال سنة 1974 شهادة الدكتوراه في القانون الدولي من كلية نيويورك الجامعية للحقوق وعاد إلى مصر في سنة 1974 حيث عمل مساعدا لوزير الخارجية إسماعيل فهمي ثم ترك الخدمة في الخارجية المصرية ليصبح مسئولا عن برنامج القانون الدولي في معهد الأمم المتحدة للتدريب و البحوث سنة 1980 ، كما كان أستاذا زائرا للقانون الدولي في مدرسة قانون جامعة نيويورك بين سنتي 1981 و 1987.

اكتسب خلال عمله كأستاذ و موظف كبير في الأمم المتحدة خبرة بأعمال المنظمات الدولية خاصة في مجال : حفظ السلام و التنمية الدولية.

والتحق بالوكالة الدولية للطاقة الذرية سنة 1984 حيث شغل مناصب رفيعة منها المستشار القانوني للوكالة، ثم في سنة 1993 صار مديرًا عامًا مساعدًا للعلاقات الخارجية.

واختير رئيسا للوكالة الدولية للطاقة الذرية في 1 ديسمبر 1997 خلفًا للسويدي هانز بليكس وذلك بعد أن حصل على 33 صوتًا من إجمالي 34 صوتًا في اقتراع سري للهيئة التنفيذية للوكالة، وأعيد اختياره رئيسا لفترة ثانية في سبتمبر 2001 ولمرة ثالثة في سبتمبر 2005.

وفي أكتوبر 2005 نال محمد البرادعي جائزة نوبل للسلام مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية ومنحت الجائزة للوكالة ومديرها اعترافا بالجهود المبذولة من جانبهما لاحتواء انتشار الأسلحة النووية.

ولم تقتصر حصيلة جوائز البرادعي على نوبل بل حصد عدة جوائز أخرى منها جائزة فرانكلين د. روزفلت للحريات الأربع (2006) (The Franklin D. Roosevelt Four Freedoms Award)
وجائزة الطبق الذهبي من الأكاديمية الاوروامريكية للإنجاز (The Golden Plate award from the American Academy of Achievement) وجائزة جيت تراينور (Jit Trainor) من جامعة جورجتاون للتميز في الأداء الدبلوماسي وجائزة أمن الإنسانية من مجلس العلاقات العامة الإسلامي (The Human Security award from the Muslim Public Affairs Council) وجائزة المؤسسة من مجلس كرانس مونتانا (The Prix de la Fondation award from the Crans Montana Forum) وجائزة الأثير، أعلى وسام وطني جزائري وجائزة الحمامة الذهبية للسلام من الرئيس الإيطالي .

وتوج البرادعي حصيلة التكريم بحصوله وشاح النيل من الطبقة العليا، وهو أعلى تكريم مدني من الحكومة المصرية .

وبسبب اضطلاع الوكالة الدولية للطاقة النووية بدور في التفتيش على الأسلحة النووية وبسبب السياسة الأمريكية الساعية إلى تقييد امتلاك دول لتلك التقنيات، فقد ثار حول محمد البرادعي جدل كانت السياسة الخارجية الأمريكية محركه الأساسي، خصوصا فيما تعلق بقضيتي أسلحة العراق قبل غزوها سنة 2003 والبرنامج النووي الإيراني.

وعارضت الولايات المتحدة تعيين محمد البرادعي لمدة ثالثة كرئيس للوكالة الدولية، كما أثارت صحيفة واشنطن بوست جدلا حول ما أعلنته من قيام الولايات المتحدة بالتنصت على مكالماته على أمل العثور على ما يساعدها على إزاحته عن رئاسة الوكالة.

و بالرغم من عدم وجود مترشحين منافسين على رئاسة الوكالة في ذلك الوقت، سعت الولايات المتحدة إلى إقناع رئيس الوزراء الأسترالي ألكسندر كونر بالترشح إلا إنه رفض فتأجل قرار مجلس محافظي الوكالة حتى نهاية مايو 2005، عندما أسقطت الولايات المتحدة اعتراضاتها على رئاسته في 9 يونيو بعد مقابلة بينه وبين كوندوليزا رايس وهو ما فتح الطريق أمام مجلس محافظي الوكالة للموافقة عليه في 13 يونيو.

و في نوفمبر 2009 وفي خضم جدل سياسي حول انتخابات رياسة الجمهورية المستحقة في مصر سنة 2011 والعوائق الدستورية الموضوعة أمام المترشحين بموجب المادة 76 المعدلة في 2007 وتكهنات حول تصعيد جمال ابن الرئيس حسني مبارك، أعلن محمد البرادعى احتمال ترشحه لانتخابات الرئاسة قي مصر مشترطًا لإعلان قراره بشكل قاطع وجود "ضمانات مكتوبة" حول نزاهة وحرية العملية الانتخابية..........السيرة الذاتية للدكتور أحمد زويل......

ولد االدكتور أحمد زويل في مدينة دمنهور بجمهورية مصر العربية في السادس والعشرون من فبراير عام 1946, وبدأ تعليمه الأولي بمدينة دمنهور ثم انتقل مع الأسرة الي مدينة دسوق مقر عمل والده حيث أكمل تعليمه حتي المرحلة الثانوية ثم التحق بكلية العلوم جامعة الاسكندرية عام ‏1963‏ وحصل علي بكالوريوس العلوم قسم الكيمياء عام‏1967‏ بتقدير امتياز مع مرتبة الشرف وكان يقيم أثناء سنوات الدراسة الجامعية بمنزل خاله المرحوم علي ربيع حماد بالعنوان ‏8 ‏ش ‏10‏بمنشية إفلاقة .بدمنهور ثم حصل بعد ذلك علي شهادة الماجستير من جامعة الأسكندرية

وبدأ الدكتور أحمد زويل مستقبله العملي كمتدرب في شركة "شل" في مدينة الأسكندرية عام 1966 واستكمل دراساته العليا .بعد ذلك في الولايات المتحدة حيث حصل علي شهادة الدكتوراه عام 1974 من جامعة بنسلفانيا

وبعد شهادة الدكتوراه, انتقل الدكتور زويل الي جامعة بيركلي بولاية كاليفورنيا وانضم لفريق الأبحاث هناك. وفي عام 1976.عين زويل في كلية كالتك كمساعد أستاذ للفيزياء الكيميائية وكان في ذلك الوقت في سن الثلاثين

وفي عام 1982 نجح في تولي منصب أستاذا للكيمياء وفي عام 1990 تم تكريمه بالحصول علي منصب الأستاذ الأول للكيمياء .في معهد لينوس بولينج

وفي سن الثانية والخمسين فاز الدكتور أحمد زويل بجائزة بنيامين فرانكلين بعد اكتشافه العلمي المذهل المعروف بإسم "ثانية الفيمتو" أو "Femto-Second" وهي أصغر وحدة زمنية في الثانية, ولقد تسلم جائزته في إحتفال كبير حضره 1500 مدعو من أشهر العلماء والشخصيات العامة مثل الرئيسان الاسبقان للولايات المتحدة الامريكية جيمي كارتر وجيرالد فورد .وغيرهم

وفي عام 1991 تم ترشيح الدكتور أحمد زويل لجائزة نوبل في الكيمياء وبذلك يكون أول عالم عربي مسلم يفوز بتلك الجائزة في الكيمياء منذ أن فاز بها الدكتور نجيب محفوظ عام 1988 في الأدب والرئيس الراحل محمد أنور السادات في السلام عام .1978

وللدكتور أحمد زويل أربعة أبناء وهو متزوج من "ديما زويل" وهي تعمل طبيبة في مجال الصحة العامة, وهو يعيش حاليا في .سان مارينو بولاية كاليفورنيا

ويشغل الدكتور أحمد زويل عدة مناصب وهي الأستاذ الاول للكيمياء فى معهد لينوس بولينج وأستاذا للفيزياء في معهد .كاليفورنيا للتكنولوجيا ومدير معمل العلوم الذرية

وأبحاث الدكتور زويل حاليا تهدف الي تطوير استخدامات أشعة الليزر للإستفادة منها في علم الكيمياء والأحياء, أما في مجال الفيمتو الذي تم تطويره مع فريق العمل بجامعة كالتك فإن هدفهم الرئيسي حاليا هو استخدام تكنولوجيا الفيمتو في تصوير.العمليات الكيميائية وفي المجالات المتعلقة بها في الفيزياء والأحياء...الدكتور رفعت السعيد...

رفعت السعيد رئيس حزب التجمع الوطني الوحدوي المصري ونائب في مجلس الشورى المصري. من مواليد 11 أكتوبر 1932، يعتبر معارضا يساريا وهو من أبرز أوجه المعارضة في مصر. ترأس حزب التجمع الوطني الوحدوي خلفا لخالد محيي الدين. يعتبر من الأسماء البارزة السابقة في الحركة الشيوعية المصرية منذ الأربعينات وحتي نهاية السبعينات. تم اعتقاله مرات عديدة حتى إنه حصل وهو في الرابعة عشرة من عمره على لقب "أصغر معتقل في مصر" كما اعتقل سنة 1978 بعد كتابته مقالا موجها إلى زوجة الرئيس المصري آنذاك محمد أنور السادات بعنوان "يازوجات رؤساء الجمهورية إتحدن" ،عرف لمعرضته لجميع الرؤساء الذين حكموا مصر إلا أن معرضته للرئيس السادات كانت الأكثر جذرية حسب وصفه، حاصل على الدكتوراه في تاريخ الحركة الشيوعية من ألمانيا، له العديد من المؤلفات النقدية لحركات الإسلام السياسي [1]

[عدل] مؤلفاته

  • عمائم ليبرالية. في ساحة العقل والحرية (2002)
  • السكن في الادوار العليا و..البصقة (2000)
  • تأملات.. في الناصرية (2000)
  • حسن البنا متى كيف لماذا؟ (1997)
  • الصحافة اليسارية في مصر 1950-1952 (1980)

 السيد جمال مبارك....حياته

درس جمال في المرحلة الابتدائية بمدرسة مسز وودلى الابتدائية بمصر الجديدة بالقاهرة ثم انتقل إلى مدرسة سان جورج الإعدادية والثانوية، وحصل على شهادة الثانوية الإنجليزية في العام 1980، ثم تخرج من الجامعة الأمريكية بالقاهرة في مجال الأعمال وحصل على ماجستير[بحاجة لمصدر] في إدارة الأعمال من نفس الجامعة.

بدأ بالعمل ببنك أوف أمريكا فرع القاهرة، ثم انتقل إلى فرع لندن حتى وصل إلى منصب مدير الفرع[بحاجة لمصدر]، وهو يعمل بصفة عامة في مجال الاستثمار البنكي. وقد حصل جمال على عضوية الروتاري الفخرية في مايو 2001.

تم عقد قرانه على خديجة الجمال بالقاهرة في 28 أبريل 2007، وكان الزفاف بشرم الشيخ يوم 4 مايو 2007..

على عكس أخيه علاء مبارك يتواجد جمال بصورة أكبر على الساحة السياسية لمصر. وقد بدأ ظهوره في الحزب الوطني بتولي أمانة لجنة الشباب بالحزب وكون جمعية جيل المستقبل يتم عن طريقها تدريب الشباب وتقديم فرص العمل المناسبة لهم. ثم أصبح له وجود على الساحة السياسية المصرية كأمين للجنة السياسات بالحزب.

يتولى حاليا جمال مبارك موقعين مهمين في الحزب الحاكم وهما: الأمين العام المساعد للحزب الوطني الديموقراطي، وأمين السياسات. ويعزى إلى أمانة السياسات العديد من التعديلات والتغييرات التي يشهدها الحزب والنظام السياسي بمصر. (ويختلف المصريون في نظرتهم إلى هذه التغييرات ما بين نخبه مؤيدة، ونخبه معارضة رافضة لظهوره على المسرح السياسي)..رغم أنه لم يأتي بذكر أي طموحات لخوضة الانتخابات، يشك الكثيرون[من صاحب هذا الرأي؟] في وجود "مخطط توريث الحكم" -كما تطلق عليه المعارضة. تأتي هذه الإعتقادات بسبب ظهور جمال مبارك على الساحة السياسية بكثرة منذ إنضمامة للحزب الوطني في 2000 حتى وصولة لمنصب الأمين العام المساعد وأمين سياسات الحزب والتي أرجح البعض أنها لغرض إظهار جمال للشارع المصري. وفى يوم 25 يونيو 2010 شهدت بعض مناطق القاهرة وجود ملصقات تدعو لمبايعة وترشيح جمال مبارك رئيسا لمصر 2011 حملت توقيع الإئتلاف الشعبى والذى يشغل منصب المنسق لهذا الإئتلاف هو مجدى الكردى.......الدكتور ايمن نور....

الأسم : أيمن عبد العزيز نور
أسم الشهرة : الدكتور أيمن نور
الوالد ومهنته :
عبد العزيز نور..محامي
و كان عضوا منتخبا في مجلس الشعب اكثر من مرة منذ بدايات الخمسينات و حتى نهاية السبعينات
الوالدة :
دكتوراه في اللغة الفرنسية واحدة من ابرز قيادات العمل الاجتماعي بالمنصورة و ابنة محمد محمود حسنين محافظ الدقهلية في بدايات الستينات قامت بتأسيس جمعية خيرية بالمنصورة
الحالة الإجتماعية :
متزوج من السيدة جميلة إسماعيل خريجة إعلام القاهرة والدها المهندس إسماعيل وكيل أول وزارة السياحة والدتها الدكتورة فريدة عرمان و عملت مذيعة بالتليفزيون المصري بالقناة الأولى…و صحفية و عضو نقابة الصحفيين كما تعمل مديرة لمكتب مجلة النيوزويك بالقاهرة منذ تخرجها عام 1986 و هي نائبة رئيس مجلس إدارة جمعية نور الخيرية في باب الشعرية و الموسكي وءكرتير عام مساع حزب الغد ورئيس اللجنة الإعلامية بالحزب
الأولاد :
نور ولد عام 1990
شادي ولد عام 1993
تاريخ الميلاد :
تاريخ الميلاد الرسمي 10 أكتوبر 1964
محل الميلاد :
المنصورة
التعليم :
الإبتدائى بمدرسة كلية انصر بالإسكندرية و مدرسة الأمريكان بالمنصورة
حصل على دبلومة في القانون الدولي ثم ماجستير في فلسفة التاريخ السياسي ثم الدكتوراه من الأكاديمية العليا للعلوم معهد العالم العربي قسم التاريخ بدرجة امتياز و موضوع الرسالة "الحركة الإسلامية في مصر بين عامين 1980 إلى 1990
الحياة العملية :
عمل صحفيا هاويا فترات الدراسة.. ثم صحفيا محترفا منذ صدور الأعدادالأولى من جريدة الوفد
عام1984وكان رئيسا لتحرير جريدة الوفد. و ظل يكتب لأكثر من17عاما عموده "يوميات صحفي مشاغب" والآن يشغل منصب رئيس مجلس إدارة ورئيس تحرير جريدة الغد
تم انتخابه رئيسا للجنة شباب الوفد بالقاهرة ثم سكرتيرا عاما للوفدبالقاهرة.. ثم سكرتيرا للهيئة الوفدية العليا.. ثم عضوا بالهيئة العليا للحزب و نائبا لزعيم المعارضةفي مجلس الشعب.. حصل عام1999على جائزة افضل أداء برلماني لدول شرق البحر الأبيض المتوسط ، أسس حزب الغد عام 2004 وأنتخب رئيساً له
انتخب اكثر من مرة عضو بمجلس أمناء المنظمة المصرية لحقوق الإنسان و عضو باللجنة العربية الشعبية لدعم الانتفاضة و مقرها دمشق و رئيسا لجمعية نور الخيرية بوسط القاهرة منذ 1994 و حتى الآن عضوا منتخبا بالعديد من المنظمات المهتمة بحقوق الإنسان و مواجهة الفساد و مؤسس اللجنة المصرية البرلمانية لمقاطعة البضائع الإسرائيلية و عضوا مشاركا في الكثير من الجمعيات الأهلية و التطوعية بالقاهرة والمنصورة.. انتخب في ديسمبر 1995 كأصغر نائب في مجلس الشعب المصري عن دائرة باب الشعرية و الموسكي بوسط القاهرة..و أعيد انتخابه في نوفمبر عام 2000-2005 عن نفس الدائرة التي تعد من اكثر الدوائر الشعبية و الجماهيرية في مصر ازدحاما.. يكتب عدة مقالات أسبوعية في بعض الصحف القومية والمستقلة و الحزبية مثل مجلة أكتوبر و جريدة الأحرار-عدد الأحد و جريدة الميدان و هو أيضا أحد مؤسسي جريدة الحرية و كان مديرا إقليميا لتحرير عدة صحف عربية و دولية مثل الحياة "لندن" الدولية "باريس" جريدة المدينة "جدة" الفجر الجديد "الكويت" و مراسلا للإذاعة الفرنسية بالقاهرة
أهم الإنجازات :
حصل على افضل أداء برلماني مصري و عربي و تم اختياره كأفضل نائب في دول البحر الأبيض المتوسط.. و حصل على عدة جوائز محلية و دولية في هذا المجال تلقت مكاتبه "13 مكتب"اكثر من 27 ألف طلب و خدمة و أنجزت في بعض القطاعات بنسبة 95 فى المائه تم تجميل ميدان باب الشعرية و إقامة تمثال ابن باب الشعرية الفنان محمد عبد الوهاب و بالجهود الذاتية تم الاهتمام بالبعد "الثقافي و الشبابي" من خلال أنشطة مركز نور للنشاط الشبابي الذي قدم عشرات الندوات و الحفلات و الرحلات مجانا للشباب تم الاهتمام بالمشاكل المحلية مثل مشكلة الباعة الجائلين في الموسكي التي تقدم بأكثر من طلب إحاطة للحكو�

المصدر: سامى عريان خليل
  • Currently 90/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
30 تصويتات / 271 مشاهدة
نشرت فى 8 سبتمبر 2010 بواسطة wwwaboqircom

ساحة النقاش

عدد زيارات الموقع

1,086,030