authentication required

فى يوم اهتم الجميع بموضوع شغل الراى العام بل شغل كل فرد فى الاسرة المصرية وهو جماعة عبادة الشيطان خاصا بعد دخول أفكار دنيئة دخلت على مجتمعنا كى تضل الشباب الى الهاوية  خاصا مجتمعنا العربى والمصرى خاصا غافلين تمسكنا مسلميين ومسحيين بتعاليم اللة وبتدين شعبنا العظيم لان تعاليمهم وافكارهم وطقوسهم نابعة من تعاليم شيطانية مؤكدين أن نهاية العالم قد حانت وأن الشيطان قد أنحل من سجنة ويعيش بينهم وبعضهم قد حدد اليوم والساعةبموعد القيامة وكأنة على الابواب وقد نشرت مجلة أخر ساعة  يوم الاربعاء 25 يناير عام 1997عن هذا الموضوع حيث كتب الاستاذ جمال معوض .....كانت البداية الحقيقية لتلك الجماعة فى مصر فى شهر ابريل عام 1996 حيث أعنوا تواجدهم علانية وعيون رجال الامن  ومصادرهم كانت تراقب  حركلتهم وتجمعاتهم بل كانت تصور جلساتهم فى أكثر من مناسبة وخلال عش شهور   كاملة هى مدة التحريات تأكدت بمعلومات عن أفكار تلك الجماعات المخربة لعقول الشباب والبشر وتحتوى على أنكار جميع الاديان السماوية كما اموا بنبش القبور والعبث برفات الموتى ورسم الصليب  المقلوب ومن أغرب عادتهم هى تناول الدماء البشرية قبل بداية طقوسهم حيث يجهزون  انفسهم بكيفية التعامل مع الشيطان ألهم. كما أعتادو على قتل الحيوانات  مثل القطط والتمثيل بهم وتلطيخ أجسادهم ووجوههم بدمائها بل تلطيخ الحوائط وأماكن عباداتهم بدمائها وكذلك الاماكن التى يتواجدون بها بدماء الحيوانات التى يقتلونها....وخلال العشر شهور الماضية قاموا بأداة حفلات موسيقية صاخبة وكانوا يرددون أغانى شيطانية من تأليف زعيمهم....وكانت مظاهر الاحتفال هى .خلع الجزء الاعلى من ملابسهم سواء ذكور أو أناث  وتلطيخ وجوههم بدماء القطط. والرقص على موسيقى الروك الصاخبة.. وهز ارأس فى مجموعات متشابكى يدهم مع بعضها مع تناول المخدرات الرديئة والرخيصة وسريعة المفعول مثل البانجو والماريجوانا ويتناولون الخمر الرخيص ويرقصون حتى يصابون بغيبوبة ثم يحاول قائد الجماعة أيفاقهم وأيقاظهم من غيبوبتهم وتبدأ الدورة من جديد حتى الصباح ثم يتوحهون الى جلسات خاصة وتحت تأثير المخدر والمخدرات تقع حفلات الجنس الجماعى والشذوذ الجنسى بين افراد الجماعة  وبعدها ينصرفون......التحريات اثبتت أن هؤلاء الشباب  منعزلون عن المجتمع وانهم ليسوا يتحدثون الأ لافراد جماعتهم فقط وان لهم قيادة  من مجموعة منهم تحاول جذب الشباب بأى طريقة. كما اكدت التحريات أن هؤلاء الشباب يطلقون شعارا فيما بينهم ( هم السامية فى مصر ) ولايوجد جنس أفضل منهم ولذالك هم يحتقرون أى فرد ليس بجماعتهم من البشر لانة لم يرتقى الى ثقافتهم كما يعتقدون كما أن المجتمع فى نظرهم شبة كافر لانة لاعبد الشيطان المظلوم الذى طرد ن الجنة من أجل خطية صغيرة  ولم يغفر لة وجميع البشر خطائون رغم هذا أن الهم رحيم بهم!!!! ومناسك صلاتهم جماعية.كانت تقام فى مجموعات متفرقة وتبدأ طقوسهم بتناول الدماء...ثم أشعال النيران مع رسم نجمة داود على الارض وتلاوة بعض الادعية والترانيم التى تسمى المفاتيح السبعة وهى عبارة عن كلمات اغنية الحرب مع الشيطان وأعوانة لعبادتة وسؤالة من دون اللة ويصلون بملابس سوداء منقوشة بنقوش شيطانية تسمى ( بانتجم أم ) وعلى صدورهم وأكتافهم وشم يسمى التاتو.......واغنيتهم هى الحرب مع الشيطان وهذة الاغنية مقدسة لدبهم الفها ( ليفى ) الزعيم الروحى للجماعة ومؤسسها وتلك هى أغنيتهم___ضحكة الشيطان( همهمة )الذى يخدم السيد يتحرر من الجحيم.....يقول الكاهن يوم السبت دة يوم الراحة ......الهجوم.الهجوم !!!توج أرواح الشياطيين..... أظهروا انفسهم متولين الحكم.....خوف الملائكة يقاوم....لا شىء يوقف العاصفة ..... أخبروا رئيس الجحيم.. أقتحموا الابواب....حررهم من قوة الجحيم.... من الجبل ينبثق العبد...سوف يحطم العبيد الجنة  الفردوس.........ومؤسس جماعة عبدة الشيطان هو انتونى ساندور ليفى أسسها فى أمريكا فى عام 1966 ووصلت الى مصر فى ابريل عام 1966 أى بعد ثلاثين عاما فى تأسيسها......  الوصايا التسع لعبدة الشيطان ليفى اسس تلك الجماعة واعد لها تسع وصايا وهى*الشيطان يمثل الانغماس الذاتى. وأطلاق المرء العنان لاهوائة ورغباتة وشهواتة. بدلا من الامتناع والتغيب...* الشيطان يمثل  التواجد الحيوى. بدلا من الامل الكاذب...*يمثل الحكمة غير المشوهة وغير الملونة بدلا من خداع النفس بأفكار زائفة...* يمثل الشفقة لمن يستحقونها. بدلا من مضيعة الحب للعاقيين وجاحدى الجميل ...* يمثل الانتقامية..بدلا من أدارة الخد الاخر ...* يمثل المسئولية تجاة الشخص المسئول...بدلا من الاهتمام بمصاصى الدماء المهتوهيين .....* يمثل مجرد حيوان أخر..احيانا أفضل...وفى أغلب ألاحيان أسوأ من الحيونات التى تمشى على اربع.. والذى يسبب روحنياتة الرائعة.. ونموة الذكى...وأصبح أعنف حيوان على الاطلاق.....* يمثل كل مايطلق علية خطايا أو اثام...ولذلك لانها تؤدى جميعها الى الاشباع الضوى والعقلى والجسدى والعاطفى......* يمثل الشيطان أعز صديق للمعبد.. وذلك لانة ابقى هنا المعبد نشيطا كل هذة السنوات .....ومعبد الشيطان اسسة أنتونى ساندور ليفى ( معبد الشيطان ) حيث يقول  أن الشياطيين لا يعتقدون بوجود الهة أو أو شياطيين..وبالنسبة للشخص الشيطانى  يرى ان كل أنسان هو سيد الكون وبالتالى لا يستطيع أى كأئن على السيطرة على نجاحة أو فشلة ........ للحديث بقية الحوار مع عبدة الشيطان ومع زعمائهم

المصدر: سامى عريان
  • Currently 55/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
19 تصويتات / 136 مشاهدة
نشرت فى 13 يوليو 2010 بواسطة wwwaboqircom

ساحة النقاش

عدد زيارات الموقع

1,086,101