كلام في الحب

ربما عجزت روحي ان تلقاكي وعجزت عيني ان تراكي

authentication required

الوردة الحمــراء








تمثل الجمال والحب

ورسالتهــا ... (( أحبك من كل قلبي ))







الوردة الزهريــة

هذه الصورة تم تصغيرها تلقائيا . إضغط على هذا الشريط هنا لعرض الصورة بكامل حجمها . أبعاد الصورة الأصلية 779x620 .





تمثل الرقة والافتتان

ورسالتهــا ... (( أنا معجب بك ))







الوردة الصفــراء






تمثل السعادة والغيــرة في الحب

ورسالتهــا ... (( لن تكون لأحد غيري ))




الوردة البيضاء







تمثل النقاء والخصوصيـة
ورسالتهـا ... (( أنت هدية من السماء ))





الوردة الخضراء
هذه الصورة تم تصغيرها تلقائيا . إضغط على هذا الشريط هنا لعرض الصورة بكامل حجمها . أبعاد الصورة الأصلية 800x600 .





تمثل الأمل والرجاء

ورسالتها ... (( أتمنى أن تكون لي ))








الوردة البرتقاليـة







تمثل رهافة المشاعر

ورسالتها ... (( رقتك تفوق رقة الورود ))








الوردة الزرقاء





تمثل الوفاء

وكأنها تقول ... (( أنا لك .. وإلى الأبــد ))







الوردة البنفسجيــة






تمثل الحب الحزين

وكأنها تقول ... (( مهما حدث سأظل أحبك ))







الوردة السـوداء







لنعزي بها أحزان وهموم







أما الباقة المتعـددة ... بألوان الزهور






فهي تدل على


(( أن الإنسان مستعد أن يضحي بأي شيء من أجل من يحب ))

تحياتي لكم

 

weemaahmed

http://www.facebook.com/profile.php?id=100000565300843

  • Currently 20/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
6 تصويتات / 271 مشاهدة
نشرت فى 30 مارس 2011 بواسطة weemaahmed

ساحة النقاش

Elsayedsalama

لغة جميلة

sesonsaso

بجد موضوع رائع

weemaahmed

صراحة بتحرجيني بذوقك ورقتك وأتمني لو تشرفت بمعرفت حضرتك

فالنتين

weemaahmed
يارب إن حياتي الخشنة، عود محروق لم تدركه قطرة ماء، عرق يابس، ينبت في أرض جرداء! فأنقلني إنزعني من بين الاحجار، ازرعني حيث يكون الماء لا أرغب أن ادعو شريك العمر ليحيا في صحراء! لا أرغب ان يتعرض نصف كياني لوهج الشمس الحارق دون غطاء فابعث في روح حياة_ تنبت »

ابحث

تسجيل الدخول

عدد زيارات الموقع

31,035

انا والقلم

 

  • بكــــي قبل أن تبكى عيونـــي...؟؟

  • في ليله من اليالي الحزينه ... وفي ركن من أركان غرفتي المظلمه...

    مسكت قلمي لأخط همومي وأحزاني .... فإذا بقلمي يسقط مني

    ويهرب عني ..

    فسعيت له ... لأسترده ... فإذا به يهرب عني وعن أصابع يدي الراجفه .

    فتعجبت ... وسألته ..

    ألا يا قلمي المسكين .. أتهرب مني .. أم من قدري الحزين.. فأجابني

    بصوت يعلوه الحزن والأسى ...

    سيدي .. تعبت... من كتابة معاناتك.... ومعانقة هموم الأخرين...

    ابتسمت .. وقلت له .. يا قلمي الحزين ..

    أنترك جراحنا... وأحزاننا... دون البوح بها ...

    قال .. اذهب وبوح بما في أعماق قلبك لأنسان أعز لك من الروح ..

    بدلا من تعذيب نفسك .. وتعذيب من ليس له... قلب... ولا روح ..

    سألته ....

    وإذا كانت هذه الجراح بسبب إنسان هو لي أعز من الروح ... فلمن

    أبوح؟

    فتجهم قلمي حيرة ... وأسقط بوجهه علي ورقتي البيضاء ...

    فأخذته ... وتملكته ... وهوصامتا .. فاعتقدت أنه قد رضخ لي ..

    وسيساعدني في كتابة خاطرتي ..

    فإذا بالحبر يخرج من قلمي متدفقا ... فتعجبت ...

    ونظرت اليه قائلاً ... ماذا تعني ...

    قال... سيدي انني بلا قلب ولا روح ..

    أتريدني أن أخط أحزان قلبك ولا أبكي فؤادك المجروح ...

    ......فمسكت قلمي وكتبت.....

    مسكت القلم لكتابة همومي ... فبكي القلم قبل أن تبكى عيوني