كلام في الحب

ربما عجزت روحي ان تلقاكي وعجزت عيني ان تراكي

16:56:36

بريتني سبيرز


لوس أنجليس "العرب اونلاين"­ قالت المغنية الأمريكية الشهيرة بريتني سبيرز إنها تشعر كما لو كانت في الجنة عندما تلعب مع ابنيها فيما وصفت الحمية الغذائية بـ"الجحيم بعينه".

وقالت المغنية التي أثارت حولها الكثير من الجدل في الأعوام الأخيرة ، في تصريحات لمجلة "لايف ستايل" الأمريكية: "أفضل يوم بالنسبة لي هو الذي أبدأه باللعب مع ابني الإثنين ثم أتناول الزبادي وأمارس الرياضة وأحظى بقيلولة قصيرة".

وبسؤالها عن أفضل نصيحة حصلت عليها في حياتها قالت سبيرز/29 عاما/:"نصحتني أمي ذات مرة بتناول المثلجات "الآيس كريم" عندما يمر علي يوم سيء وأعتقد أن هذه هي النصيحة الأفضل على الإطلاق".

وعلى الصعيد المهني أقرت سبيرز بموهبة منافستها الدائمة كريستينا أجوليرا وقالت إنها تتمتع بموهبة حقيقية وأضافت أنها تحب الاستماع لزميلاتها ريانا وليدي جاجا.

وأضافت سبيرز:"أحب مادونا وأعتقد أنها فنانة مذهلة".

يذكر أن الحياة الخاصة لسبيرز كانت قد سيطرت على صفحات النميمة في الصحف في السنوات الأخيرة وخاصة بعد طلاقها من كيفين فيدرلاين والد طفليها شون بريستون وجايدن جيمس.

وبعد الطلاق كانت سبيرز تتصرف بشكل غريب إذ حلقت شعر رأسها بالكامل كما خضعت للعلاج في مصحة لإعادة التأهيل وخاضت خلافات شديدة مع زوجها السابق على حضانة الطفلين. "د ب أ"

weemaahmed

http://www.facebook.com/profile.php?id=100000565300843

  • Currently 15/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
5 تصويتات / 182 مشاهدة
نشرت فى 11 مارس 2011 بواسطة weemaahmed

ساحة النقاش

فالنتين

weemaahmed
يارب إن حياتي الخشنة، عود محروق لم تدركه قطرة ماء، عرق يابس، ينبت في أرض جرداء! فأنقلني إنزعني من بين الاحجار، ازرعني حيث يكون الماء لا أرغب أن ادعو شريك العمر ليحيا في صحراء! لا أرغب ان يتعرض نصف كياني لوهج الشمس الحارق دون غطاء فابعث في روح حياة_ تنبت »

ابحث

تسجيل الدخول

عدد زيارات الموقع

31,396

انا والقلم

 

  • بكــــي قبل أن تبكى عيونـــي...؟؟

  • في ليله من اليالي الحزينه ... وفي ركن من أركان غرفتي المظلمه...

    مسكت قلمي لأخط همومي وأحزاني .... فإذا بقلمي يسقط مني

    ويهرب عني ..

    فسعيت له ... لأسترده ... فإذا به يهرب عني وعن أصابع يدي الراجفه .

    فتعجبت ... وسألته ..

    ألا يا قلمي المسكين .. أتهرب مني .. أم من قدري الحزين.. فأجابني

    بصوت يعلوه الحزن والأسى ...

    سيدي .. تعبت... من كتابة معاناتك.... ومعانقة هموم الأخرين...

    ابتسمت .. وقلت له .. يا قلمي الحزين ..

    أنترك جراحنا... وأحزاننا... دون البوح بها ...

    قال .. اذهب وبوح بما في أعماق قلبك لأنسان أعز لك من الروح ..

    بدلا من تعذيب نفسك .. وتعذيب من ليس له... قلب... ولا روح ..

    سألته ....

    وإذا كانت هذه الجراح بسبب إنسان هو لي أعز من الروح ... فلمن

    أبوح؟

    فتجهم قلمي حيرة ... وأسقط بوجهه علي ورقتي البيضاء ...

    فأخذته ... وتملكته ... وهوصامتا .. فاعتقدت أنه قد رضخ لي ..

    وسيساعدني في كتابة خاطرتي ..

    فإذا بالحبر يخرج من قلمي متدفقا ... فتعجبت ...

    ونظرت اليه قائلاً ... ماذا تعني ...

    قال... سيدي انني بلا قلب ولا روح ..

    أتريدني أن أخط أحزان قلبك ولا أبكي فؤادك المجروح ...

    ......فمسكت قلمي وكتبت.....

    مسكت القلم لكتابة همومي ... فبكي القلم قبل أن تبكى عيوني