• العمل كفريق : الثقة , التعاون , الأداء المتميز .. النتيجة الطبيعية للمشاركة والعمل كفريق في المنظمات الناجحة ويأتي دور القائد في تأييد تعدد الآراء والتأقلم والإصرار على النجاح داخل أعضاء الفريق من خلال خلق بيئة ومناخ مناسب للعمل يسودة الإحساس المشترك بالمسؤولية .
• الاتصال الفعال : لا تحقق الأهداف دون التفاعل الايجابي بين الأفراد على اختلاف مستوياتهم الوظيفية وفاعلية الاتصال بالآخرين ومدى انسياب الاتصالات من أعلى إلى أسفل وبالعكس وعلى نفس المستوى هما السبيل لذالك .. لذا على القائد تعزيز مهارة الاتصال وإكسابها لمرؤوسيه والاهتمام المضاعف بالعلاقات الإنسانية في مختلف المستويات .
• حزم بعدل: مفتاح الفشل إرضاء كل طرف , والقائد الفذ لا يتردد في اتخاذ القرارات الضرورية حتى وان كانت مؤلمة في ظاهرها العام مثل ( تغيير موقع موظف ) فالاهتمام بالمصلحة العام أولى وأشد ضرورة من المصالح الشخصية وعلى القائد تجهيز الحلول البديلة وتقييم كامل كل جوانب العمل والاستعداد الكامل للعمل بها عند الحاجة .
• تحفيز مستمر: التحفيز بالقول أو الفعل يحقق لمرؤوسيك السعادة والإقبال على العمل للوصول إلى الأهداف المعلنة ويبني الثقة بالقائد ويؤدي بلا شك إلى مناخ إداري صحي وعلاقة سليمة بعيدة كل البعد عن أساليب الإكراه والاستغلال .
• دعم بلا حدود : قدم أكبر قدر ممكن من الدعم لموظفيك ابتداء من التهيئة للتغير وانتهاء بمساعدتهم على التعامل مع الضغوط والخدمات المساندة بدون الدعم للقائمين بها هدر للوقت والمال فتكامل الدعم يحقق أكبر قدر من الاستفادة .
• النجاح للجميع : تبني مفهوم النجاح المكافأة التي تشمل جميع العاملين وتعزز شعورهم بافخر وتكون دافعاً قوياً نحو الاستمرار في التقدم ومانعاً الشعور بالاستغلال المؤدي للإحباط والتوتر.
نشرت فى 11 فبراير 2015
بواسطة tanmia124