كتبَ - محمد حمدى
حصداليوم-الجُمعة-الموافق20ديسمبرمِن عامِ2019م،شقيقنا -الفريقُ الأولِ لكُرةِ القدم بمركزِشباب دسوق- ثانى ثلاث نِقاط له ،مِن فوزه خارج الديار على مركزِشباب متبول،بهدفِ نظيف للاعبِ خط الوسط ،أحمد الصعيدى ، على ملعبِ زراعة ميت عيلوان...........
.وكان قد أُقيم فى الثانيةِ عصرًا مُباراة لكُرةِ القدم بين فريقَى مركزشباب دسوق ،ومركزشباب متبول،والمُباراة كانت مِن ضمن مُباريات الجولة الثالثة للمجموعةِ الثانية بمنطقة كفرالشيخ ،مِن دورى القسم الرابع ،موسم(2019/2020)،وإستطاع فريق مركز شباب دسوق أن يفوز باللقاءِ بصعوبةِ ؛ليحصد ثانى ثلاث نِقاط بعد فوزِه يوم الإثنين الماضى على فريقِ القنطرة البيضاء بهدفِ نظيف لظهيرِالأيسر ،أحمد مديح،وبهذا الفوز يصلُ رصيد مركز شباب دسوق إلى سِت نِقاط !
وسيُلاقى مركزشباب دسوق ،نادى قلين ،بمشيئةِ الرحمن ،فى الجولةِ الرابعة ،يوم الجُمعة المُقبل ،الموافق 27ديسمبرمِن عام 2019م،على أرض ملعبِ مركزشباب دسوق،فى الثانيةِ عصرًا ،ويحتاج مركزشباب دسوق مؤازرة جماهيرية كبيرة مِن عُشاق كُرة القدم بمركزِ ،ومدينة دسوق ،ولاسيما مجلس الإدارة ،والأعضاءبمركزِ شباب دسوق؛مِن أجل تحقيق الفوز الثالث على التوالى ؛ومِن ثَم حجز بطاقة الصعود إلى القسمِ الثالث مُبكرًا ،ومِن أول مُشاركة فى دورى القسم الرابع ،لتحقيق إنجاز كروى يعوض العقوبة المفروضة على مركزِالشباب-عدم المُشاركة فى دورى المراكزخمس مواسم مُتتالية ؛بسببِ أحداث مُباراة سيدى غازى فى نهائى الموسم الماضى - .
أنا مُشجع لنادى دسوق ، ولكن أقدم الدعم للفريق الشقيق ،الفريق الذى بسنة أولى دورى ، فريق مركز شباب دسوق ؛ لأننى لعبت كُرة قدم منذ الصغر على أرض ملاعب مركز شباب دسوق -منذ بداية الألفية-، بالإضافة إلى أنى أريد أن يوجد تعاون جاد بين النادى ، ومركز الشباب ؛ أريد أن يبرم النادى صفقات مع العناصر المُميزة بمركز الشباب لإعطائهم الفرصة باللعب بالقسم الثالث ، ولاسيما وأنهم مِن أبناء المنطقة وسيلعبون بحماس أكثر مِن اللاعيبة التى تجئ مِن خارج المنطقة ، ويكون الكثير مِنها بلا حماس ، مثل موظفى الحكومة الذين يعملون بلا حماس .
(ملحوظة : لقد كتبت ذلك المقال ، ونشرته على الإنترنت ، يوم الجمعة الموافق 20 ديسمبر مِن عام 2019م)