مدرسة سميح السعيد الإعدادية الثانوية الرياضية بنين بأسيوط

<!--

بطالها شعب السويس مع الجيش ففي 23 أكتوبر قبل سريان وقف إطلاق النار والتى ارادت اسرائيل ان تحتلها قبل ايقاف النار لتفاوض بها أوكلت المهمة إلى لواء مدرع وكتيبة مشاة من لواء المظليين، ودخلت المدينة دون وجود خطة للمعركة إعتقادا منها ان نقص الجيش بها يضعفها ونسيت المقاومة الشعبية تعرض اللواء لكمين وتعرض لخسائر كبيرة، كما تعرضت قوات المظليين لنيران كثيفة والعديد منهم أصبحوا محاصرين داخل المبانى المحلية. 

<!--<!--<!--

    عندما وصلت الكتيبة إلى مفترق طرق في حي الأربعين. قام اعضاء المقاومة "محمود عواد"و إبراهيم سليمان و محمد سرحان ابطال سلاح آر بي جي باصطياد الدبابات وناقلات الجنود المدرعة التي تحمل المظليين التي كانت خلف الدبابة الأولى، فاشتعلت فيها النيران. في تلك اللحظة، بدأت جموع من المدنيين والجنود تتحرك نحو هذا الموقع من المباني المجاورة ومن الطرق المؤدية إلى الساحة. وبدأت تطلق نيران كثيفة من أسلحة خفيفة، كما هاجموا بالقنابل اليدوية. في غضون دقائق، عشرين من أصل أربعة وعشرين قضوا على معظمهم.... أربع دبابات حاولت الهروب من وراء مسجد سيدي الأربعين، ولكن كمين نصبه جنود من الفرقة 19 مشاة، اضطرهم للتراجع.

بدأ المظليين في التراجع عبر الشارع وتعرضوا لإطلاق النار. كانوا لا يستطيعون تمييز من أين تأتي النيران.[13] أصيبت ناقلة جنود يوسي يوفي المدرعة بقذيفة آر بي جي، مما أسفر عن مقتل أربعة من رجاله وجرح هو والباقين. معظم المركبات انسحبت والجنود احتموا في المباني المجاورة، ومعظمهم دخل "قسم شرطة الأربعين"، المكون من طابقين والمحاط بجدران عالية من الطوب. في معركة وجيزة جدا بالأسلحة النارية اصاب المظليين اثنين وأسروا ثمانية من رجال الشرطة. بعد عشر دقائق كان الطابق الثاني تحت السيطرة. كُلف الوتنانت (الملازم)"ديفيد اميت" بتنظيم دفاعات المظليين الخمسين في الداخل. وزع رجال في النوافذ وآخرين وراء الجدار في الجزء الأمامي من المبنى لمنع الدخول. خصصت غرفة للإسعافات. خمسة رجال تمركزوا على سطح مبنى مجاور وبدأوا في إطلاق النار على المصريين المحيطين بالمبنى. حاول رجال الشرطة المصريين مرتين اقتحام مركز الشرطة وإنقاذ الأسرى في الداخل. في الأولى، اقتحموا المبنى من المدخل وتقدموا حتى غرفة الإسعافات، لكن طبيب الكتيبة والمسعفون فتحوا النار عليهم. وبعد ذلك تعرض المبنى لهجمات بقذائف آر بي جي والقنابل اليدوية، والطابق الثاني اشتعلت فيه النيران. قال يوفي للطبيب أن الوقت قد حان لحرق الخرائط والأوراق التي قد تساعد المخابرات المصرية. تمكن الإسرائيلين في النهاية من إخماد الحريق وصدّ الهجوم. كلتا المحاولتين فشلتا، وكلفت المصريين مقتل ثمانية رجال شرطة آخرين.

. مع حلول الظلام، أمر آدان القوات المدرعة بالخروج من المدينة.

نتائج المعركة

خسر الإسرائيليين 80 قتيل و 120 جريح.[28] حاول الإسرائيليين مرتين بعد ذلك الأولى 25 أكتوبر والثانية 28 أكتوبر ولكن تم صدهم. في الثامن والعشرين،

  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 117 مشاهدة
نشرت فى 6 أكتوبر 2012 بواسطة sportsschoolassiut

ساحة النقاش

خـالد اسماعيل عثمان مـديـر المـدرسـة

sportsschoolassiut
﴿يرفع الله الذين آمنوا منكم والذين أوتوا العلم درجات﴾ »

ابحث

تسجيل الدخول

عدد زيارات الموقع

83,316