قلما يفكر الأشخاص بالتقليل من التوتر إلى أن يعانوا من أعراض جسمانية تجبرهم على التفكير بكيفية تأثير التوتر والضغط النفسي على صحتهم. لا تغفل عن التوتر ولا تنتظر حتى يتسبب لك بالمرض، عليك معرفة الظروف والأشياء التي تبعث في نفسك الشعور بالإجهاد.
ثمة تقنيات بسيطة تساعدك على الاسترخاء كالأدوية الطبية والمكملات الغذائية، بالإضافة إلى تقنياتٍ ذاتيةٍ مساعدةٍ للتخفيف من العوارض السلبية التي يسببها الشعور بالتوتر.
فإذا كنت قلقاً حيال شعورك بالتوتر والضغط النفسي أو كنت تجد صعوبة في تجنُبه, سيتوجب عليك استشارة طبيبك أو أي مؤسسة صحية.
نشرت فى 17 أكتوبر 2016
بواسطة sosolol
عدد زيارات الموقع
3,834