10 مارس 1957 الرياض، المملكة العربية السعودية |
|
الإثنين 2 مايو 2011 (العمر: 54 عاماً) الموافق 28/5/1432 هـ [1] ابيت اباد باكستان |
|
اقتصاد وإدارة اعمال | |
قائد منظمة | |
سعودية |
رأي علماء المسلمين في ابن لادن اثناء حرب الاتحاد السوفيتي
- لا يعرف عن ابن لادن طلبه للعلم الشرعي،و قد هاجم بعض علماء المسلمين لأنهم في رأيه "يوافقون على ظلم أمريكا وإسرائيل عبر مساندتهم للحكام الظلمة بسترهم بستار الشريعة وعدم تكفيرهم لمن لم يحكم بما أنزل الله". ومن ناحية أخرى فإن ما يفعله ويدعو إليه هو سبب لزيادة الظلم حسب من لا يوافقه.[بحاجة لمصدر].
- بعض أراء ابرز رجال الدين المسلمين في أسامة بن لادن، لكن يجدر الإشارة إلى أن بعض تلك الآراء تغيرت جذريا بعد أحداث 11 سبتمبر وبداية الحرب على الإرهاب:
- قال عنه محمد بن عثيمين:
- أحمد الله على تيسير هذا اللقاء مع أخينا أسامة الذي كنت أتمنى أن أجلس معه وقد بين لنا فضيلة الجهاد وأسأل الله أن يبارك في أخينا أسامة
- قال عنه ابن جبرين:
- أسامة رجل جاهد في سبيل الله قديماً وكان له جهود في بلاد الأفغان وفقه الله ونصره ونصر به ولا يزال قائماً بالجهاد وكونه يكفر فهذا من اجتهاده
- قال عنه حمود العقلاء الشعيبي:
- هو مجاهد مؤمن يقاتل على منهج الكتاب والسنة بحذافيره
- قال عنه عبد الله عزام :
- ولله أشهد أني لم أجد له نظيراً في العالم الإسلامي فنرجو الله أن يحفظ له دينه وماله وأن يبارك له في حياته
- والله إني أشهد أن أسامة ولي من أولياء الله يدب على الأرض، والله لو لم يكن لله ولي في هذه الدينا إلا شخص واحد لظننت أنه أسامة بن لادن، وإني لأعرفه من قبل أن يأتي إلى بيشاور وأعرفه أكثر مما يعرفه أحد منكم وما رأيت فيه إلا مسلماً حقاً أسأل الله أن أكون مثل جزء منه
- قال عنه عمر عبد الرحمن :
- جزا الله أسامة خيراًً فقد كان حقاً يطبق الجهاد كما أُمر من الكتاب والسنة بارك الله في عمره
- قال عنه حامد العلي :
- الشيخ أسامة وقادة تنظيم القاعدة هم من المجاهدين في سبيل الله وأسأل الله لهم النصر
- قال عنه سعيد الزعير :
- الأمة تحتاج إلى رجال كأمثال أسامة يجاهد الأعداء فإن شئت ترى للرجال فانظر إلى أسامة
- قال عنه حكمتيار:
- الشيخ أسامة هبة من الله عز وجل وهبها الله للجهاد الأفغاني انه حقاً أمير المجاهدين
- قال عنه عمر بكري :
- لقد أحيا الشيخ أسامة فريضة الجهاد بعد أن كانت غائبة فجزاه الله خيراً
- لا يعرف عن ابن لادن طلبه للعلم الشرعي،و قد هاجم بعض علماء المسلمين لأنهم في رأيه "يوافقون على ظلم أمريكا وإسرائيل عبر مساندتهم للحكام الظلمة بسترهم بستار الشريعة وعدم تكفيرهم لمن لم يحكم بما أنزل الله". ومن ناحية أخرى فإن ما يفعله ويدعو إليه هو سبب لزيادة الظلم حسب من لا يوافقه.[بحاجة لمصدر].
- بعض أراء ابرز رجال الدين المسلمين في أسامة بن لادن، لكن يجدر الإشارة إلى أن بعض تلك الآراء تغيرت جذريا بعد أحداث 11 سبتمبر وبداية الحرب على الإرهاب:
- قال عنه محمد بن عثيمين:
- أحمد الله على تيسير هذا اللقاء مع أخينا أسامة الذي كنت أتمنى أن أجلس معه وقد بين لنا فضيلة الجهاد وأسأل الله أن يبارك في أخينا أسامة
- قال عنه ابن جبرين:
- أسامة رجل جاهد في سبيل الله قديماً وكان له جهود في بلاد الأفغان وفقه الله ونصره ونصر به ولا يزال قائماً بالجهاد وكونه يكفر فهذا من اجتهاده
- قال عنه حمود العقلاء الشعيبي:
- هو مجاهد مؤمن يقاتل على منهج الكتاب والسنة بحذافيره
- قال عنه عبد الله عزام :
- ولله أشهد أني لم أجد له نظيراً في العالم الإسلامي فنرجو الله أن يحفظ له دينه وماله وأن يبارك له في حياته
- والله إني أشهد أن أسامة ولي من أولياء الله يدب على الأرض، والله لو لم يكن لله ولي في هذه الدينا إلا شخص واحد لظننت أنه أسامة بن لادن، وإني لأعرفه من قبل أن يأتي إلى بيشاور وأعرفه أكثر مما يعرفه أحد منكم وما رأيت فيه إلا مسلماً حقاً أسأل الله أن أكون مثل جزء منه
- قال عنه عمر عبد الرحمن :
- جزا الله أسامة خيراًً فقد كان حقاً يطبق الجهاد كما أُمر من الكتاب والسنة بارك الله في عمره
- قال عنه حامد العلي :
- الشيخ أسامة وقادة تنظيم القاعدة هم من المجاهدين في سبيل الله وأسأل الله لهم النصر
- قال عنه سعيد الزعير :
- الأمة تحتاج إلى رجال كأمثال أسامة يجاهد الأعداء فإن شئت ترى للرجال فانظر إلى أسامة
- قال عنه حكمتيار:
- الشيخ أسامة هبة من الله عز وجل وهبها الله للجهاد الأفغاني انه حقاً أمير المجاهدين
- قال عنه عمر بكري :
- لقد أحيا الشيخ أسامة فريضة الجهاد بعد أن كانت غائبة فجزاه الله خيراً
أقوال البعض فيه بعد خروجه على الدولة السعودية
- أما ما يقوم به الآن محمد المسعري وسعد الفقيه وأشباههما من ناشري الدعوات الفاسدة الضالة فهذا بلا شك شر عظيم، وهم دعاة شر عظيم، وفساد كبير، والواجب الحذر من نشراتهم، والقضاء عليها، وإتلافها، وعدم التعاون معهم في أي شيء يدعو إلى الفساد والشر والباطل والفتن، ويجب لزاما عدم التعاون معهم والتحذير منهم ومما ينشرونه والقضاء عليه لأن الله أمر بالتعاون على البر والتقوى، لا بالتعاون على الفساد والشر، ونشر الكذب، ونشر الدعوات الباطلة التي تسبب الفرقة واختلال الأمن إلى غير ذلك. هذه النشرات التي تصدر من الفقيه، أو من المسعري، أو من غيرهما من دعاة الباطل ودعاة الشر، يجب القضاء عليها وإتلافها وعدم الالتفات إليها، ويجب على من يستطيع أن ينصحهم وأن ينشدهم ويرشدهم للحق وأن يحذرهم من هذا الباطل ولا يجوز التعاون معهم في هذا الفساد ولا يجوز لأحد أن يتعاون معهم في هذا الشر ويجب أن ينصحوا وأن يعودوا إلى رشدهم وأن يدعوا هذا الباطل يجب أن يتركوه وأن يدعوه المسعري والفقيه وابن لادن وجميع من يتحرى طرق الشر الفاسدة يجب أن يحذروا من هذه الطرق ويجب أن لا يتعاون معهم ويجب أن ينصحوا حتى يرجعوا إلى الصواب حتى يرجعوا إلى الحق حتى يدعوا ما هم فيه من الباطل وأسباب الفرقة والاختلاف.[من فتاوى الشيخ ابن باز المجلد التاسع ص 100 ونشر في جريدة الرياض العدد 12182 ،وهو ضمن مجلة البحوث الإسلامية العدد 50 ص15].
-
- وقال مقبل بن هادي الوادعي:
- أبرأ إلى الله من ابن لادن، فهو شؤم وبلاء على الأمة وأعماله شر… [في لقاء مع جريدة الرأي العام الكويتية بتاريخ 19/12/1998 العدد: 11503 ].
-
- أما صالح بن عبد العزيز آل الشيخ [في جريدة الرياض بتاريخ 8/11/2001م] حيث بين أن السبب وراء تمجيد أسامة بن لادن من قبل بعض المغرر بهم من المعلمين أو المربين أن ذلك راجع إلى الخلل في فهمهم للإسلام.ا.هـ
- وكل من هؤلاء العلماء هم علماء السلطة فمحتم عليهم الخروج ضد الشيخ رحمة الله عليه
- وقال مقبل بن هادي الوادعي:
- أما صالح بن عبد العزيز آل الشيخ [في جريدة الرياض بتاريخ 8/11/2001م] حيث بين أن السبب وراء تمجيد أسامة بن لادن من قبل بعض المغرر بهم من المعلمين أو المربين أن ذلك راجع إلى الخلل في فهمهم للإسلام.ا.هـ
ساحة النقاش