المهزومون
يقولون ليلي بالعراق مريضةٌ، بينما الكربلائيون يلطمون الصدورَ بالجنازير والمجنزرات، ثم يعومون في دماء أهل البيت، عد يا علي، لكي تعلم الحداثيين درس الأرض الخراب، وكي يعرف الطاغوت إن خان معني أن يكون فكيف يمكن أن يكون؟ عُدْ. لعل يبصرُ المتنورون أن المهزومين مئة، أولهم أمة بطبقاتها.