مرايا....
كان الصدى
بين المرايا
يوقظ الأموات
من الأجداث
صوت تجلّى
في دقة الأحداث
نامت على
هدب القصيدة غيمتي
مطرا خفيف الظل
في الآفاق
فتحت على
قصص الخلود تحيةً
في أول الاصباح
أيُّ أماني
فيروز كانت ها هُنا
مرت على الأحلام
والأطلالِ
وكأنني وكأنك كوردتين
صُبّت مدامعنا
في فصلِ شتاءِ
يا آخر انشودةَ وطن
وطني الجميلُ
أنت والاقمار
عشرون عاما
مذ تكللني الغوى
أحببت فيك
غيمتي وشتاءِ
مرفت مسعود
وطائر الفينيق صديقي...
نشرت فى 1 أغسطس 2016
بواسطة sarmadbnyjamil
مجلة السرمديات الأدبيه
ابحث
تسجيل الدخول
عدد زيارات الموقع
66,470