يا قسوة الحزن اما يعصر
قلب الحزانى الحيرانين
يادمع كاتب كلمته فوق الوجع
وهو ساكن فى حضن الانين
ياقلب خايف يبتسم او يعتصم
للفرح وهو خاضع للحنين
ياروح بيتحداها الوجع حامله السلام
من غير كلام زى السجين
ماشى انا واليوم سنه
كاتم حنانى ف مطرحى
لكل جاحد او قلب حاقد
يمكن يلين ،،،مسجلة ،،،،
ساحة النقاش