<!--[endif] -->
<!--<!--[if gte mso 10]> <mce:style><! /* Style Definitions */ table.MsoNormalTable {mso-style-name:"جدول عادي"; mso-tstyle-rowband-size:0; mso-tstyle-colband-size:0; mso-style-noshow:yes; mso-style-parent:""; mso-padding-alt:0cm 5.4pt 0cm 5.4pt; mso-para-margin:0cm; mso-para-margin-bottom:.0001pt; mso-pagination:widow-orphan; font-size:10.0pt; font-family:"Times New Roman";} -->
وتتسابق الاحداث لتظهر لنا تأثر الخواجة بالاسلام السمح الوسطى المتجرد من التشدد والتعصب، والبعيد عن الاغراض ، والتزامة بالصلاة والعبادة والذكر الدائم ودخول الحب قلبه ليتحول من انسان مستهتر سكير كاره للحياة بعد موت اعز احبابه كما كان يعتقد الى شخص مرهف الاحساس رقيق المشاعر محب للصدق والامانه والخير للجميع ليأخذه الوجد والصفاء النفسى بعد ذلك الى أبعد المسافات بالرؤى الصادقة والاعمال الالهية التى تعين الاشخاص على الخير ليصل الى مراتب الولاية بالاحسان والصدق والرضا . فى غمرة احداث متلاحقة تكشف طمع الانسان وجشعه فى شخص عبد الظاهر صاحب المحجر الذى يعمل به الخواجة عبدالقادر والذى يتوارثه ابناءة واحفاده .وتتوالى الاحداث التى تحمل بين حين واخر من قاع الدنيا باطماعها الى قمه الروحانيات التى ترقى بالوجدان فمن خلال الكرامات الالهية فى شخص الشيخ السودانى عبدالقادر من جهه والخواجة عبد القادر من جهة اخرى التى مايزال ينكرها البعض يؤكد الكاتب عدة عناصر وامور منها حديث النبى الكريم صلى الله عليه وسلم أبي هريرة رضي الله عنه ، قال : قال رسول الله صلي الله عليه وسلم : { إن الله تعالى قال : من عادى لي وليّاً فقد آذنته بالحرب ، وما تقرب إليّ عبدي بشيء أحب إليّ مما افترضته عليه ، ولا يزال عبدي يتقرب إليّ بالنوافل حتى أحبه ، فإذا أحببته كنت سمعه الذي يسمع به ، وبصره الذي يبصر به ، ويده التي يبطش بها ، ورجله التي يمشي بها ، ولئن سألني لأعـطينه ، ولئن استعاذني لأعيذنه.[رواه البخاري:6502 فلايكاد دعاة هدم ضريح الخواجة عبد القادر يفعلون حتى تظهر لهم معوقات تدفعهم الى العودة والتقهقر ...هكذا نجحت كل عناصر المسلسل الفنية ليخرج لنا يحيى الفخرانى وشادى وجميع المشاركين به بابداع يجعلنا ننتظرهم فى نجاحات اخرى
وتتسابق الاحداث لتظهر لنا تأثر الخواجة بالاسلام السمح الوسطى المتجرد من التشدد والتعصب، والبعيد عن الاغراض ، والتزامة بالصلاة والعبادة والذكر الدائم ودخول الحب قلبه ليتحول من انسان مستهتر سكير كاره للحياة بعد موت اعز احبابه كما كان يعتقد الى شخص مرهف الاحساس رقيق المشاعر محب للصدق والامانه والخير للجميع ليأخذه الوجد والصفاء النفسى بعد ذلك الى أبعد المسافات بالرؤى الصادقة والاعمال الالهية التى تعين الاشخاص على الخير ليصل الى مراتب الولاية بالاحسان والصدق والرضا . فى غمرة احداث متلاحقة تكشف طمع الانسان وجشعه فى شخص عبد الظاهر صاحب المحجر الذى يعمل به الخواجة عبدالقادر والذى يتوارثه ابناءة واحفاده .وتتوالى الاحداث التى تحمل بين حين واخر من قاع الدنيا باطماعها الى قمه الروحانيات التى ترقى بالوجدان فمن خلال الكرامات الالهية فى شخص الشيخ السودانى عبدالقادر من جهه والخواجة عبد القادر من جهة اخرى التى مايزال ينكرها البعض يؤكد الكاتب عدة عناصر وامور منها حديث النبى الكريم صلى الله عليه وسلم أبي هريرة رضي الله عنه ، قال : قال رسول الله صلي الله عليه وسلم : { إن الله تعالى قال : من عادى لي وليّاً فقد آذنته بالحرب ، وما تقرب إليّ عبدي بشيء أحب إليّ مما افترضته عليه ، ولا يزال عبدي يتقرب إليّ بالنوافل حتى أحبه ، فإذا أحببته كنت سمعه الذي يسمع به ، وبصره الذي يبصر به ، ويده التي يبطش بها ، ورجله التي يمشي بها ، ولئن سألني لأعـطينه ، ولئن استعاذني لأعيذنه.[رواه البخاري:6502 فلايكاد دعاة هدم ضريح الخواجة عبد القادر يفعلون حتى تظهر لهم معوقات تدفعهم الى العودة والتقهقر ...هكذا نجحت كل عناصر المسلسل الفنية ليخرج لنا يحيى الفخرانى وشادى وجميع المشاركين به بابداع يجعلنا ننتظرهم فى نجاحات اخرى
المصدر: الكاتب والشاعر سمير احمد القط
نشرت فى 23 أغسطس 2012
بواسطة samirelkot
تسجيل الدخول
عدد زيارات الموقع
149,628
ابحث
سمير القط
جريدة وموقع مصرى يحترم مؤسساته الوطنية وتقاليده المصرية و يختص بالكلمة الصادقة والعمل الجاد ..والحرف البناء للعقل والوجدان يحترم العقول ويحترم الاديان والاوطان و ينقل المعلومه والخبر الصادق للجميع، ويتواصل باقلام القراء الجادة ..معكم وبكم ومن اجلكم كانيحرره نحبه من المحررين الوطنيين الشرفاء (تنوية) الاخبار التى ترد الى الصحيفة للمشاركة »
ساحة النقاش