ليست كلُّ يَدٍ مُُؤهَّلَة لٱمتدادها لِوُرودٍ أهِلَها جمال يَأخذ الألباب بدون استشارة...
وعبق يغزو الرئات بدون استئذان، إذْ لَما اختلفت الأمور واتسمتْ بالمرارة ،
ماكان لهذه الأخيرة إلا التذمر والتشكي لأجل وخْزٍ فاق وَخْز أشواكها...وفظاظة
طالتها...وبها أفضتْ إلى درجة الإنكسار والإندثار...فرفقا...رفقا بِورود ذات حُسْنٍ
لَم يُحَصَّنْ!