سألوني لما خانك؟
اجبتهم لانني كنت له وفية
و لشرفه صائنة
ولحبه صادقة
وهو لم يتحمل هذه القضية
وذهب للبحث عن التسلية
وعن عشيقة كانت في أحضان كل عابر مسقية
تفوح منها رائحة الجيفة المرمية
ولهذا افضل ان اكون منسية
على ان اقبل هذه الاهانة
او انحني لشخص تافه
لم يعرف قيمتي الذهبية
فوداعا الى الابدية
الهام صبيح
نشرت فى 28 يوليو 2015
بواسطة saherelliall44
عدد زيارات الموقع
37,118