جارى التحميل
استخدم زر ESC أو رجوع للعودة
روحي التي توهجت
في مهبّ السنوات
تناثر حلمها
فوق خرائط فقدت عذريتها
وأنا
كنت أدس أصابعي
بلامبالاة حتمية
دون يأس أو أمل
مفتشا عن خيط للصحو
أو بقايا من مجازفاتي
ربما هذه عادة القرابين
يبهرنا قرع الطبول
وضوع البخور
والأناشيد والصلوات حولها
وأصوات المحتشدين
أكثر من الضحية
د. بهجت عبد الرضا